رواية أنا وهو وامه الفصل الثالث بقلم أمل صالح

 


أنا وهو وامه الفصل الثالث بقلم امل صالح

الفصل الثالث

مرة التلفون، مرة تشيل فيشة التلفزيون، كدا يعني .. واوعى تصعب عليك، اوعى تخليها تتمسكن لما تتمكن اوعى. 


هز راسه بموافقة واقتنع ان دا الصح عشان تفضاله.! طِلِع تاني وسمع صوت عياطها اللي حسسه بندم، دخل وقف قصادها وهي حست إنه هيعتذر، لكن خاب أملها لما قال وهو بيشد الغطا من عليها - كمان مش هتنيل أعرف أنام.! هاتي البطانية دي هاتي، جوازة الندامة بصحيح.! 


 لكي يصلك البارت فور نزوله اكتب في بحث جوجل رواية أنا وهو وامه عشاق الرويات وستصلك الرواية كاملة


 


لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا 

جاري كتابه الفصل الجديد للروايه حصريا لعالم عشاق الرويات اترك تعليق ليصلك كل جديد أو عاود زيارتنا الليله


تعليقات
تطبيق روايات
حمل تطبيق روايات من هنا



×