رواية وبك القلب اكتفي الفصل السابع عشر 17 بقلم وهج ابراهيم


 رواية وبك القلب اكتفي الفصل السابع عشر 17 بقلم وهج ابراهيم


وبكِ القلب اكتفى❤


الفصل السابع عشر..


عمر بغضب :..وانتي مالك.


سلمى بغضب اكثر :لا مالي ومالي هات الفون ياعمر اديني الفون..


عمر ببرود :مش هديكي حاجه ..واتفضلي اطلعي من اوضتي


سلمى بدموع  وشهقات :قلتلك اديني الفون بتخوني ياعمر بتخوني..


معرفش يشوفها بتعيط كده ..شدها ليه وخدها بحضنه :خلاص ياحبيبتي مبكلمش حد والله كنت بضحك عليكي حتى شوفي..


خدت الفون منه بسرعه ودورت فيه مكنش فيه اي مكالمات الا صحابه وكانت اخر مكامله من ساعتيني..


سلمى ضربته بكتفه : انت عملت كده ليه هاا وهي بتعيط جامد..


عمر بضحك : كنت بمثل عشان ادايقك..


سلمى بشهقات : بس  مش كده..


قرب منها زهمسلها : زي القمر حتى وانتي بتعيط..






وبسرعه ضحكت وقالت بخجل : بطل بقى..


عمر بغمزه مش هتحني بقى.. انا عايزك.جمبي وبحضني مش عايزك تبعدي ياسلمى فهماني


 هزت راسها بخجل..


وعمر قرب منها ورفع وشها ليه


عمر هااا يا سلمى نبطل خوف بقى..


سلمى..


حضن وشها باديها وباسها بعمق والمرادي هي بادلته البوسه ووو


 عند


شهد :يحيي سيبني اكمل الطبخ يايحيى


يحيى كان محاوطها ودافن وشه برقبتها وايده بتتحرك عليها


شهد :يحيى هتاخر وخالتي هتزعل..ابعد عشان خاطري..


يحيى بهمس مش قادر ابعد انتي وحشاني..


عضت شفايفها ودارت ليه وحاوطت رقبته : وانت وحشني كمان وخد شفايفها ببوسه طوليه وهي بادلته..لكنها بعدت عنه بسرعه لما سمعت خالتها بتندهلها  عجبك كده.


يحيى : محنا كنا حلوين من شويه..


ضربته على صدره بكسوف عشان اتجوبت معاه وقالت بطل بقى هروح اشوف خالتي.


يحيى : طب اهربي اهربي االليل هيلليلي وهتبقى بحضني..







بعد شهرين..


عند سلمى وعمر


سلممى بدموع : يعني هتسافر وتسيبني تاني..


عمر باس راسها : اسافر ايه ياروحي هو اسبوع واحد وراجع مش عايز اشوف دموعك ..


سلمى : طب خدني معاك..


عمر : مينفعش هنسيب عمتى لوحدها وانا كمان مش هتأخر…

بص ليها بضيق وقال: انتي كده هتقلقيني عليكي ينفع تودعيني كده.


سلمى بشهقات:  منتا هتوحشني..


عمر :اسبوع ياقلبي اسبوع واحد مش هتأخر..والله


نزلت وشها الارض ماشي..


عمر ماشي ايه انا عاوز وداع سخن كده..يهدي الشوق لحد ماراجع


سلمى ممش فاهمه 

عمر .شدها ليه   انا اللي هفهمك و


عند شهد ويحيى 


طلعت شهد السطح زي عوايدها واتفاجأت بعلا وهي بحضن يحيى وبتبوسه..وو

يتبع


        الفصل الثامن عشر من هنا

لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا

تعليقات
تطبيق روايات
حمل تطبيق روايات من هنا



×