رواية انت حمايتي الفصل السابع عشر 17 بقلم ملك ياسر


 رواية انت حمايتي الفصل السابع عشر 17 بقلم ملك ياسر


الفصل السابع عشر. انت حمايتي. 


صلوا على الحبيب المصطفى محمد صل الله عليه وسلم تسليما كثيرا 🌺


داده أميره: انا أسفه ي بنتي اني نمت كل ده بس الطريق كان طويل اووي و انا مش بعرف انام في سفر. 

أيه بإبتسامة جميله: عادي ولا يهمك ي ميرو ي قمر انتي. 

داده أميره بضحك: والله انتي اللي قمر و عسل كمان و دمك شربات. 

أيه بضحك: طب تعالي بقا نتكلم شويه و اتعرف عليكي بدل الملل ده. 

داده أميره بإبتسامة: طيب ي بنتي بس هو جاسر باشا سافر ولا موجود. 

أيه فهمت قصدها و قالت بضحك: لا متخافيش سافر و اتكلمي و تجولي في البيت براحتك ي معلم عارفه انه يخوف بس هو طيب والله. 

داده أميره ربطت على ضهرها و قالت: ربنا يخليكوا لبعض ي حببتي. 

أيه بخجل: امين..... كلتي؟ 

داده أميره: اه الحمدلله ي حببتي... بس مين اللي عمل الأكل؟! 

أيه بهمس: احم... اقولك بس متعرفيش حد... 

داده أميره بنفس الهمس: طبعا متقلقيش سرك في بير. 

أيه بضحك: الله يطمنك انتي كده بتخوفيني... بصي جاسر اللي عمله بس انا ساعدته علشان مش بعرف اطبخ بصراحه. 

داده أميره: مممم قولتيلي بصي بقا طول م انا موجوده مافيش حاجه اسمها مش بعرف اطبخ انا هعلمك كل حاجه عقبال م هو م يرجع و اعمليله مفاجأة و اطبخي و دوقيه. 

أيه بفرحه: والله فكره بس تفتكري هلحق؟؟ 

داده أميره بإبتسامة: ان شاء الله ي حببتي.... هااا قوليلي بقا اهلك فين و إيه اللي راميكي هنا كده لوحدك في بلد غريبه؟ 

أيه بحزن: لا مش بلد غريبه ولا حاجه انا كنت ساكنه هنا بس بعيد شويه مع ماما. 

داده أميره: طب و زعلانه ليه كده؟! 

أيه بحزن و بكاء: أ... أصل ماما كانت مريضة قلب و قررنا نرجع لمصر و توفت هناك و اتجوزت و جيت هنا تاني. 

داده أميره حضنتها و طبطبت عليها بحنيه و قالت بحزن: ان شاء الله هي في مكان احسن دلوقتي ي حببتي متقطعيش قلبي عليكي بقا ي يويو. 

أيه ابتسمت و قالت: ممكن اطلب منك طلب. 

داده أميره بحب: طبعا انتي تؤمري ي ست البنات. 

أيه: ممكن اقولك ي ماما. 





داده أميره بحب و حنيه: طبعااا ي قلب ماما من جوه و انا يشرفني ان يكون عندي بنت بالجمال و الأخلاق دي ده يادي الهنا و النور بيكي ي حببتي. 

أيه حضنتها تاني و فضلت تعيط..... 

داده أميره بإبتسامة: خلاص بقا كفايه كده و بعدين انا ست فرفوشه و مش بتحب النكد قومي يلا نعمل بسبوسه من اللي قلبك يحبها و كبيتين حاجه سخنه نشربهم و ندفا بيهم علشان الجو هنا سقعه اووي. 

أيه بفرحه: ماشي يلا و بالمره تعلميني بتتعمل ازاى. 

دخلوا للمطبخ و بدئوا يعملوا كل حاجه و أيه كانت بتتعلم علشان تثبت ل جاسر انها ست بيت شاطره و بتعرف تطبخ احسن منه.......


هاجر بصويت: الحقنييي ي حسنننن الحقنيييي. 

