رواية مغامرات طفلة مع الجينرال الفصل الثامن عشر 18 بقلم ميرو محمد
#البارت_الثامن_عشر
احمد بغيره : ردددي عليا بتحبي .
رقيه : بتسال ليه شاغل بالك بيا انا ورحيم ليه يااحمد . رددد
احمد وهو يمسك جسمها بين ايده : عشااان انتي تخصيني انتييي ليا انا بس وانا الهتجوزك يارقييه .
رقيه بضحكه : ههههههههه وانت عشان قرارت خلاص يبقا تجوزني ولا عشان بتكره رحيم
يبقا تجوزني عند فيه رد
احمد : لاءءء يارقيييه لاءءءء عشااان بحبككك .
رقيه بزهول هل دا حلم هو كمان ولا حقيقه : رقيه قولت ايه يااحمد .
احمد : اخذها في بوسه طووووووويله يعبر بيها اد ايه هو فعلا بيحبها هي بيعشقها هي وبس سابها وقال عشاااااان بحببببببك يارررررقيييييه 😍
رقيه : وزينه يااحمد واهانتك ليا انا مش مصدقه .
احمد بحزن : عارف تني جر.حتك كتير بجد بس البيني انا وزينه مش حب والله وال كنت
بعملو عشان كنت بفكرك مش بتحبيني فكنت بحاول اكرهك بس مقدرتش لاني بجد بجبك
رقيه بتفكير : وايه يثبتلي ان كلامك دا حقيقي .
احمد : هثبتلك . شد ايد رقيه ونزل الي اسفل .تحت استغراب الكل
زينه : ايه ياحبيبي التاخير دا لقيت التليفون بتاعك .
احمد : ايوه .
زينه : طب يلا بينا .
احمد : مش قبل متسمعو الهقولو .
أمجد بستغراب : في ايه يااحمد متكلم .
احمد : انا بحب رقيه وعاوز اتجوزها .
وقف الكل مصدوم .
زينه بزهول : ان .انت بتقول اييه يااحمد .
احمد : زي مسمعتو انا بحبها ومش هقدر اعيش من غيرها وهتجوزها .
زينه بدموع وانهار: طب طب وااانا اناا ايييه انا لعبه معاك .
امجد بزعيق : انت فاكر ان بنات الناس لعبه .
كانت رقيه تقف في صمت تسمع الحديث دون كلام فا هي تعلم ان سيحدث شئ او احمد هيصمد لحبها ماذا سيحدث .
احمد : انا لو اتجوزت زينه هظلمها لاني بحب رقيه .
ام رقيه : وبنتي ولا انا هنقبل انك تكسر بنت عشان حبك دا .
زينه : لييييه مقولتش من الاول وانا كنت بعدت انا مغصبتكش انت الجيت وطلبت ايدي .
احمد : اسف يازينه اسف بس بجد مش هقدر اتجوز واحده غير رقيه .
امجد : وانا مش هسمح ليك تلعب بزينه او رقيه . ياتجوز زينه زي مقولت او ولا دي ولا دي ياجينرال . ميرو محمد..........
احمد وقف في حالة صمت علي الجميع تقف رقيه منتظرا رد احمد وايه هو ردو .
وزينه: وقفت وكلها امل فاهي تحب احمد حتي لو هو مش بيحبها تقول لنفسها يوافق وانا
هخرج حبه لرقيه وهعوضو بيا بس يوافق .
وامجد : المنتظر رد احمد هو كمان لو بيحب رقيه فعلا هيقف وهيكون الجينرال البيقف
في وش اي حد يعرضه في حاجه تخصو .
لحظة صمت لحظة امل من زينه لحظة تسأول من رقيه وامجد .
احمد بتفكير مع نفسه : اعمل ايه دلوقتي يارب انا فعلا ظلمت زينه معايا ورقيه حبي
وحبيبتي مقدرش استغنا عنها وزينه الحبتني وفعلا كانت مخلصه لحبها ليا ولو سبتها
هكون كسر.ت قلبها هي كمان وبابا واختيارو دا ليا هعمل فيه ايه وهو شكله عاوزني
اتجوز زينه معقول معقول اوافق اتجوز زينه .
خرج من تفكيرو علي صوت امجد وهو بيقولو : ها ردك ايه يااحمد .
رقيه : اتجوز زينه يااحمد انا كدا كدا انا وماما هنسافر .
احمد : تسافرو فين مفيش سفر قولت . ميرو محمد
زينه : افهم من كدا ايه يااحمد .
رقيه : متقلقيش يازينه انا اصلا مش هوافق انه يسيبك ويتجوزني ويكسر^ قلبك .
مش هقبلها علي نفسي يبقا مش هقبلها عليكي ودليل علي كلامي انا هطلع اجهز واسافر انا وماما حالا.
احمد بغضب ونرفزه: رقييييه انتي مش بتسمعييي كلامي ليييه .
رقيه بعصبيه : اظن يااحمد انت العملت كدا في نفسك وكدا خلصت اتحمل نتيجة افعالك لوحدك .
ام رقيه: ودا رائي بردو يابني اتجوز زينه ومع العشره بينكم هتحبها وهتنسى رقيه ورقيه هتشوف حياتها .
وقامت وقفت تطلع تجهز شنطها هي ورقيه .
اتجهو نحو السلم واحمد واقف يفكر وامجد عارف ان ابنه مستحيل يتراجع عن قراره او يسيب رقيه .
احمد : استنييييي يارقيه .
وقفت رقيه هي ولدتها .
ونظر احمد الي امجد وقالو : مش انت عاوز ردي يابابا .
امجد : اكيد عشان دا هيكون اخر قرار ليك .
احمد نظر الي رقيه والي زينه وقال ............. ........
احمد : انا هتجوز التنين .
كانت الصدمه والزهول وكل حاجه تتوقعوها في الوقت دا
ياترا احمد هنفذ فعلا وهيكون رد فعل رقيه ايه ورد فعل زينه ايه
#مغامرات_طفله_مع_الجينرال
#بقلمي_ميرو_محمد