رواية حياة الجسار الفصل السابع 7 بقلم مريم وليد


 رواية حياة الجسار الفصل السابع 7 بقلم مريم وليد


في الداخل كانوا البنات يضحكون بشده فتوقفوا فجأة عندما جاء جسار  ومازن... 


فتحدث كلا من مازن وليلي،،،  انت / انتي.... 


تالين بأستغراب،،،،  انتوا تعرفوا بعض... 


مازن بضحك،،،  لا انا مش بعرف اطفال.... 


ليلي بغضب،،،  اهو. انت اللي طفل... 


مازن بجديه مصطنعه،،  ماشي شكرا،، ثم انفجر بالضحك تحت نظراتهم المتعجبه من امره... 


كانت ستعنفه الا قاطعتها حياة عندما قالت لها بهمس.. خلاص يا ليلي اهدي متتعصبيش... 


ليلي،،، انتي مش شيفاه بيضحك ازاي... 


فاقوا من همسهم علي صوت مازن وهو يقول،،  احم متعرفناش... انا مازن صديق جسار المقرب قال هذا وهو يمد يده الي حياة... 


لتسلم عليه تحت نظرات جسار الغيورة وود لو يكسر يد مازن التي مسكت يدها... 


جاء ليسلم علي ليلي لاكن لم تعيرة ادني اهتمام.... 


لتقول حياة بخجل،،، معلش اصل ليلي بتحب تهزر... 


ليلي بضيق،، اهلا تشرفنا... 


مازن بضحك،، انا اكتر... 


فنفخت ليل خديها بضيق وما زاده مازن الا ضحكاته علي شكلها وهي غا، ضبه 


لتقول حياة بحمحمه،،  احم عن اذنكم هروح التويلت وغادرت تحت نظرات هذا العاشق... 


بعد قليل لم تأتي حياة وقلق جسار فتحجج بأنه وراه مكامله مهمه واتجه الي حياة واسرع من خطواته عندما خطر في باله ان يكون حدث شيء لها وما وصل لمكانها حتي صد، م مما رآه وبرز، ت عرو، ق ر، قبته بشد، ه وكأنه يوحي بأنه يكاد علي وشك قت، ل احدهم..... 



                 

لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا   


جاري كتابة الفصل الجديد للرواية حصرية لعالم عشاق الروايات 

تعليقات
تطبيق روايات
حمل تطبيق روايات من هنا



×