رواية حب اجباري الفصل العشرون 20 بقلم دنيا ثروت


 رواية حب اجباري الفصل العشرون 20 بقلم دنيا ثروت


#حب_اجباري

احنا عملنا كل اللي علينا بس للاسف لازم يعدي 48 ساعه عشان نتأكد من استقرار الحالة

عاصي : يعني اي امي ممكن تمو'ت!!

الدكتور : كل حاجه بإيد ربنا ومش هقدر اوعدكو بحاجه عن اذنكو

عاصي بيقعد علي الكرسي وهو مش شايف قدامه من الدموع.

شمس بتحط ايدها علي كتفه : عاصي عشان خاطري قوي نفسك ان شاء الله ماما منيره هترجع احسن من الاول

عاصي : ماما بتروح مني ياشمس بتروح منييي

بيرن تلفون شمس

شمس اول ماشافت اسم غدير كنسلت

عاصي : في اي ياشمس مين بيرن

شمس : الزفته بترن غدير

عاصي : ردي يمكن في حاجه

شمس : والله مالك خايف علي ابنك ولا اي

عاصي : شمس انتي عارفه كويس ان انا ملمستهاش

شمس بزهق : الو ياغدير عايزه اي

غدير : محمد ما'ت ياشمس مبيردش مبيردشششش

شمس بصدمه: يعني اي ما'ت انتي بتقولي اي يعني اي ما'ت

غدير : شمس ارجوكي تعالي ارجوكي ياشمس الحقوني هبعتلك العنوان






شمس بتقفل معاها من غير ماتنطق حرف

عاصي وهو بيهز دراعها : مين ما' ت ياشمس انطقي ميين

شمس: م. محمد عمي محمد ياعاصي

عاصي : انتي بتقولي اي اكيد بتهزري بابا ما' ت ازاااي

شمس : لازم نروحلها ياعاصي لازم

بعد ساعتين

كانت الشرطة ماليه الشقه والاسعاف اخد الج'ثه

الظابط : حضرتك كنتي بتعملي اي مع حماكي في شقه واحده

غدير بتوتر : كنا كنا

شمس : اكيد كانو بيشوفو شقه عشان غدير كانت عايزه تنقل

عاصي : انتي اللي قتل'تي ابويا انتي اللي قتل'تي عايز اي من عيلتنا عايزه ايييي

غدير كانت بتعيط بصدمه: انت بتقول اي مش عايزه حاجه من عيلتكو

عاصي كان لسه هيتكلم

شمس مسكت ايديه : عاصي اهدي

الظابط : هنسيبك ترتاحي عشان حامل بكره تيجي تدينا افادتك يامدام عن اذنكو

الشرطة مشيت

عاصي قرب عليها : كنتي بتعمليها ازاي وكنتي بتعملي كدا لي

شمس : عشان الفلوس عملت كل ده ولسه هتعمل عشان الفلوس

غدير بزعيق : انتي كل حاجه فلوس فلوس في اي عندك حل تاني عشان الفلوس بعدين بقولكو اي انا مش همشي واسبب حقي وحق اللي في بطني اللي ما'ت ده ثروته قد كدا اكيد مش هسيبها ليكو يازبا'له

شمس : يعني اي اللي في بطنك ابن مين

غدير : ابن محمد ياشمس بعدين اللي واقف جنبك ده مكنش بيلمسني اصلا وجايه تتهميه

عاصي يمسكها من شعرها : بقولك اي يابت انتي تغوري من حياتنا ولا حد يعرفك انتي طالق طالق طالق ياغدير طالق يازبا'له

يسيبها وجاي يمشي

غدير شافت سكي'نه جنبها افتكرت طلال جوز امها قدامها : والله ماهسيب حقي تاني وجريت عشان تطع'نه ولكن....!!!!؟


#Part_20

            

         الفصل الواحد والعشرون من هنا 

لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا   

تعليقات
تطبيق روايات
حمل تطبيق روايات من هنا



×