رواية لاجلك مهما كان الفصل السابع 7 بقلم مريم محمد


 رواية لاجلك مهما كان الفصل السابع 7 بقلم مريم محمد


#لاجلك_مهما_كان

#بارت_7

خدها في حضنه وفضل يبوس فيها بحنيه و يتعمق اكتر لحد ما ضل زقته بعيد عنها براحه

الماني بعصبية:ما تتعدلي يا بت

ضل بخوف:انا خايفه

الماني هدي شويه :خايفه ليه 

ضل:معرفش

الماني خدها فحضنه و فضل يتعامل معاها برفق و حنيه لحد ما خلاها تتوه معاه و أزال ملابسها.....






عند ادهم كان قاعد في غرفته مضايق أن اخوه مش بيحبه مع أن هو بيحاول يقرب منه 

نزل ادهم من البيت و هو مضايق و فضل ماشي علي رجله و هو شارد و طول ماهو ماشي اولاد الحته بيسلمو عليه 

في ذلك الوقت شاف شابين من الحته واقفين مع بت قرب منهم 

ادهم :حد فيهم بيضايق

ادم:لا يا ادهم بس انت عارف ان لو حد غريب عن الحته لازم نعرف هو مين و دي عايزه تدخل و هيا مش من هنا 

ادهم طلع سيجاره و أشعلها 

ادهم ببرود:انتي مين و عايزه اي 

روح برقه:انا روح كنت عايشه في المانيا مع ماما و هيا ماتت و لما جيت لبابا الفيلا هو قال أن هو مش عايزني و عوزت اروح اسكن في حته فلوس البيت بتاعها مش تكون كتير و بعدين اشتغل 

ادهم في نفسه باين عليها من عائلة هاي و هتقرفنا 

ادهم :سيبوها و امشو بعد ما الشباب مشيت 

ادهم:بصي انا هشوفلك شقه دلوقتي و لو احتاجتي حاجه انا موجود 

روح برقتها المعهوده :شكرا 

ادهم خدها و راح دخلها شقه من عماريتهم 

روح بصدمه :اي ده دي فيها عفش يعني مش فاضيه 

ادهم :اتفضلي ادخلي 

روح :طب معلش هنزل اجيب اكل 

ادهم :في اكل في التلاجه

روح:بس انا مش بعرف اعمل اكل و هطلب جاهز 

ادهم بنفاذ صبر قفل الباب و دخل المطبخ :انا هعملك بس ياريت تتعودي تعملي اكل لان اكل الجاهز هايكلفك كتير بعد كدا و ده هيكون احسن ليكي 

روح ببراءة:طب انا معنديش حد يعلمني 

ادهم بصلها شويه بعدين اتكلم :هنزلك عند ماما تحت تعلمك 

روح :شكرا يا صحيح اسمك اي

ادهم:ادهم 






روح:وانا روح عندي 22 سنه اتخرجت من كلية اعلام السنه دي 

ادهم :انا عندي 28سنه متخرج من كلية طب 

روح : يعني انت دكتور 

ادهم بضحك علي طريقتها:اه دكتور جراحه 

روح بأبتسامه قربت منه و اتكلمت بخجل:انت ضحكتك حلوه اوي 

ادهم اتصدم من جملتها :انتي اجمل عن اذنك انا عملت الاكل هنزل انا

روح بحزن :مش هتاكل معايا 

ادهم شاف الحزن في عيونها و قرر ياكل معاها بعد وقت ادهم خلص و نزل و فضل يفكر هو ليه عمل كل ده معاها 

تاني يوم عند الماني 

تململ في فرشته و كان حاسس بحاجه تقيله عليه فتح عينه شاف ضل نائمه في حضنه و راسها علي صدره العاري 

الماني بابتسامة:ضل قومي يا حبيبتي 

ضل بنوم :باح خير

الماني بضحك علي كلمة باح خير:صباح النور يا عمري 

ضل :هيا الساعه كام 

الماني بص في الساعه و وجه كلامه ليها :4العصر 

ضل بصدمه :يا لهوي نمت كل ده و لسه هتقوم من السرير بس رجعت مكانها تاني و الماني مات ضحك عليها 

ضل بخجل :ممكن تطلع بره

الماني:تؤ تؤ 

ضل :انا عايزه اقوم اخد شاور 

الماني:طب ما تقومي انا منعك بعدين كمل بخبث اه فهمت قصدك يا حبيبتي قصدك ندخل ناخد الشاور سوا و مره واحده شالها

ضل بخجل :لا ابعد 

دخل بيها الماني الحمام ووووو يتبععع


#مريم_محمد

#بارت_7

#لاجلك_مهما_كان


          الفصل الثامن من هنا

لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا

تعليقات
تطبيق روايات
حمل تطبيق روايات من هنا



×