رواية احببته رغم كبريائي الفصل الخامس والعشرون 25 بقلم مريم احمد
عدى وقت كانوا خلصوا غدا و كانوا قاعدين كلهم ف الريسبشن و هما بيتكلموا و بيضحكوا على مواضيع مختلفة معادا مروان الي مكنش موجود معاهم اصلا
رن تليغون حبيبة و كانت رضوى
بصت حبيبة لـ خديجة و قالتلها
حبيبة...بعد اذنك يا طنط هروح الجنينة بس اتكلم ف التليفون
هزت خديجة راسها و قالتلها بتأكيد
خديجة...براحتك يا حبيبتي
و خرجت حبيبة للجنينة
كلمت رضوى الي كانت بتستأذنها انعا تاخد شنطتها و هي نازلة مع جودي صاحبتها و حبيبة وافقت و قفلت المكالمة
جت تروحلهم تاني بس سمعت صوته و هو بيقولها
مروان...يااه للدرجادي فرحتي ان البشمهندس مروان الأدهم اتقدملك و روحتي ع طول اشتريتي انسيال عليه حرف اسمي ووووو
استغفر الله العظيم الذي لا اله الا هو الحي القيوم و اتوب اليه عدد خلقه و رضى نفسه و زنة عرشه و مداد كلماته
لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا
جاري كتابة الفصل الجديد للرواية حصرية لعالم عشاق الروايات