رواية عشق متملك الفصل الرابع عشر 14 بقلم دنيا ثروت


 رواية عشق متملك الفصل الرابع عشر 14 بقلم دنيا ثروت


#عشق_متملك

مليكه بترجع لورا وايديها كلها د*م : ان انا انا محم. محمود

محمود بيمسك بطنه بشده عشان الد*م مينزلش اكتر

بيقرب عليها وهو يتمايل : لي. لي يامليكه!

مليكه زقته علي السرير وجريت برا الاوضة فتحت الباب وفضلت تجري في الشارع وهي بتبص وراها ونفسها بيقل بتقف في نص الشارع وتمسك بطنها : هنعمل اي هنروح فين

بعد ثواني حست بوجع شديد :اه اااه بطني ابني في اي انت كنت كويس والله كنت كويس بتقع علي الارض وهي بتصرخ من الوجع : اااه يابطني ااااه

بتغمض عينها بإستسلام بعد ماشافت الد*م

بيقرب عليها ويشيلها بين دراعه بصعوبه

بعد مرور ساعتين

محمود : اخلص واعمل اللي عليك






الدكتور : يادكتور حضرتك عارف ان الموضوع ده مستحيل يحصل من غير مخدر انت هتتوجع

محمود بزعيق : اخلصصصص وشوف زفت الطين شغلك

وكمل في سره = مفيش حاجه هتوجعني بعد اللي عملته

بعد ساعه الدكتور خلص الجراحة ومحمود كان ثابت تماما

محمود : هي هتفوق امتي

الدكتور : صدقني معرفش بس فقدان الجنين أثر عليها

محمود بصدمه : جنين اي مش انت علقتلها محاليل وخلصنا

الدكتور : المريضه لسه فاقده الجنين وده كان اثره انها يغمي عليها

محمود بنظره متبشرش: يعني بنت الكلب اللي جوا دي كانت حامل في ابني ولسه مسقاطاها

الدكتور بيوطي راسه بهدوء: للأسف اه

محمود خنقه علي الحيطه : بالله لو مامشيت من قدامي هكون ممو*تك

💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫

إبراهيم بيبلع ريقه وهو بيفتكر

فلاش باااااك

ترن ترن ترنننن

محمود : اسمع اللي هقوله لك بالحرف الواحد وتنفذه

إبراهيم : انت مين وعايز اي

محمود : بقولك اي معنديش وقت كتير هتيجي ام مليكه تقولولها مليكه وذياد رايحين يشوفو قاعه للفرح

إبراهيم : فرح اي وزفت اي ماحنا بعدنا عنكو خلاص بقا 

محمود :وتيجي الساعة 12 تتصلو بيها تقولولها اتخطفت ولو كل ده محصلش ج*ثه ابنك هتلاقيها قدام بيتك بكرة ياباشا وقفل في وشه مستناش رده 

باااااك 

مليكه بتفوق وهي ماسكه بطنها : ابني ابنى ابنيييي

محمود : انتي كنتي عايزة تربي ابني في حضن راجل تاني يازبا*له 

مليكه : انت بتقول اي 

محمود :ابني اللي كنتي مفهماني انه ما*ت هو دلوقتي ما*ت ياحقير*ه

مليكه : واي اللي عرفك انه كان ابنك يامحمود..!!!!! 

(تؤتؤ تؤ البارت بجد طلع دماااا*ر.. بحبكو بجدد 🥰😘💚💚💚) 

#Part_14


            الفصل الخامس عشر من هنا 

تعليقات
تطبيق روايات
حمل تطبيق روايات من هنا



×