رواية الشيخ مرجان الفصل السادس عشر 16 بقلم محمد يوسف


 رواية الشيخ مرجان الفصل السادس عشر 16 بقلم محمد يوسف


#البارت16 🖊️ Mohamed Youssef Sultan 


محدش في المدرسة عملي استدعاء ولي أمر علشان 


المدير عارف حكاية صبحي مع المدير السابق ودا اللي 


كان مشجعني ومجمد قلبي أن اغيب عادي 


طبعا بعد اخر مره عملت فيها علاقة مع ام سامح وهي 


مهتمة بيا ع الاخر حتي غسيل هدومي بقت تقولي دا انا 


غسلتهم ع أيدي وكاوتهالك وتحطها في الدولاب حتي 


الاكل اللي كانت بتجيبه الاول كان تحط فيه سمكة 


وحدة أو ربع فرخه أو قطعة لحمة بقت تحط نص فرخة 


و٣ أو ٤ قطع لحمة وتقولي كل ب الف هنا وشفا ع قلبك 


كان نفسها تسمع مني كلمة حلوة او حتي تشوف نظرة 


رضا مني بس انا معبرتهاش مكنتش هايج اووي لدرجة 


وكنت واخد قرار اني هروح للدساسة وهخليها تتشكل ب 


اي صورة تاني غير خالتي 


ورحت بليل المقابر بس المره دي مكنتش واخد معايا اي 


حاجه غير شمعه وولعه ولما قربت من المقبرة المهجورة 


سمعت صوت واحد بيصرخ وخارج من المقبرة اللي قبل 


مني واول ما طلع وشفني وانا شفته كل واحد جري من 


ناحية كان شكله مخضوض ومرعوب وانا كمان الصراحة 


وقولت اكيد دا جن ومتشكل ع هيئة شخص عادي كنت 


بجري ب أقصي سرعة بس سمعت صوت الدساسة 


بتقولي اقف يامرجان متخفش انت في امان


وقفت وظهرتلي ع شكل الست العجوزة ..وقالتلي اي اللي 


اخرك كل دا يامرجان..قولتلها غصب عني كانو مرخمين 


عليا في البيت ومكنتش بعرف انزل


ضحكت وقالتلي عينك بتقول انك بتكدب وضحكت 


بصوت اعلي وضحكتها طولت اوووي وقالتلي كل يوم 


كنت استناك واقول هيجي بس خيبت ظني فيك يامرجان 


قولتلها معلشي حقك عليا ..وعايز اقولها انتي هتفضلي 


في صورة الست العجوزة دي كتير ما تتحولي بقي 


ضحكت تاني وقالتلي حاضر حاضر تعالي ورايا 


مشيت وراها وبقيت شايف ضهرها بس نفس ضهر ام 


سامح بالظبط عرفته من كتر الترهلات والتجاعيد اللي 


فيه كمان نفس رسمة رجليها ومؤخرتها بس قولت اكيد 


مش هي ولما نزلنا تحت مبقتش شايف اي حاجه غير 


خيال بس وصوت ام سامح وهي بتقولي ولع الشمعة 


قولتلها وانا قلبي بيدق جامد من الخوف الولاعة وقعت 


حطت صبعها عليها وولعتها وشفت ام سامح قدامي 

قالتلي اي رايك بقي


قولتلها اي دا😲😲 هي دي المفاجأة 


ضحكت ورجعت ووقفت بعيد عني وقالتلي لا طبعا بس 


انا حبيت اعرفك انك كداب ...انت كدبت عليا ولا يامرجان 


قولتلها اه كدبت


قالتلي طب اوعي تكدب عليا تاني علشان أنا بقراء 


افكارك وهعرف ..احنا مش اتفقنا مع بعض وانت وفقت ع الاتفاق من غير ما تعرفه 


قولتلها أيوة ..وعايز اقولها ما تسيبك من ام سامح دي واتشكلي ب اي وحده غيرها 








ضحكت واتاكدت انها فعلا بتقراء أفكاري لما اتبدلت ع 


صورة خالتي بس لما جيت اقربلها معرفتش رجلي 


بتمشي بس انا مش بتحرك من مكاني مبقتش عارف هي 


اللي بتبعد ولا أنا اللي بمشي بس في مكاني 


قعدت تعمل حركات زي اللي بتقدم عرض اغراء ومن كتر 


جمال جسمها والحركات المثيرة اللي بتعملها أنا هجت ع 


الاخر ووقفت استعراض وقالتلي انا زعلانه منك يامرجان 


قولتلها حقك عليا أنا آسف


قالتلي عقاب ليك بقي مش هتلمسني 


بان علي وشي اني زعلان ومضايق ورجعت كملت 


استعراض وانا بقيت محتار عايز اخرج واروح بس مش 


قادر من كتر حالة الهيجان اللي كنت فيها وعايز اوصلها 


بس برضو مش عارف وبحاول امشي برضو في مكاني 


وجريت كمان وبرضو لسه في مكاني 


وقفت استعراض وقالتلي شايف بتنهج ازاي .. قولتلك 


مش هتلمسني يامرجان..روح ومتتاخرش عليا كده تاني 

علشان مزعلش منك


جيه في بالي الراجل اللي خرج من المقبرة اللي جنب دي 


وكان مخضوض وبيجري وقولت لنفسي هو انتي بتعملي كده مع اي حد 


قالتلي دا النباش كان بيعمل عمل بالموت وحطه في بوق 


واحد ميت والجن اللي مسخره علشان يساعده استأذن 


مني وانا سمحت ليه بس لما شفتك جاي ظهرت ليه ع 


صورتي الحقيقية ولما شافني خاف وجري ولو كان فضل 


كنت نيمته جنبه ..تحب اظهرلك بصورتي الحقيقية يامرجان 


قولتلها بخوف لا .لا لا ولسه بلف وشي علشان امشي 


لمحتها نامت ع الأرض وقعدت تتقلب وتلعب في جسمها 


وقفت تنحت من كتر جمال وحلاوة حركاتها وشكلها 


وطريقتها المثيرة ..نامت ع ضهرها وفتحت رجليها 


وشاورتلي ب أيدها تعالي جريت عليها وقلعت هدومي 


ومارسنا الجنس وبعد ما خلصت جيه في بالي انها ممكن تحمل 


ضحكت وقالتلي مش قولتلك مش كل اللي في الكتب حقيقية يامرجان 


قولتلها انا ابويا هيجي بعد ٤ او٥ ايام وبجد مش هقدر اجيلك


ضحكت وقالتلي لا هتقدر 


قولت في سري ازاي بس


قالتلي لما اقولك هتقدر يبقي هتقدر ..من غير ازاي 


هزيت راسي وقالتلي ع اسم اعشاب اجيبها واشرب منها 


مره الصبح ومره باليل وان لازم لما اجي اقابلها بعد كده 


اجيب معايا حاجه ب اربع رجول ادبحها ..مفيش حد 


مضايقك ولا مزعلك تاني يامرجان 


قولتلها لا مفيش وحسيت ب إثارة وهيجان ونيمتها ع 


ضهرها وكانت مستسلمة خالص وفي قمة المتعة من اللي 


أنا بعمله معها وخلصنا وقمت لبست هدومي وقالتلي 


متغبش كده تاني ..وامشي ومتخفش من اي حاجه 


هفضل معاك لحد ما تخرج من المقابر 

يتبع


              الفصل السابع عشر من هنا 

لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا

تعليقات
تطبيق روايات
حمل تطبيق روايات من هنا



×