رواية لكنه مصاص دماء الفصل السادس 6 بقلم مريم محمد


 رواية لكنه مصاص دماء الفصل السادس 6 بقلم مريم محمد


غسان: خليك جنبها و متسيبهاش على ما اظن هيا ملهاش غيرك

هز عز راسه بحزن و غسان ربط على كتفه

غسان: يلا يابنى روح بيتك 

مشي عز و في ثوانى كان اختفى 

عند غرام كانت واقفه بره بعد ما خلصت كليه و مستنيه عز يجلها بس اتأخر عليها اوي فضلت تبص في الشوارع و مكنش هو موجود 

قررت ان هيا تمشي و لسه هتمشي بس عز مسك ايدها

غرام: عز

عز: اسف اني اتأخرت عليكى

غرام بصدمه: انت ازاي جيت، الشارع كان كله فاضي مفيش حد 

عز: لا انا كنت قدامك وانتي مشوفتنيش و انا جاي

غرام: بس انا متأكدا 

عز: اسكتي بقا و بطلي هبل و يلا عشان نروح 

غرام: طب فين عربيتك

عز: هنركب تاكسي

هزت غرام راسها و ركبه تاكسي و روحه 

في البيت 

غرام: ممكن اقعد معاك شويه

عز: اه طبعاً 

غرام: هو انت ليه افعالك غريبه

عز بتوتر: غريبه ازاي 

غرام: لون عيونك الي بتتغير ولا جسمك الساقع على طول، ولا حوار الكليه ده كان الشارع فاضي وانت جيت، انا مش فاهمه افعالك الي بدأت تبقا غريبه مؤخراً ديه من ساعة وفاة عمو 

عز: 



لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا 


جاري كتابة الفصل الجديد للرواية حصرية لعالم عشاق الروايات 

تعليقات
تطبيق روايات
حمل تطبيق روايات من هنا



×