رواية انت حمايتي الفصل السابع 7 بقلم ملك ياسر


 رواية انت حمايتي الفصل السابع 7 بقلم ملك ياسر


الفصل السابع. انت حمايتي. 


صلوا على الحبيب المصطفى محمد صل الله عليه وسلم تسليما كثيرا 🌺


جاسر بإستغراب: انتي بتعملي ايه هنا؟ 

مها بتوتر: أ... أ... أصل كنت بجيب الفون بتاعي نسيته في اوضتها عن اذنك هروح انام تصبح على خير. 

جاسر شك فيها بس عمل نفسه مش واخد باله راح اخد شاور و نام. 





في الصباح. 


مصطفى: اومال فين عبدالله و جاسر و لورين و أيه ي بسيمه. 

عبدالله: انا اهو. 

جاسر: وانا كمان. 

لورين: مين بيجيب في سيرتي. 

داده بسيمه: هطلع انادي لأيه و جايه.

جاسر:لأ خليكي انا هطلع اناديلها. 

عبدالله: اومال فين مها مش موجوده يعني. 

لورين بإستغراب: ايوا فعلاً دي بتكون اول واحده قاعده على الفطار هي فين. 

داده بسيمه: مش عارفه بس هي طلعت من الصبح بدري قالت رايحه مشوار. 

مصطفى: طيب روح ي جاسر نادي انت  ل أيه تيجي تفطر علشان علاجها.

 جاسر راح عند أيه. 


أيه عماله تلف في الأوضه و مش عارفه تعمل ايه هل تنزل ولا تفضل قاعده لقت الباب بيخبط. 

أيه: اتفضل. 

جاسر : تعالي يلا علشان الفطار جاهز و تاخدي علاجك. 

أيه: حاضر نازله اهو.

جاسر بحمحمه: احم.. عايزك في موضوع. 

أيه بإستغراب: اتفضل. 


جاسر:_________


أيه و جاسر نزلو و صبحت على الكل و قعدو و فطروا في جو مرح و عائلي هي كانت مفتقداه. 


أيه بإبتسامة: انا بجدد بشكركم على الجو العائلي المرح ده و انكم استقبلتوا واحده متعرفوهاش و اهلها عايزين يقتلوها و ممكن تضرو انتوا كمان ف انا قررت اني لازم ام.... قاطعها جاسر. 

جاسر قام وقف: انا اللي قررت ولازم تنفذي و تسمعي الكلام علشان اقدر اساعدك.

عبدالله: في أيه ي ابني قلقتنا؟! 

جاسر: قررت اتجوز. 

مها دخلت في الوقت ده. 

مها بتريقه: و مين بقا سعيده الحظ. 

جاسر بإبتسامة سمجه: أيه. 

الكل بصدمه: اييييه؟ 

أيه وقفت و قالت بصدمه: نعممم ده مستحيييل لو اخر واحد في الدنيا مش هتجوزك. 

جاسر ببرود: بس ده امر مش باخد رأيك. 

مها بضيق و قرف: انتتت هتتجوز المعصعصه الجربوعه دي لا لا بجدد مش مقامك ي جاسر. 

أيه بصتلها بقرف: اومال مقامه انتي ي معزه طب بالعند فيكي بقا انا موافقه. 

الكل كان مصدوم بس فرحان و المعزه مش فرحانه😃 






مصطفى بفرحه: على بركه الله الاسبوع الجاي يكون كتب الكتاب. 

جاسر: الله يبارك فيك ي جدي بس انا عايزه بعد بكره لو سمحت. 

عبدالله: بس احنا مش هنلحق نعمل حاجه ولا نعزم حد. 

جاسر: سيبها عليا انا هتصرف. 

لورين قامت تباركلهم و حضنت أيه و خدتها الأوضه يشوفوا احسن موديل فساتين علشان يجيبوا من عندها الفساتين. 

مها في سرها: طيب انا هوريكي اصبري عليااااا. 

و بصتلهم بغيظ و طلعت اوضتها.

مصطفى غمزله: مبروك ي عريس. 

عبدالله: اخيرا هشوف احفاادي. 

