رواية لعشقها لعنه الفصل السابع 7 بقلم شمس الحياة


 رواية لعشقها لعنه الفصل السابع 7 بقلم شمس الحياة


عتمان باستغراب و دهشة

 :وانت كان هيفرق معاك في ايه اصلا مش كنت ناوي تتجوزها علشان بنت اخوك وخلص و هي مكنتش فارقه معاك محموق ليه دلوقتي و بعدين هو انت حاولت معها و لا اي 


رائف بدون حياء:لان كان من حقي اعرف يا عمي و بعدين مين قالك اني لو كنت عرفت شرطها دا كنت هوافقها عليه 


عتمان:بص يا بشمهندس... انت راجل كبير وعاقل و فاهم البنات مبيجوش بالطريقة دي، و ان فرح لما اتجوزتك وافقت بس علشان خاطر بنتها و أنها عمرها ما شافتك غير الراجل المحترم الي الكل بيحترمه مش جوزها و في علاقتكم أنتَم الاتنين الوضع هيكون صعب و مختلف لان دي كانت في يوم من الايام مرات اخوك و ياريت انت كمان تفهم دا. 


في نفس الوقت الشغاله خبطت على الباب علشان الفطار و رائف و عتمان خرجوا لكن رائف كان متضايق 



لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا


جاري كتابة الفصل الجديد للرواية حصرية لعالم عشاق الروايات

تعليقات
تطبيق روايات
حمل تطبيق روايات من هنا



×