رواية شهاب ليلي ( كامله جميع الفصول ) بقلم بيبو محمد


 رواية شهاب ليلي ( كامله جميع الفصول ) بقلم بيبو محمد


ريم: مفيش ازيك عامله اي حاجه

ليلي: اتلهي أنا نزلت فينك علي كدا

ريم: أنا لسه نازله اهو

ليلي: ماشي انا عايزه اعيط

ريم: ليه تاني 

ليلي: موجوعه عايزه اعيط بضحك مع الكل حته معاكي وانا من جويا مدمره حقيقي نفسي ارتاح الموت راحه ليا

ريم:اعقلي يا ليلي هنرجع تاني نفكر في الموت و الا ن تحار. 

ليلي: غصب عني يا ريم والله ما عارفه مالي 

ريم: ليلي حبيبتي عيشي سنك انتي لسه 16 سنه متتوهميش اكتر بتعبك النفسي والاكتئاب دا انا جنبك ومعاكي في اي وقت ويستي خلينا في ام الدراسه دي عايزين نعدي ونخش كليات عدله

ليلي: فاهمه يا ريم أنا وصلت عند السنتر

ريم : وانا داخله عليكي أهو

ليلي: ماشي استناكي يعني

ريم : اه 

وليلي واقفه تلفونها وقع من أيدها وطت تجيبو حد مسك أيدها وبيغازل فيها



الشب: قلبي وقع زي الفون كدا خديه مع تلفون

ليلي: سحبت أيدها ومشيت دخل السنتر ريم جت استغربت أن ليلي مش مستنيها رنت عليها قالتلها انها جوا وحصل معها حوار جريت عليها وكانت خايفه عشان ريم بتتوتر بسرعه مع انها عاقله

ريم وهيا داخله جري: مالك في اي 

ليلي والدموع في عينها حكتلها الحصل

ريم حضنتها : اهدي يا لولي كدا محصلش حاجه اكيد هو مشي خلاص 

حضرو الحصه وخلصوا وخرجوا وكان الشب دا واقف يراقبهم وليلي مشفتهوش ومشي وراها ليلي حست حد ماشي ورها بتبص لقت الشب الضيقها خافت وجريت علي شارع عمومي اول ما خرجت علي الشارع العمومي خبطتها عربيه والشب اللي كان بيجري ورها جري وسبها وكان خايف نزل شب في سن العشرينات

شهاب : انتي يا انسه فوقي بسم الله ماشاء الله دي ملاك

فوقي الله يخليكي 

راح شالها وخدها للمستشفى

شهاب: دكتور بسرعه معايا حاله بتموت

جم خدوها بالترولي وكانت خمارها كلو دم 

ودخلت العمليات

شهاب كان زعلان عليها مع انو ميعرفهاش بس نفسو يشوفها 



شهاب في نفسو: كان باين عليكي بتجري من حد يا تري وراكي اي

الدكتور خرج من العمليات شهاب جري عليه

شهاب : مالها يا دكتور

الدكتور: البنت عندها كسر في رجليها اليمين وكدمات وعملنا عملين في درعا لانو انكسر جامد

شهاب بتوتر وخوف عليها: طب طب هيا هتفوق امتا

الدكتور: واضح انها كانت خايفه ممكن خوفها يطول عبال متفوق عن اذنك 

وسابو الدكتور ومشي. 

(اللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا محمد)

شهاب راح الحسابات ورجع تاني كانو نقلوها غرفه عاديه دخل عندها وقعد علي كرسي



شهاب: شكلك صغير لكن ملامحك هاديه وشكلك كنتي جايه من درس لأن كان معاكي كتب أيوا صح في شطنتك أخد موبايلك وارن علي حد من أهلك نزل العربيه واخد شنطتها وطلع عندها فتح الموبايل لاقه ببسورد دور في بقيت الشنطه لاقه كتاب احياء ودا ياكد أنها في ثانوي وكمان تانيه ثانوي فتح كشكول الماده اكتشفت خطها جميل اوي راح بصلها 

شهاب: ياريت يكون موركيش حاجه لان مش هستحمل يجرالك حاجه مش عارف ليه وفضل يفكر كانت بتجري ليه لحد ما نام مكانو

وتاني يوم......



الفصل الثاني من هنا 



تعليقات
تطبيق روايات
حمل تطبيق روايات من هنا



×