رواية انت لي الفصل الاربعون 40 بقلم اسماعيل موسي

رواية انت لي الفصل الاربعون 40 بقلم اسماعيل موسي

 


من تلك الغبيه التي قد تقبل بشخص مثلك؟

أنا !! ردت فتاه فائقة الجمال من كتيبة الاميرات الخاصه.


استقر يوسف وهيترا بقلعة اوتاخ لبعض الوقت حيث اقيمت الاحتفالات والولائم لعدة ليالي متتابعه،. كان الجزء الأكبر من مهمته قد انتهي، للعوده لعالم البشر كان عليه أن يعبر نفس الطريق لكن ليس بمفرده تلك المره لكن صحبة هيترا، عبرت به هيترا الصحاري والقفار حتى وجدا نفسيهما بنفس البركه التى غاص يوسف خلالها، عندما وصل لصخور الجزيره مره أخرى كان الوقت ليل وفكر يوسف ان كان صاحب القارب لازال ينتظره، نادي يوسف صاحب الصندل وسمعه يرد عليه من بعيد، ها قد عاد الأمير المحارب.


داخل الصندل جلس يوسف علي الضغوص يحتسي الشاي مع العم فتحي بينما الرياح تدفع الصندل تجاه كورنيش الاقصر، عليك أن تخبرني بقصتك حتى ادونها بالألواح المقدسه انت اول بشرى عابر واول بشرى عائد.


شرع يوسف يقص على العم فتحي قصته وهنا تذكر انتونيتا والطريقه التى تركها بها.        

          

                


لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا    


جاري كتابة الفصل الجديد للرواية حصرية لعالم عشاق الروايات 

تعليقات
تطبيق روايات
حمل تطبيق روايات من هنا



×