رواية احببته رغم كبريائي الفصل السابع 7 بقلم مريم احمد
ضحكت و قالت
كارولين ...بس مايفين مسكتتلهاش
بصت حبيبه لمايفين و قالتلها
حبيبه...م انتي لو كنتي محجبه مكنش حصلك الموقف دا
ابتسمت مايفين باحراج و قالتلها
مايفين...يا حبيبه مش عارفه اخد الخطوة بجد
حبيبه...ليه يعني بجد حاولي يا مايفين
هزت مايفين راسها و قالتلها
مايفين...حاضر اوعدك
ابتسمتلها بفخر و كملت كلامها و هي بتقولها
مايفين...بس بجد برافو عليكي انك جاوبتي لما دكتور مروان سألك
شاورتلها حبيبه بمعنى فكك و قالت
حبيبه...بحلم باليوم الي هاجي فيه الكلية و الاقيه مشي منها ...بلا قرف
كانوا ساكتين مبيتكلموش و بيبصولها بمعنى انها تسكت
استغربتهم حبيبه و قالت
حبيبه...مالكوا في ايه
ابتسمت كارولين و حمحمت و هي بتهز راسها يمين و شمال
قالتلهم حبيبه بزهق
حبيبه...طب احسن انا قايمه اعمل مكالمة
و قامت جت تلف لاقيت مروان كان قريب من الطربيزه بتاعتهم و من الواضح انه سمع كلامها
بالرغم من دهشتها و صدمتها الا انها مظهرتش دا و لبست نضارة الشمس و مشيت ولا كأنه موجود اصلا ووو
استغفر الله العلي العظيم الذي لا اله الا هو الحي القيوم و اتوب اليه
لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا
جاري كتابة الفصل الجديد للرواية حصرية لعالم عشاق الروايات