رواية حياة الجسار الفصل الحادي عشر 11 بقلم مريم وليد


 رواية حياة الجسار الفصل الحادي عشر 11 بقلم مريم وليد


مازن بجديه،،، سرحت بالغنم لكي انساكي ولكن في كل وجهه معزه اراكي....


ليلي بغض، ب،،، بقي انا معزه يا مازن طب ملكش دعوة بيا تاني....


كادت ان تتركه ولكنه سحبها لتسقط في حضنه فانتفضت بخجل تحول وجهها الي اللون الاحمر القاني،،عيب اللي انت عملته ده بجد....


مازن ببعض الخجل وهو يمرر يده علي رقبته،،،اسف بجد مكنتش اقصد بس بصراحه بحب شكلك وانتي متعصبه شكلك بيبقي حلو اوي....


ليلي بخجل،،، يووه بقي يا مازن بطل كلامك ده بقي اه صح انا لازم امشي دلوقتي عشان اتأخرت....


مازن بجديه،،، طب يلا عشان اوصلك ومن غير كلام كتير اتفضلي اركبي....


قال كلامه وهويدفعها برفق داخل السيارة واوصلها الي منزلها الذي لا يبعد كثيراً عن منزل حياة ولكنه اراد ان يقضي معها بعض الوقت وهو يشعر بالحب يتسلل داخله تجاه الذي تجلس بجواره........




لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا  


جاري كتابة الفصل الجديد للرواية حصرية لعالم عشاق الروايات    

تعليقات
تطبيق روايات
حمل تطبيق روايات من هنا



×