رواية عشقت خادمتي الفاتنة الفصل الثاني والثلاثون 32 بقلم عمر يحيي

رواية عشقت خادمتي الفاتنة الفصل الثاني والثلاثون 32 بقلم عمر يحيي

 

فرد عليه صاحبه و قال بل هي كما تم وصفها لنا سيد الوحش هيا راقب المؤخرة حتى لا يباغتنا احد الحرس او البوابين . و انا سأقترب منها و استدرجها حتى اخدرها و احملها الى السيارة .


فرد الذي هام بها هل يعقل أن تقتل هذه الحورية يا عالم حقا لن افعل فيداي لن تطاوعني على الفتك بها .


فرد عليه ذاك الشخص الحريص على عمله لقد قولت لك اصمت ولا تتفوه بكلامك الفارغ هذا و قم بمهمتك هيا .


فاقترب هذا المجرم و عند اقترابه لاحظ سيارة بها أحد السائقين يقترب منها و يقف عند قدميها و يترجل من سيارته و يفتح لها الباب تفضلي سيدتي و قد كان شخصا كبيرا بالسن يقترب من الستين .


حينها تعجبت سما من أسلوب السائق المتغير معها فقد كان يناديها من قبل ابنتي . و استقلت السيارة و جلست بمقعدها الخلفي و قبل أن يهم بالمغادرة سأل ....



              

لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا


جاري كتابة الفصل الجديد للرواية حصرية لعالم عشاق الروايات

تعليقات
تطبيق روايات
حمل تطبيق روايات من هنا



×