رواية رهف الفصل الحادي عشر 11 بقلم سندس محمد


 رواية رهف الفصل الحادي عشر 11 بقلم سندس محمد


رواية #رهف  بارت 11


عايده بصتلهم ومسكت قلبها بتعب ووقعت من طولها

يحيى ومحمد جريوا عليها بخضه 

محمد: طلعها فوق يايحيى بسرعه وانا هتصل بالدكتور 

يحيى شالها وطلع بيها ودخل الاوضه وحطها على السرير برفق 

يحيى بدموع: لو حصلك حاجه انا مش هسامح نفسي ياماما 

محمد دخل بخوف شديد عليها: انا اتصلت على الدكتور 

واتجه وقعد جنبها بدموع ومسك ايديها: عايده فوقي يا عايده انا مش هزعلك تاني خلاص 


بعد شويه الدكتور جه وطلعهم بره وكشف عليها 

بعد شويه خلص الدكتور كشف وطلع 

جري عليه يحيى بلهفه: هاا يادكتور هي ماما كويسه 

الدكتور ببسمه: متقلقوش هي كويسه بس ضغطها علي شويه 

محمد براحه: يعني هي كويسه يادكتور 





الدكتور: اه كويسه بس محدش يزعلها عشان ميحصلهاش حاجه 

الدكتور مشي 

ومحمد ويحيى دخلوا ليها لقوها فاقت 

اول ماشفتهم ودت وشها الناحيه التانيه بزعل 

يحيى اتجه ليها بابتسامه: انتي لسه زعلانه مننا يايويو 

عايده بزعل مصتنع: اه زعلانه 

يحيى حضنها بحب: طب خلاص متزعليش بقى 

عايده بزعل: لا يايحيى وشوفت ابوك قالي ايه 

محمد بحب شديد: وانا مقدرش على زعلك يا عايده 

عايده بزعل مصتنع: طيب 

محمد ضحك واتجه ليها وخدها في حضنه: خلاص بقى متزعليش 

عايده ضحكت: خلاص مش زعلانه 

يحيى: حضرتك كويسه دلوقتي ياماما 

عايده بحب: اه ياحبيبي وكملت بتعب مصتنع بس انت مش عايز تريحني 

يحيى بتهرب: انا هقوم بقى 

وقام بسرعه وخرج من الاوضه 


عند رهف 

رهف بتعب مصتنع: لا ياماما انا مش قادره اتكلم 

مامتها رفعت حاجبها: ماشي ياست رهف أنا معاكي لحد الاخر 

مامتها قامت وخرجت من الاوضه 

رهف بزعل: كده يايحيى تعمل فيا كده 





عند ادهم كان قاعد في شقته 

ادهم في نفسه بخبث شديد: انا كده معرفتش اقابل رهف انا لازم اروحلها تاني ولازم اتكلم معاها النهارده 


عند يحيى 

يحيى في نفسه بتصميم: انا لازم اقابل رهف وافهمها كل حاجه لازم تعرف انها ظلمتني 


عند رهف كانت قاعده في اوضتها بملل دخلت عليها مامتها 

مامتها ببسمه: مالك يارهف 

رهف بملل: انا زهقانه من القعده ياماما 

مامتها: طب تعالي احطك على الكرسي بعجل وهخرجك بره 

رهف بسعاده: تعيش ماما هيييي 

مامتها ضحكت على طفولة بنتها 

خرجوا بره هما الاتنين وقعدوا في الصاله 

رهف ببسمه: ايوه سيبي ياماما المسلسل ده 

مامتها بتزمر: يوهه تركي بردو يارهف 

قطع كلامهم صوت الباب بيخبط 

مامتها: لا انا زهقت من فتح الباب هو كل شويه 

اتجهت ناحية الباب وفتحته ولقت يحيى واقف قدامها 

يحيى ببسمه: جيت في وقت مش مناسب صح 

مامتها ببسمه: لا يابني اتفضل 

جاي يدخل سمع صوت من وراه بيقول: اشمعنا هو يدخل وانا اتقفل الباب في وشي عيب ياعني ده انا حتى جوز بنتك 

مامتها بصدمه: ادهم 


يتبععع 


                الفصل الثاني عشر من هنا

لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا

تعليقات
تطبيق روايات
حمل تطبيق روايات من هنا



×