رواية احببت خادمة الفصل السابع عشر 17 بقلم دنيا محمد


 رواية احببت خادمة الفصل السابع عشر 17 بقلم دنيا محمد


رواية.. احببت خادمة.. 

الفصل / السابع عشر 


فيروز دخلت وطاهر قال ل انس انو هيقفل 


طاهر: اي ي حبيبتي محتاجه حاجه 


فيروز.. انا بحسك متغير ي طاهر نفسي افهم انت لي مبتحبش تقولي كل حاجة مع ان ف الاول كنت بتقولي! 


طاهر: بصي ي حبيبتي انا هحكيلك بس اللي هحكيه ميطلعش بره الاوضة دي تمام. 


فيروز.. ده اكيد ي طاهر ونت عارفني كويس. 


طاهر.. بصي يا فيروز.. دلوقتي انا بشتغل ف شركة صح اكيد بيبقي شغلها كتير وليها منافسين ف طبعا لازم بعمل حاجة عشان انا الي اكسب 


فيروز.. ايوة بس انت بتعمل حاجات تؤدي للموت لي ي طاهر. 


طاهر..عشان هما الي بيكونو بدأو بكدة ي فيروز افهميني 


فيروز.. فهماك ي حبيبي ونا هدعيلك ف صلاتي والله. 


طاهر قرب منها وباس راسها بحب.. ربنا يخليكي ليا ي حبيبتي 


عند ياسين واسماء 


ياسين.. يابت دي مش دي 


اسماء.. انت هتفهم ف المنهج اكتر مني 


ياسين.. طبعا عشان الحاجات دي عدت عليا يلا بقا هي دي وربنا 


اسماء بتفكير.. امم صح هي 


ياسين.. بت انا لما اشرح واقولك حاجة تتسمع

علطول 


اسماء.. ياعم حاضر امتي بقا نخلص من الثانوي دي 


ياسين.. طب تصدقي ي اسماء الثانوي دي كانت احسن ايام حياتي اصلا 


اسماء.. اومال هي لي اوحش ايام حياتي دلوقتي 


ياسين.. عشان آنتي لو فضلتي تفتكريها وحشه هتحسي انك.. مش عايزة تكملي.. وده بيأثر علي نفسيتك.. وبتبقي حاجة جواكي بتقولك. مدام الثانوية وحشة متذاكريش ولا تكملي.. لكن هي ي اسماء مش اخر الدنيا ياعني 


اسماء.. ااه والله انت عندك حق 


ياسين.. طب يلا بقا نرجع نركز تاني؟! 


اسماء.. ماشي ي باشا 


باسين بقرف: سرسجية يابت والله 


وفضل ياسين يشرحلها وكان شرحو جميل جدا 







تاني يوم ف مكتب سلمي 


سلمي بصوت واطي.. ي طارق بقولك مش عارفة حاجة عن ادهم ده لا حس ولا خبر ونا خايفه


طارق.. تلاقيه مستجم مع واحدة عجباه.. او مسافر يغير جو 


سلمي بغيظ.. ماهو اكيد كان لازم يقولي مش يحطني انا قدام الصاروخ لوحدي 


طارق.. ياستي متقلقيش انا معاكي المهم هتعملي الي قولتلك عليه انهاردة 


سلمي بخبث.. ايوة هعمل كده طبعا 


فجأة طاهر دخل عليها وهي قفل السكه علطول وكانت مرتبكة 


سلمي.. ت تؤمر بحاجه ي طاهر بيه 


طاهر بخبث.. لا مش طالب حاجة غير انك تجبيلي الملف بتاع امبارح وتروحي تندهي انس يجيلي ع مكتبي 


سلمي بتوتر..  ح حاضر. 


طاهر.. مالك متوترة كده لي 


سلمي بارتباك اكتر.. ها لا لا انا كويسة اهو يمكن بس شوية ارهاق من الي شغل


طاهر.. اه فعلا طب يلا اجمدي كده وروحي 


سلمي حافت من نظرته الشرانية ولكنها عملت الي قايل عليه 


انس راح مكتبه 


طاهر.. البت دي كانت بتكلم  ف التلفون واول مدخلت عليها شالت الفون وقفلته بسرعه 


انس... تلاقيها بتكلم شريكهم 


طاهر.. ده اكيد ي انس الناس دي مش هتسكت غير لما كلهم يموتو 


انس.. انت ناوي تمو*ت البت دي ي طاهر 


طاهر.. مش للدرجة هي ااه شيطانه بس هعذبها شوية وبعدين احبسها والحبس مش هخيليها تتشوف الشارع تاني 


سلمي دخلت عليهم 

اتفضل الملف الي حضرتك طلبتو 


انس 

طب. هستأذن 


طاهر. 

انتي بليل وراكي حاجة 


سلمي بتوتر.. ها ااه اه ورايا هنا شوية شغل 


بقلمي دنيا محمد


طاهر بخبث.. هنا فين؟ 


سلمي.. هنا ف مكتبي 


طاهر.. امم طيب كنت ناوي انا ونتي نخرج بس محصلش نصيب 


سلمي 

معلش تتعوض حصل خير 


جه اخر الليل بعد ما الشركو كلها مشيت دخلت سوزي مكتب طاهر طبعا خدت من الامن المفتاح بعد محايلة 


سلمي كانت بتدور علي الملف ولقتو ولسه بتمسكو وبتقفل الدرك حصت بحد وراها 


لفت سلمي لقيت طاهر في وشها 


سلمي لسه هتتكلم.. ط طاهر بيه انا 


طاهر نزل بكف ايدو علي وشها نز*فت من مناخيرها وو


يتبعع.. 


صلوا علي النبي!  


#بقلم_دنيا_محمد

#رواية_احببت_خادمة


               الفصل الثامن عشر من هنا

لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا

تعليقات
تطبيق روايات
حمل تطبيق روايات من هنا



×