رواية الشيخ مرجان الفصل الرابع عشر 14 بقلم محمد يوسف
#البارت14 🖊️ Mohamed Youssef Sultan
وصلت البيت وفضلت واقف قدام البيت مش عارف انا
ازاي وصلت ..عقلي مكنش فيا حرفيا متزاول اسالة كتير
بتدور في دماغي ومش عارفلها إجابة ..هي ازاي اتشكلت
بصورة خالتي واي حوار الدم وورق البردي وادوبه في
ماية والكلام دا .ما الموضوع طلع سهل اهو وأنهم مش
مؤذين زي ما قريت في الكتاب .. بس اكتر حاجتين كانوا
شاغلين بالي اولهم لما قالت إنها دورت ع امي وملقتهاش
وسالتني هي ماتت ولا ايه ..كان وقتها لساني زي اللي
متحاش ومش قادر انطق لما شفتها ع شكل خالتي .
.وتاني حاجه ايه هي المفاجأة اللي هتعملهالي المره الجاية
فضلت افكر في الكام دقيقية اللي مارست معها الجنس فيهم
واقول لنفسي ايه المتعة الجامدة اللي كنت حاسس بيها
دي وازاي حسيت بمتعه وشهوة وانا في المكان دا اصلا
ومعقول خالتي جسمها من جوا بالجمال
والحلاوة دي
..ليهم حق الناس تتهوس وتتجنن وتتسحر بالجنس دا
..أنا من كتر المتعة والسعادة اللي كنت حاسس بيها
مكنتش عايز الموضوع يخلص بالسرعة دي ..بجد مكنش
الموضوع في دماغي ولا شاغلني الاول وكنت مستصعبه
وحاسس اني مش هعرف اعمله اصلا و محتاج اتعلمه
شوفت ابويا مع ام سامح بس مكنتش الروية وضحه اوي
وحتي لما شفتها مع البقال كان نايم فوق منها ومش باين
حاجه وبمجرد لما دخلت عليهم نزلوا هدومهم ومشفتش هما بيعملوا اي
.. فضلت ع الحال دا لحد الساعة 10 الصبح الدساسة
وكلامها مش غايب عن بالي وكل ما اغمض عيني اشوفها
ع صورة خالتي بشكلها وجسمها الجميل ..نمت وصحيت
ع خبط الزفتة ام سامح واخدت منها الاكل من ع الباب
قولتلها شكرا
كان نفسها اقولها كلمتين حلوين أو اقولها ادخلي معرفش
بجد مالها وايه اللي في دماغها وعايزة تعمل معايا علاقة
ليه علشان تضمن سكوتي ..ما أنا كده كده ساكت معقول
تكون عنيها مني .ما كانت بتقول ل ابويا أن هو اللي مالي
عينها وأنها كان نفسها تتجوز راجل زيه اكيد بتعمل كده
وبتقول كده للكل ..وحتي لو عنيها منك وصدقة انت
هتعمل معها حاجه اصلا ..دي مش ست ولا فيها اي أنوثة
اكلت بسرعة ورحت لخالتي وكنت قاصد اروح وأشوف
جوزها وهو راجل من الشغل بس كان عادي وطبيعي
بالعكس كان مزاجه رايق ومفرفش
روحت البيت وقولت لنفسي احييه هو السحر جاب
نتيجة عكسية ولا اي كنت هروح تاني بس انشغلت
وقولت اخد فكرة عن باقي الكتب اللي موجودة اللي
عليها تراب السنين اخدت كتاب منهم قعدت اقراء فيه
لحد قبل الفجر ونمت واول ما صحيت رحت لخالتي
وسمعت خالتي وهي بتحكي مع جارتها بتقولها أن ابو
محمود اتخانق مع صحاب البيت اللي فيه الورشة
وقالولوا شوف ليك مكان تاني ومن الصبح وهو مضايق
وراكبه ١٠٠ عفريت وبيتخانق مع دبان وشه
قولت في سري بركاتك يادساسة
قعدت اتكلم أنا وخالتي ولما جت سيرته قالتلي قطع
وقطعت سيرته والله لولا العيال كان زماني طفشت من
زمان .. طبعه صعب اووي ولسانه ومد أيده دا لايمكن وحده تتحمله
اول مره اخبي عيني ونظراتي من خالتي كنت بتعامل
ديما معها عادي وطبيعي زي امي بالظبط مش بتكسف
ولا بخجل ولا حتي بحس بشهوة نهائي وانا ببصلها
وبتعامل معها .. ولما قامت علشان تجبلي اتغدا شوفتها
من ضهرها اتخيلت انها عريانة وخوفت لو لفت وشها
هتاخد بالي أن باصص عليها ..كنت عايز اقوم امشي من
كتر حالة الهيجان اللي كنت فيها ..حاولت الهي نفسي ب
اي حاجه بس مش قادر صورتها وهي عريانة وانا بمارس
معها الجنس مش مفارقة خيالي وبالي
اكلت وهي بتشيل الاكل كانت العباية مفتوحة من عند
صدرها بصيت جامد ع صدرها بس حمدت ربنا انها
مخدتش بالها بس وانا بشرب العصير قالتلي هو انت مال
وشك مخطوف واصفر كده ليه ياحبيبي
اتبرجلت وارتبكت وقمت وقولتلها أنا هروح ياخالتي علشان عندي مذاكرة
قالتلي طب كمل العصير يامرجان
قولتلها مش قادر والله ياخالتي..ومعرفش بجد كان مالي
متلغبط وحالتي حال وحاسس أن حرارة جسمي عماله
ترتفع وان وشي وراسي مولعين قمت وقربت مني
وقالتلي محتاج فلوس ولا حاجه ياحبيبي
قولتلها لا ياخالتي ابويا سايبلي فلوس مع عم انور
قالتلي طب هستناك بكرا تعدي عليا
قولتلها حاضر ولسه همشي حضنتني عادي زي كل مره
بس المره دي بنسبالي كانت غير كل مره
لو كانت طولت شوية كمان كنت اغتصبتها واللي يحصل يحصل
نزلت من عندها وقولت اعدي علي جوز خالتي في
الورشة اشوفه من بعيد
يتبع