رواية اشقاؤها الثمانية بلوتي الفصل التاسع والاربعون 49 بقلم ايليا
سلطـان برفة حاجب _ " هي كده زعلانه مني صح .. "
عثمـان _ " مفـيش واحد في الميه شك في الموضوع ده .. "
لحقوها يشوفاها بتعمل ايه لقوها بتلم ورقـها ، القلام و اللابتوب و ناويه تشيلهم بس مروان شالهم و لحقها ع الاوضه عطاهم لمراد و مشي ، قعدت بيذاكرلها مجنناه و مطلعـتش من أوضته غـير صباح يوم الإمتحان حتى الأكل أكلوه سوا في الأوضه ..
عثمـان اجا من بيته لقاهم لابسين متشيكين قاعدين في الصاله مستنيين _ " متقلوش هتشرفوني كلكو و أنا بوصلها على الجامعه زي الموكب .. "
زيد ضحك _ " حبيت الكلمه ايوه ياخويا هنمشي معاها ولو مش عاجبك خليك نت هنـا .. "
عثمـان بمجرد ما شافـها جايه عليهم ، قام حضنها _ " وحشتيني أوي .. "
نيـاط همست _ " حتى نت .. "
عثمـان رفع صوته متعمد _ " و مالك بتقولي انت انك وحشتيني بهمس كده .. "
نيـاط كشرت _ " بطل تصرفات العـيال ديه .. "
عثمـان شدها ناحيته _ " نت للي جننتينـي .. "
يـزن بغيظ _ " ممكن تتلم بقا و تسيب أختي في حالها متأخرين ع الإمتحان .. "
سلطـان _ " خلونـا نمشي .. "
نيـاط بوزت _ " أنا مخاصماك نت زعقتلي .. "
و زي كـل مره بيصالحها و بتفـضل تددل عليه فالأصل مش زعلانه بس بتحب اهتمامهم الزايد بيـها مر الإمتحان ع خير ده المفروض بس أول ما داست رجل عثمان البيت شافها منهاره من العياط في حضن مروه ..
لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا
جاري كتابة الفصل الجديد للرواية حصرية لعالم عشاق الروايات