رواية صغيرة الصعيدي الفصل العاشر 10 بقلم شغف الاعصار


 رواية صغيرة الصعيدي الفصل العاشر 10 بقلم شغف الاعصار


روايه:صغيره الصعيدي 

Part:10

اصاله وتخبط علي باب المخزن:افتحوااا حد يفتح الباب لم تجد أي رد جلست علي الارض بضعف 

اصاله:انا دلوقتي جعانه اعمل اي انا مش عايزه اموت من الجوع 

جاء الليل ...

في بيت رعد كان يجلس ويمسك هاتفه جائت إليه امه

عيشه:رعد اصاله مجتش لغيت دلوقتي 

رعد:هتلاقي عندها عمليه متأخره 

عيشه:ربنا يستر انا مش مطمنه 

عدي يتحدث مع عطر: واخدني بقي يابت وعزمني علي العشاء اه ما انا برده مش اي حد 

عطر'ناس تتعشي وناس تموت من الزهق 

وفجأه هاتفها رن 

عطر:ايوه يا ماما 

امها:خطيبك في السكه ليكي

عطر:ايهه ازاي يا ماما

امها:قال إن يجي بما انك مش راضيه تبجي انا قولتلك اهو وقفلت 

عدي:مالك يابت وشك انخطف كده ليه 

عطر:خطيبي جاي 

اسد:عيدي كده اللي قولتيه مين اللي جاي ها 

عطر بقوه:خطيبي جاي ايه فيها حاجه دي

اسد بخبث:بالله دا يوم المُني يشرف 

عيشه:لا يا رعد لازم تروح تشوفها في المستشفي قلبي مش مطمن 

رعد:حاضر يا اش اش ومشي 

عند سيف ورنيم كانوا جالسين مع باقي العائله علي السفره

وفجأه رن هاتف سيف 

سيف:الو ايوه يا محمد 

محمد:الحقنا يا سيف باشا كنا في مهمه واتعرضنا للهجوم ومحتاجينك انت والكتيبه بتاعتك ودكتوره لان الحاله خطر

سيف:طب انا جاي حالا بس فين مكانكم

محمد:*******

سيف:استحموا انا جاي 

سيف يذهب الي غرفته بسرعه ويلبس واقي الرصاص وينزل 

سيف:رنيم محتاجك ضروري هشغل السياره تكوني خلصتي 

رنيم:حاضر مشي سيف دون أن يرد علي اسئله العائله 

عند رعد ذهب إلي المستشفي بحث عنها لم يلاقيها سأل عنها

الجميع قال محدش شاف فها قعد علي الكرسي 

رعد:يعني هتكون راحت فين 

أتت الممرضه اللي قالت لها تروح المخزن 

الممرضه:اخر مكان يا رعد بيه راحت ليه كان المخزن 

رعد قام بسرعه:طب قدامي قوليلي فين مكانه ومشي مع الممرضه 

بقلم (شغف إلاعصار 🌪️)







عند اصاله بدأت تتخنق من المكان 

اصاله:مش قادره اخد نفسي اه اه 

اصاله جائت صوره رعد ببالها وقعت علي الارض قالت بهمس:رعد الحقني 

عند سيف وصال المكان وضع رنيم بظهره ومشي ووضعها بمكان لا يوجد به طلق النار ودخل مع الكتيبه الي مكان تشابك العصابه مع الشرطه  وبعد ساعات أتي شرطي الي رنيم 

الشرطي:بسرعه يا دكتوره تعالي معايا في حالات خطر واحنا اتصلنا علي الإسعاف وهي في الطريق 

رنيم :تمام وذهبت معه وجدت الكثير متصاب وفجأه وقع قلبها وهي تري سيف ينام في زاويه والدماء من حوليه ذهبت له 

رنيم بعياط: س سيف سيف رد عليا انت كويس سيف 

سيف بصعوبه:شوفي الباقي انا قادر اتنفس انقذيهم وبص علي محمد الملقي امامه محمد شوفيه بسرعه دا لسه متجوز امبارح ملحقش يدخل الدنيا ونظر لشخص آخر شوفي بسرعه عيسي عنده عيال صغيرين محتاجينه ونظر لشخص آخر شوفي سامر لسه مراته مخلفه امبارح بعد 3 سنين من الجواز بسرعه ارجوكي انقذيهم 

رنيم بعياط:وانت يا سيف 

سيف:انا كويس انا مفيش حاجه اخاف عليها واللي بخاف عليه انا فديتها بروحي إنما هما لا بسرعه يا رنيم اتصرفي وبدأ سيف يكح 

رنيم:سيف سيف ارجوك متكلمش 

سيف وأمسك وجهها بين يديه وقال وهو ينظر لعيونها:انا خلاص كانت امنيتي اموت شهيد والحمدلله اتحققت عايز اقولك اني بحبك بحبك قوي كمان

رنيم بدموع:متقولش كده انا كمان بحبك متموتش وايتحمل شويه علشان خاطري علشان نتجوز ونعزم كل حبابنا يا سيف علشان خاطري يا سيف 

بقلم (شغف إلاعصار 🌪️)

سيف:خلاص يا قلب سيف بحبك يا رنيم و اغمض عينيه 

رنيم بعياط وصراخ:سيفففف سييييف فوق اكيد ده مقلب اكيد مسحت دموعها طب بص انا هحاول انقذ اللي انت بتحبها واكيد هتقوم صح اهو وبدأت في الكشف علي المصابين 

رنيم:انقذتهم يا سيف بص اهو فوق بقي 

جات الاسعاف وأخذت المصابين وأخذت سيف ركبت رنيم معه بالسياره 

عند رعد وقف أمام باب المخزن:اصاله انت جوه 

اصاله :رعد انا هنا 

رعد:ثواني وهفتح الباب

اصاله:بسرعه يا رعد مش قادره اخد نفسي 

وفجأه رن صوت رصاصه بالمكان وصراخ رعد

......

#بقلم_شغف_الاعصار


            الفصل الحادي عشر من هنا 

لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا     

تعليقات
تطبيق روايات
حمل تطبيق روايات من هنا



×