رواية طفلة عامر الفصل السابع عشر 17 والاخير بقلم مريم محمد
#طفلة_عامر
#صغيرة_عثمان
#الاخير
عثمان بقلق علي لارا: دكتورررر بسرعه حد يطلب دكتوررر طلع الجميع علي صريخ عثمان و اتصدمه من منظر لارا
بعد قليل وصلت الدكتوره و كشفت علي لارا
بدر: ها يا دكتوره لارا كويسه
الدكتزره: الحمدلله هيا كويسه بس بلاش تتعبوها كتير عشان غلط علي حمل
عثمان بصدمه: هيا حامل
الدكتوره: اه الف مبروك يا عثمان بيه عن اذنكم
فضل الجميع يبارك لعثمان بس عثمان كان مصدوم و مدايق
بدأت لارا تفوق و الكل اطمن عليها
عثمان: سيبوني معاها شويه
طلع الجميع من الغرفه و تبقي عثمان ولارا
عثمان: الي في بطنك مش عايزه
لارا بصدمه: انا حامل
عثمان: اه
لارا كانت فرحانه جدا: انا مش مصدقه ان جوايا حته منك
عثمان: وانا قولت الي في بطنك مش عايزه
لارا: يعني اي
عثمان: يعني ينزل
لارا ببكاء و صريخ: انت بتقول اي لا مستحيل نزل عثمان من الغرفه بكل برود و طلع الجميع عند لارا بقلق
طيف: هو حصل اي
لارا ببكا: عثمان عايزني انزل الي في بطني
بدر بغضب: ده اتجنن... انا هستني لما يرجع و نشوف الهبل الي بيقولو ده فضل بدر صاحي لاخر اليل مستني عثمان و لارا مش نامت من القلق عليه لان اول مره يتأخر
فضلت الشهور تعدي و عثمان مش موجود
ولارا بتموت من غيره بذات في اصعب اوقات الحمل و طيف الي ليل و نهار بتبكي علي غياب ابنها
يوم ولادة لارا تحديدا في المستشفي
الدكتور: مبروك المدام جابت ولد
الجميع كان فرحان بس الفرحه مش كملت لان عثمان مش موجود اتنقلت لارا غرفه عاديه و دخل الجميع
عامر: هتسمي اي يا لارا
لارا بصت لعامر بحزن و افتكرت عثمان و كلامه قبل الجواز لما كان يفضل يقول عايز يجيب منها ادهم و حور
لارا: ادهم
عامر: مبروك يا ام ادهم
في ذلك الوقت دخل عثمان بكل خوف علي لارا
الجميع بصدمه: عثمان
فضل الجميع يطمن عليه
عثمان: سيبوني لوحدي مع لارا
طلع الجميع و تبقا عثمان ولارا
عثمان قرب منها وبص علي الولد بكل حب و كان فرحان بيه ولسه هيشيلو بس لارا مش راضيه
عثمان قعد جنبها
عثمان: سامحيني انا لما قولت مش عايز الي في بطنك كان وقت غضب لكن والله كنت فرحان عارف اني مش كنت معاكي في اصعب اوقاتك و فراقي كان وجعك بس انا مش كنت هقدر اكون معاكي غير لما ابقا كويس و روحت مصحه قعدت فيها كل الشهور لحد ما بقيت كويس وكنت باخد العلاج بنتظام و بقيت كويس و لما روحت علي بيت عرفت انك في المستشفي وجيت
لارا ببكاء: طلقني
عثمان بحزن: مش هقدر
لارا: لا طلقني
عثمان حضنها جامد: سامحيني انا بحبك اوي
لارا مسكت في وفضلت تبكي في ذلك الوقت دخل الجميع
طيف ببكاء: قولي بعدت عني ليه
عثمان: حقك عليا يا ماما هفهمك كل حاجه
وفعلا حكالهم كل حاجه
سلطان: اهم حاجه انك كويس ثم اكمل بمرح و بعدين انا عايز اتجوز كل ده بسببك جوزوني
ضحك الجميع علي سلطان
فعلا تم تحديد فرح سلطان و كان الجميع بيجهز بفرحه
في غرفة عثمان ولارا
لارا بزهق: يوووه عايز اي يا ادهم بقا تعبتني كل شويه تعيط
في ذلك الوقت دخل عثمان وحضنها من الخلف
عثمان: مالك يا حبيبتي
لارا: ادهم تعيبني
اخده منها وفضل يطبطب عليه لحد ما نام
لارا: انتمش بتجهز ليه ده انهارده فرح اخوك
عثمان: مش عارف حاسس ان انا مش عايز احضر
لارا: انت مجنون يلا اجهز
بليل تحديدا في الفرح كان الكل مبسوط معادا عثمان كان بيبص لابو مريم بكل تحدي و ابو مريم بيبصله و قرب منه
عثمان بعد عن لارا عشان حس ان ابو مريم جاي عليه
عثمان: عايز اي يا راجل انت
احمد: عايز اقولك متفهمش غلط يوم ما انت شوفتني مع تجار الاسلحه و بتحسب ان انا معاهم انا مش كنت معاهم انا كنت عامل نفسي معاهم بقالي فتره عشان اقبض عليهم بقضية سلاح ساعتها انت تعبت و مشيت و انا كملت
عثمان: والي يخليني اصدقك
طلع احمد كارنيه و كان مكتوب ان هو لواء
عثمان قلبه ارتاح و اطمن علي اخوه و طول الفرح بيكلم مريم كويس بعد انتهاء الفرح
لارا: احنا مش خدنا صوره جماعيه في الفرح
عثمان: ولا تزعلي نفسك وراح وقف حد يصورهم صوره جماعيه
(كانت الصوره فيها عثمان ولارا و بدر وطيف و امل و عامر و سلطان ومريم و ادهم ابن لارا و عثمان البيبي)
عثمان بهمس: بحبك يا صغيرتي
#النهايه
#مريم_محمد
#بارت17
#طفلة_عامر
#صغيرة_عثمان
تمت