حسن فتح الباب بصدمه و راح شده من عليها و فضل يضرب فيه..... 

هاجر بخوف كانت قاعده على السرير و ضامه رجليها و حاطه إيديها على وشها و عماله تعيط بهستريا....... 

حسن طلع الشاب بره الڤيلا و قال بزعيق و عصبيه: انا موووقف شوووية بهاااايم يحموووا البييييت تاخدووو الكلب دههه و تحدفوه في السجن مش عايز اشوف وشه تاااني انتوووا فاااهمين و اي حد يقرب من الڤيلا اتصرفوووا معااه و دخل و رزع الباب.... 


الحارس بضحك: يلا ي حلو طير انت. 

الشاب بغمزه: مش قولتلك ولا من شاف ولا من دري و انك خدت فلوس احسن من اللي بيديهالك و كمان معاك شغلك. 

الحارس: ماشي ي عم انا موجود في الخدمه يلا انت اتكل على الله علشان نتقفش. 

الشاب بضحك: سلام. 


حسن قرب منها و خدها في حضنه و قال بحنيه و خوف: انتي كويسه؟ حصلك حاجه؟ الكلب ده قربلك؟ 

هاجر بعياط هزت راسها ب لأ و قالت بشهقات: كان.... كان عايز..... و دخلت في نوبة عياط..... 

حسن بخوف عليها: خلاص خلاص اهدي ي حببتي انتي كويسه متقلقيش و محدش هيقدر يقربلك طول م انا موجود. 

هاجر شددت من حضنه و قالت..... ممكن تفضل معايا انهارده.... انا خايفه اووي. 

حسن: حاضر حاضر بس اهدي الأول و بطلي عياط انا جنبك اهو لحد م تنامي.... و بعد شويه دخلت في نووم عميق. 

حسن اتنهد و قال: انا لازم امشيكي من هنا مش هقدر أشوفك كل يوم بيحصلك حاجه بسببي و انتي بتعتني بيا انتي مش عارفه انتي بالنسبالي إيه حاسس اني حبيتك..... بس ازاى معرفش.... بس لازم اخليكي بعيده عن أي حاجه تجرحك حتى لو هكون انا لازم احميكي حتى و لو من نفسي..... و دخل في نووم عميق هو كمان..... 


في الصباح.... 


في قصر مصطفى... 


جاسر: جهزت كل حاجه؟ 

إبراهيم: اه كل حاجه تمام و الواد جه و كان باين عليه الخوف و التوتر اووي ف عرفنا ان هو. 

جاسر: تمام روح انت اطمن على لورين و أديها العلاج و انا جاي. 

و رحل إبراهيم.... 

جاسر: الو ي أيه عامله إيه. 

أيه بنوم: الحمدلله وانت عامل إيه أديني لورين عايزه ابارك لها. 

جاسر بحزن: حاضر. 

أيه بإستغراب و قلق: مالك ي جاسر في حاجه ولا إيه؟! 

جاسر بتوتر: لا....هيكون في إيه يعني. 

أيه بخوف اكتر: لا ي جاسر انا عارفاك كويس و بكده بتأكدلي ان في حاجه و قالت بصوت مبحوح و دموع علشان خاطري ي جاسر قول في إيه و متخوفنيش اكتر من كده. 

جاسر: طب بتعيطي ليه دلوقتي بس؟ 

أيه ببكاء: علشان حاسه ان في حاجه من امبارح حتى متصلتش ولا حتى تطمني عليك وصلت ولا حصلك ايه حتى التليفون مش بترد عليه. 

جاسر بحزن: تمام هقولك علشان تطمني شويه بس متجيبيش سيره لمخلوق حتى لورين. 

أيه بقلق: تمام. 

جاسر حكالها كل حاجه ووو





أيه بحزن: ان شاء الله هتكون بخير متقلقش بس حاول تعرف مين في عيلتكم عنده القلب علشان لو حد عنده تلحقوا تعالجوه يلا ادي الفون ل لورين عايزه اطمن عليها. 

جاسر راح لأوضة لورين ووو

جاسر بإبتسامة: عامله إيه دلوقتي ي حببتي. 