جاسر ضحك بسخريه و طلع اوضته هو كمان. 

جاسر: الو ي إبراهيم عايزك تظبط كل حاجه تخص الفرح. 

إبراهيم: من عنيا ي عريس يلا سلام علشان الحق. 

جاسر راح اوضته البنات. 

جاسر دخل عليهم لقاهم بينقوا الفساتين من الفون. 

جاسر: متتعبوش نفسكم انا ظبط كل حاجه و ميك اب ارتست هتيجي الصبح بدري لحد عندكم تظبطكم. 

لورين: الله بجدد ي جاسر انا بحبك اووي و قامت حضنته. 

أيه ابتسمتله و شكرته. 

جاسر: يلا سلام هروح اكمل شغل. 


تسريع احداث. 


جه يوم كتب الكتاب و الكل كان مبسوط ماعدا أيه لانها اتخزلت في حب عمرها و هتتجوز واحد متعرفهوش و مها واقفه بتاكل في نفسها بس ابتسمت بشر. 


أيه كانت الميك اب ارتست جت و عملتلهم ميك اب حلو اووي و أيه طلبت منها ميك أب هادي جدااا و يليق على ملامحها الهاديه و عيونها الخضره و فستان Simple خاالص و مش فيه مشغولات كتير و شعرها الطويل كان نازل و شكله كيوت اووي. 


لورين كانت لابسه فستان Move لطيف اووي و ميك اب هادي برضو و مسيبه شعرها Curly و كان شكله حلو جداا. 


مها كانت لابسه فستان اسود و كان بيلمع و كانت حاطه ميك اب أوڤر شويه و شعرها نازل هو كمان بس كان قصير. 


جاسر لبس بدله سوداء و شوذ اسود و قميص ابيض و الساعه Rolex الشيك بتاعه و حط من البرفيوم المفضل بتاعه اللي الكل بيدوب فيه و بيعرفوا ان هو موجود في المكان ده. 


إبراهيم كان لابس بدله رمادي شبه لون عيونه و كان فيها قمر و شوذ رمادي برضو و طبعا الساعه بتاعته و البرفيوم الخاص بتاعه و قميص ابيض. 


الكل كان جاهز و جاسر كان نازل و مأنجچه فيه أيه و نزلوا يرقصوا سلو و هو كان سرحان في عيونها الخضره اللي شبه الجنه و هي كانت حاسه بفرحه جواها كبيره جداا بس مش عارفه ليه يمكن علشان حاسه معاه بالأمان و كانت دايبه في عيونه البني شبه القهوه بتشربها الصبح. 


خلصت الاغنيه و الرقصه و جه المأذون و قال اين وكيل العروسه مصطفى قال انا و أيه وكيل العريس عبدالله قال انا و أين الشهود إبراهيم قال بفرحه انااا طبعا مين يشهد للعريس غير صاحبه و غمز ل لورين و قال عقبالنا و هي اتكسفت و ديرت وشها. 

جاسر بهزار: ضربه اتلم يالا راعي اني واقف هاا واقف. 

إبراهيم بهزار و ضحك: ماشي ي عم بس مسير الفار يقع في المصيده. 

و رد واحد كمان صاحبهم في الشغل و قال وانا شاهد انا كمان و انهى المأذون اخر كماته بقول بارك الله لكما و جمع بينكما في خير. 

جاسر قام و بيمسك ايد أيه و قال مبرو... و لم يكمل كلماته حتى....وقعت مغشي عليها و الدم عمال ينزل منها 

المجهول: كان لازم تموتي 

ضحكت مها بشر و قالت: بالهنا و الشفى ي قلبي. 


يا ترا مين اللي ضرب أيه بالرصاصه؟ 

و هل لورين بتحب إبراهيم زي ما هو بيحبها؟ 

و هل أيه هتموت ولا لأ؟ 


سبحان الله و بحمده سبحان الله العظيم. 


بقلمي / ملك ياسر الشرقاوي 🌗


                   الفصل الثامن من هنا 

لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا

تعليقات
تطبيق روايات
حمل تطبيق روايات من هنا



×