رواية عذراء الرعد الفصل الثامن عشر 18 بقلم بسمه
رعد استنى عندك وكمل كلامه بشك انتي ممكن تعرفي لو كان ليها علاقات سابقه
الطبيبه بصدمه انت بتقول ايه طب لو شاكك بيها ليه تتجوزها
رعد وانتي مال امك ليكي فشغلك وبس
الطبيبه انت دخلت عليه واتاكدت انها بنت
رعد بتحذير انا بسألك ردي على قد السؤال وبس
الطبيبه ربنا يعينها عليك بس احب اطمنك البنت دي اول مره ليها ومشيت وسابته و هي بتقول ربنا يعينها يارب و يصبرها
بالليل فاقت زينب بتعب و هي حاسه أن جسمها كله واجعها
بصت ناحيت الشباك مكانه المعتاد دايما بيحب يراقب السما
نزلت دمعتها لما افتكرت اللي حصل.
بص ليها و وقف و مشي ناحيتها
رعد كويس انك صحيتي بقيتي احسن مش كده
زينب طلقني
رعد بتجاهل لو بقيتي احسن انا هامشي عشان عندي شغل مستعجل..
زينب طلقني
رعد وهرجع بكرى أن شاء الله
زينب بصراخ طلقني بقولك طلقني انت ايه مبتحسش..
شهقت برعب لما اعتلاها ........
لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا
جاري كتابة الفصل الجديد للرواية حصرية لعالم عشاق الروايات