لورين: الحمدلله ي سوسو. 

جاسر بضيق: بت انتي مش قولتلك ميت مره متقوليش الكلمه دي انا مش عيل فافي علشان تقولي الكلمه دي فااهمه... 

أيه بضحك: طب أديني اسلم على عروستنا بقا ي سوسو... 

لورين بضحك: إيه ده دي أيه هات هات ي سوسو. 

جاسر بعصبيه حفلها الفون و طلع رزع الباب وراه. 

لورين بضحك: زعل ي عيني. 

أيه بضحك: خليه يزعل هو مش بيحب الهزار نعمله إيه الله.... المهم انتي عامله إيه جاسر قالي انك تعبتي امبارح عامله ايه دلوقتي. 

لورين فتحت الكاميرا علشان تشوفها. 

لورين: الحمدلله ي يوتاا بس حبه تعب كده علشان كنت طول النهار واقفه و مأكلتش كويس. 

أيه: لا لا كده ازعل منك ي عروسه لازم تهتمي بنفسك علشان الواد ميخلعش منك يقول عليكي بت فافي. 

لورين بضحك: ميقدرش يعملها ده انا اموته فيهاااا. 

أيه بغمزه: ي جاامد انت.... طب م توريلي الفستان كده قبل الحربايه الصفرا م تيجي. 

لورين بضحك: من عنيااا.... و قامت ورتهولها و قالت بحزن: عارفه الفرح ناقصه إيه؟ 

أيه بإستماع: إيه ي لولي. 

لورين: انتي و ماما. 

أيه بحزن: الله يرحمها ي حببتي هي اكيد دلوقتي في مكان احسن ادعيلها ي حببتي و لو عليا انا هحضر الليله الكبيره ان شاء الله بس خايفه اووي من اللي هيحصل انهارده بعد الفرح.

لورين: ان شاء الله خير ي قلبي متخافيش جاسر و إبراهيم هيتصرفوا. 

دخلت عليهااااا مهااا ووووو

مهاا: انتي بتكلمي مين؟! 

لورين بتوتر:...... 


هاجر صحت و هي مكسوفه انها نامت طول الليل في حضنه و قامت أستحبت براحه و اخدت شاور و طلعت لقته لسه نايم.... 

هاجر حبت تدايقه و راحت اخدت خصلات من شعرها المبلول و نطرت عليه الميه. 

حسن بفزع: إيه الدنيااا بتشتي ولا إيه؟!!! 

هاجر فضلت تضحك و هو قام ووو بدأ يقرب منها.

حسن بمكر: انتي قد الحركه دي؟ 

هاجر بتوتر و لكن قالت بقوه: اه. 

حسن بخبث: طب استعدي للعقاب. 

هاجر بقوة: اعلى م في خيلك اركبه. 

حسن و هو بيقرب اكتر: يعني مش خايفه. 

هاجر بجمود: و هخاف من إيه اذا كان انت اللي حميتني امبارح هل هتسمح لنفسك تعمل حاجه تأذيني؟ 

حسن بثقه: اكيد لأ. 

هاجر و هي بتتسحب من تحت دراعه اللي محاوطها بين الحيطه: يبقا خلاص العب غيرها ي شاطر و طلعت تجري لتحت. 

حسن بمكر: ماشي ماشي مسيرك تقعي في إيدي ي ملبن. 

و راح أوضته و اخدت شاور و نزل لقاها واقفه بتعمل الفطار و بتغني بصوتها العذب..... تاه فيه و هو واقف. 

هاجر حست بيه و توهانه و قالت: إيدك معانا ي أخ لحسن خلاص تعبت و هطق ده انا لو في بيت امي مش هعمل كل ده الله يكون في عون المتجوزين بيعملوا اكتر من كده و زياده. 

حسن: هاا... انتي مش تعبانه و بيبص على إيديها وووو

حسن مسك دراعها و لقاه متعور أثر ماسكة الشاب ليها. 

حسن بغضب: طب و رحمه أبويا منا سايبك غير لما تاخد كام سنه سجن و تعفن فيه. 

