رواية طفلة في حياتي الفصل السابع 7 بقلم اسيل باسم
تعديل في بارت
قعد نوح ببرود وهدوء. ايوا ي. عمتي
مين بقى ال متقدم لمراتي.
روح بهدوء ابن واحدة صاحبتي شافها واعجب بيها
وطلب مني ايدها
قلب الطاولة راسا على عقب ... وهو شافها فين حتى يتهبب
ويعجب بيها دي مراتي
روح احنا بينا اتفاق ي نوح متنساش تتطلقها لم تمم ال 20
نوح انا بقى رجعت في الاتفاق ده ي مرات عمي
انا بقى مش هطلق .. حتى لو تممت. ال 200 مش هطلق
احنا بنحب بعض ي مرات عمي بلاش تخربي علينا
لأنك لو قت..لتيني مش هطلق جنا فاهمة ..
غادر و تركها ... انا اذاي اسيبها تعيش حياتها معاك ي نوح
ازاي بس مفيش حاجة اسمها حب .. كل ده وهم وفي يوم
وهيجي و تفوقوا من الوهم ده بس هيكون فاتت الاون
دخل غرفتها انصدم بها تحضنه بفرح شديد...
استغربها لكنه دفن وجهه في عنقها ...
جنا بسعادة. افتكرتك هطلقني بس انت متخلتش عني
نوح بهمس .. ازاي ااتخلى عنك بس وقلبي وعقلي وروحي
عندك انتي جنتي في الأرض دي ي جنا
انا بحبك بحبك اوي ي عمري انتي ....
جنا بحب. وأنا بعشقك ي قلب جنا .............
دخل المطعم يريد أن يختلى بنفسه يريد أن يفكر في خطوته الآتية ماذا سيفعل قاطع كل هذا وذاك
عندما اصطدم بها لكنه وقف جامد كالصخر اما من اصطدمت به
م كادت تقع حتى احتل خصرها بين يديه ...
عز عارف اني حلو و قمور بس الناس ابتدت تلم علينا
ابعدته عنها بعدما كانت تائهة في ملامحه
هي بتوتر آسفة مخدتش بالي
عز بهدوء. .. اعزميني على قهوة وهقبل اعتذارك
هي هو انا اعرفك حتى اعزمك على قهوة ي بنى ادم
عز وهو يضع يديه في جيبيه ببرود
يبقى اعتذارك مرفوض
تاففت بضيق واضح وهي تشير له على طاولة خالية
اتفضل. خمس دقايق اصلا انا متأخرة اوي
جلسوا سويا و نادى النادل واخذ طلبهم ...
عز عزالدين الشامي
مدت يديها ريتال المنشاوي
فلاش باااك
البنت دي ي عز هي نقطة ضعف طارق المنشاوي
اتقرب منها ومن ابوها . اكسب ثقتهم بالطريقة دي هنقدر
نعرف اذا هو متطور مع المافيا الروسية ولا لا
فاق عندما حركت يديها على وجهه
عز بتقولي حاجة
ريتال بقولك قهوتك بلاش تبرد
اكملت وهي تشرب قهوتها بتلذذ. هو انت مش من هنا
عز سمعتي ب نوح الشامي
هزت راسها بنعم. انا بقى اخوه الصغير...
ريتال في نفسها لا مش بس حلو و قمور لا ده طلع شخصية مهمة اوي ي خرابي عليه حتت عيون يذوب الحجر
ابتسم عز وتقريبا قراء أفكارها من تجاربه مع الستات ...
عز ببرود. خذلي معاد مع ابوكي
هاخذ اخويا و اشرب القهوة عندكوا
البارت ال7 معدل
#طفلة_في_حياتي