رواية مجنون ليلي الفصل السادس 6 بقلم حليمه عدادي

 


رواية مجنون ليلي الفصل السادس 6 بقلم حليمه عدادي 


سيف: ايوه يا ماما هي دى ملاك اللي بحبها 

ليلى : انا اسفه انا همشى

صباح : لا استنى يا بنتي 

سيف : ملاك تعالي... ماما دي ملاك اللي مستعد اعمل اي حاجه علشان اعيش معاها 

صباح : هتقدر تشتغل و تصحى بدري و تتحمل المسؤوليه

سيف :انا مستعد اكسر الحجر علشانها و من دلوقتي انا هعمل اي حاجه علشانها 

صباح : انا معاك في اي حاجه لأني شفت حبك الحقيقي ليها وشفت ازاى اتغيرت 

سيف : بجد يا صبوحه.. انتى اجمل ام فى الدنيا. 

صباح : و انتي يا بنتي ما تقلقيش انا هاجي بنفسي و اطلبك من اهلك 

ليلى بدموع: انتي عارفه اني كفيفه و مش بشوف الاول. 

صباح : عارفه يا قلبي و انا المهم عندي هو اني شايفه ابني سعيد 

ليلى : انا همشى دلوك يا سيف 

سيف : تعالي انا هوصلك لحد بيتك 

صباح : لا يا سيف انت روح على البيت علشان نلاقي حل مع ابوك 



سيف : بس يا ماما لازم اروح مع ملاك 

صباح: لو حد شافك معاها هتعملها مشاكل انا هروح معاها

سيف : خلى بالك عليها يا ماما 

صباح : ههههههه انت خايف عليها و انا معاها 

سيف : ههههه دي حته من قلبي حافظي عليها 

ليلى بخجل: ياله يا خالتي لازم ارجع دلوك

سيف :شفتي يا ماما لما بتكسف بتطلع قمر و عسل ازاى

صباح : اكسف يا واد ياله روح 

سيف :: باي يا قلبي 



(صباح اخذت ليلى و سيف رجع البيت وفي بيت عماد 

خالد :كنت فين يا ابني و فين امك

سيف : كنت بتمشى مع ماما هي جايه 

خالد :: جهز نفسك علشان نعمل خطوبتك عشيه. 

سيف بضيق: تمام عمي ممكن اكلم مع مريم شويه

عماد :ماشي يا ابني بس ما تطولش. 



(قعد سيف مع مريم 

سيف: مريم انا بعتبرك اختي ومش هقدر اتجوزك

مريم: بس انا اجدر اتجوزك و مش معتبراك اخويا مع السلامه نتجابل في الخطوبه. 

(اتصدم من ردها واستنى امه وقعد يتكلم معاها. 

سيف : ماما اعملي حاجه هي قالت نتقابل في الخطوبه وبس

صباح : هحاول اعمل حاجه علشان الغيها 

سيف: ماما انا مستحيل اوافق على المهزله دى



(وبليل وقت الخطوبه

خالد:تعال اجعد هنا جار بت عمك 

سيف: حاضر.

( و همس ل مريم.

سيف: انا هعرف ازاى اوقف الخطوبه دي 

(مريم حاولت تكتم ضحكتها

مريم: تمام يا ابن عمي 

خالد : ياله يا ام سيف نبدأ عاد

صباح : خالد انا عايزه اقول حاجه قبل الخطوبه 

خالد: خير قولي



الفصل السابع من هنا 



تعليقات
تطبيق روايات
حمل تطبيق روايات من هنا



×