هاجر حست انه فعلاً خايف عليها بس بيكابر و مش راضي يقول بعد الكلام اللي سمعته منه امبارح. 

هاجر: خلاص حصل خير شاب طايش برضو انا هعقمها و هدهن مرهم و هتكون كويسه. 

حسن: خليكي هنا هجيب الحاجه و اجي. 

حسن جه و جاب معاه المعقم و الشاش و بدأ يعقملها الجرح و يربطهولها. 

هاجر سرحت فيه و قالت في نفسها: شكلك طيب بس عايزلك زقه ان حد يرشدك للطريق الصح و تستخدم مهنتك في الحاجه الصح لازم تفوق و صدقني انا اللي هفوقك على كابوس عمرك م كنت هتحلم بيه و ياريت مفوقش انا كمان عليه لأني شكلي قربت اقع لو كنت احسن من كده ي حسن كنت انت هتكون الزوج اللي بتمناه من الدنيا كلها ربنا يهديك ي رب..... 

حسن بأستغراب: إيه روحتي فين؟! 





هاجر بتوتر: هااا.. لا مافيش ماما وحشتني بس مش اكتر ده انا حتى بقالي كتير مش بكلمها في الفون. 

حسن: ليه؟ 

هاجر: خايفه ليكون حد مراقب الفون و يعرف مكانك و يإذيك. 

حسن بإبتسامه: خايفه عليا. 

هاجر بخجل: لا.... اه... مش عارفه يمكن علشان انا من واجبي اراعيك و احميك و مخليش في خطر على حياتك. 

حسن و هو بيشم: حاسس ان في ريحه حاجه بتتحرق. 

هاجر: ي لهووااااي و قامت تجري و هو جرى وراها. 

هاجر بدموع: البيض اتحرق. 

حسن بإستغراب: عادي نعمل غيره بس بتعطي ليه؟! 

هاجر ببكاء: عشان البيض اتحرق. 

حسن بضحكه رجوليه جذابه تهات فيها و بعدين فاقت و عنيها بطق شرار و قالت: انت مستفز على فكره و ضربته في صدره. 

حسن بتمثيل: ااااه. 

هاجر: العب غيرها ي شاطر دي في صدرك مش في دراعك عملتها فيا المره اللي فاتت و عديتها و يلا قوم بقا عايزه افطر و تاخد علاجك و اغيرلك على الجرح و نعمل العلاج الطبيعي علشان شكلك كده اخدت على الانتخه ي حضره الظابط.

حسن بمكر و قرر يلعب عليها شويه و قال: و انتي كمان و بيبص على جسمه و قال و شكلك كده تخنتي. 

هاجر بدموع: انا تخنت؟؟؟ 

حسن بمكر: اووي بصراحه و محتاجه تخسي و ترجعي هاجر تاني لان شكلك مباقش حلو خاالص و حتى معنتيش بتعتني ببشرتك.... 

هاجر بدموع حاوله إمساكها: تعرف ان انا غلطانه اصلا اني قاعده هنا و مهتميه بيك و معتش بهتم بنفسي خلي واحده تانيه حلوه تيجي و تهتم بيك و يكون جسمها حلو علشان تعجب حضرتك عن أذنك ي حضره الظابط ي محتررم.... 

و طلعت أوضتها و رزعت الباب و فضلت تعيط...... 

حسن حس انه ذودها اووي و قرر انه يطلع و يصالحها..... 


داده أميره و أيه كانوا بيعملوا الفطار سوا و قعدوا فطروا وسط ضحك و هزار و مرح وووو فجأه دخل عليهم ناس و كتفوهم و خدوهم لمكان غريب وووو


متولي: ايوا ي أدهم وصلت ولا لسه. 

أدهم: اه لسه واصل من شويه اه صحيح الرجاله اللي هناك قاموا بالواجب و زياده كمان عقبال م نخلص على المحروس جوزها سلام انا بقا علشان تعبان و عايز ارتاح.... 

متولي بفرحه: لسه البدايه يلا روح ارتاح انت و ابقى طمني عليكم... 

و قفل السكه 

ندى بدلع: دومي مش هنروح ناكل بره. 

