رواية ليتك احببتني الفصل الثاني 2 بقلم الكاتبة المجهولة

رواية ليتك احببتني الفصل الثاني 2 بقلم الكاتبة المجهولة

رواية ليتك احببتني الفصل الثاني 2 بقلم الكاتبة المجهولة

 

البارت التاني( ليتك احببتني) 


عليا بعياط : الحقني ي عمار أنا حامل 

عمار بصدمة : نعممممم 

عليا بعياط : اقول اي لاهلي دلوقت ارجع ازاي عندهم 

عمار بعصبية : مش قولتلك تاخدي حبوب 

عليا بعياط : نسيت اخد امبارح 





عمار : انتي هتنزلي البلد امتي 

عليا : كمان شهرين 

عمار قعد مش عارف يتصرف ازاي بصلها و : هتنزليه 

عليا بدموع : يعني انت مش هتتقدملي ي عمار 

عمار بعصبية : علي أساس أنك متعرفيش ظروفي مع مراتي 

عليا بعياط : عشان خاطري هتفضح 

عمار بتنهيدة : هردك ليا وبعدين نشوف الموضوع 


وسابها ونزل* 


*** 

عمار نزل وشاهي طلعت عند عليا 

عليا باستغراب : ايوا حضرتك مين 

شاهي بغرور : صاحبة البيت وزقتها ودخلت 


عليا : انتي يااااا استني هنا 

شاهي ببرود : أنا مرات عمار ي عينيا 

علي بصدمة وخوف : ع ع عمار 

شاهي قعدت وحطت رجل علي رجل : ادخلي اعمليلي كاس 

عليا : مفيش هنا أنا مش بشرب

شاهي : ممم طيب اعملي قهوة 

عليا بتنهيدة : حاضر 


دخلت المطبخ ودموعها نزلت علي الحال ال هي فيه 

وقعدت تفكر في اهلها لو عرفوا اي ال هيحصل 






قاطع شرودها رنين الهاتف

عليا بتحاول تكون طبيعية : ايوا ي بابا 

الاب ( عادل) : ايوا ي بنتي عاملة اي ي حبيبتي وحشاني اوي 

عليا بدموع : وانت كمان ي بابا

عادل : مالك ي عليا

عليا : مفيش ي حبيبي وحشتوني بس ماما فين وعلاء فين

عادل : نزلوا شوية وانا قلقت عليكي عشان كدا كلمتك 

عليا بتحاول تكتم عياطها : لا ي حبيبي أنا كويسة هقفل عشان عندي مذاكرة كتير

عادل : ماشي ي بنتي خلي بالك من نفسك ي عليا 

عليا : حاضر قفلت وانفجرت من العياط لدرجة أن كانت مش قادرة تاخد نفسها 


عمار رجع لقي شاهي قاعدة : شااااهي 

شاهي ببرود : كنت عارفة أنك مش هتتعدل ابدا 

عمار بتنهيدة : شاهي أنا

شاهي : أنا ماشية ي عمار تكون عندي بكرة وسابته ومشيت 


عمار : يارب لحد أمتي هفضل انفذ أوامرها دي أمتي اخلص بقي والاقي أهلي 

وقام يشوف عليا لقاها واقعة علي الارض بتعيط : مالك ي حبيبتي 

عليا بعياط : ياريتني م عرفتك ي عمار 

عمار بتنهيدة : هتجوزك قدام الناس كلها ي عليا

عليا : بس أنا ***


               الفصل الثالث من هنا

تعليقات
تطبيق روايات
حمل تطبيق روايات من هنا



×