أدهم بقرف: لا عايزه حاجه اعمليها في البيت. 

ندى: بس انا مش بعرف اطبخ. 

أدهم بزفير: بقولك إيه متشتغلينيش انا مش فايقلك كلي اي حاجه من التلاجه عقبال م اصحى و نبقى نطلب اكل. 

ندى بضيق: ماااشي. 


كان جه الليل و المأذون كان على وصول و لورين و مها و جاسر و إبراهيم جهزوا وووو

إبراهيم كان نازل هو و لورين و كانوا مبسوطين اووي. 

لورين كانت لابسه فستان باللون الأزرق الغامق الذي يتناسب مع لون عيونها و كان كمه التلتين و كان من فوق ضيق و نازل من تحت منفوش و مكنش طويل اوي ولا قصير اوي و كان بيلمع و شعرها اللي مسيباه على ضهرها و عامله قصه قصيره نازله على وشها شبه الأطفال و الشوذ كانت بكعب و لونها أزرق برضو. 






و إبراهيم كان لابس بدله تحفهه اووي كان قميص أبيض من تحت و جاكت أزرق و شوذ شمواه زرقه برضو علشان يطقم مع معشوقته و باس إيديها و خدها و نزلوا وووو

انهى المأذون كلماته على كلماته الشهيره بارك الله لكما و بارك عليكما و جمع بينكما في خير....

تعالت الزغاريط في ذلك القصر الجميل المليئ بالحب و الفرح و قام شالها و  بدأ يدوخ بيها و هو طاير من الفرحه و لكن وقف الجميع على صووت.... 

الظابط: جاسر عبدالله مصطفى فين؟ 

جاسر بهدوء: انا ي فندم. 

الظابط: معانا أمر بتفتيش القصر. 

مصطفى بغضب: انت عارف انت بتقول إيه؟ و عارف ده قصر مين؟؟؟ 

جاسر قال بهدوء: اهدا ي مصطفى انا هتصرف... و وجه نظره للظابط مره اخرى معاك امر بالتفتيش. 

الظابط طلع ورقه و أدهاله. 

جاسر: تمام تقدروا تفتشوا بس خليك عارف ان ده قصر محترم و احنا ناس محترمين و اكيد بتسمعوا عن عيله مصطفى باشا الأسيوطي. 

الظابط: عارفين ي فندم بس دي أوامر و لازم ننفذ.... ابدئوا بالتفتيش..... 


بعد نص ساعه كانوا خلصوا تفتيش وووو

: لقينا ي فندم الكوكا*ين ده في أوضة أستاذ جاسر في الدلاب. 

عبدالله بعصبيه: انت بتقوول إيه ابني عمره م جاب الحجات دي انتوا بتستهبلوا صح. 

الكل كان واقف مصدوم من اللي بيحصل..... 

الظابط: للأسف ي فندم لازم تيجي معانا القسم.... جاسر راح معاه ووووو

لورين ببكاء هستيري: لاااا اخوياااا ميعملش كده انتوا بتتبلوا عليه رجعلي اخويا ي إبرااااهيم علشان خاااطري ي باباااا اعمل حاجه ي جدوو انت واقف كده لي...... و لم تكمل كلماتها حتى وقعت مغشي عليها ووووو


أيه بصريخ: انتووو مين و عايزين مننا إيييه؟؟

المجهول: بس بقااا مش عايز اسمع نفسك اسكتييي. 

أيه بزعيق: روووح قوول للي باعتك ان عمره م هيقدر يعملي حاجه طول م جاسرررر جنبي و الله لتندموا على كل اللي بتعملوه و هتشوووفووو. 

المجهول بضحكه شريره و فتح لها شاشه الفون وووو

أيه بصريييخ: لااااااا جاااااسرررر.... 


و بكده يكون بارت انهارده خلص ي حبايبي 


سبحان الله و بحمده سبحان الله العظيم 💕


بقلمي / ملك ياسر الشرقاوي 🌗


                الفصل الثامن عشر من هنا 

لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا

تعليقات
تطبيق روايات
حمل تطبيق روايات من هنا



×