رواية اجبروني على اعاقته الفصل السابع 7 بقلم دنيا ثروت

رواية اجبروني على اعاقته الفصل السابع 7 بقلم دنيا ثروت

 


أجبروني علي إعاقته 💔✍️# _7

بتبص عليه تتصدم كأن المشهد نزل عليها زي الصاعقه...

بصت علي رجله اتكلمت بتلعثم= انت بتقف.. از. ازاي

ليث بنبره حده وقوه  لحمدان = انت ازاي تتجرأ تطرد مراتي برا البيت 

حمدان بصدمه من هيبته ووقوفه = انت از. ازاي واقف 

ليث : انا بسألك يبقي ترد... متردش السؤال بسؤال ياحمدان بيه 

حمدان : انت مشيت يبقي ملهاش حق تقعد اصلا.. وليا الحق اني اطردها 

ليث بصوت عالي : زمااان.. ده كان زمان ياحمدان بيه. 

قرب عليه واتكلم بحده وصوت يشبه الافاعي = فهمتني 

حمدان بخوف وتلبك =اه.. اه.. 

ليث مسكها من ايدها وطلعها الاوضه.. قفل الباب 

ليث : البسي عشان هنروح نشتري هدوم جديده.. مسمحش مراتي تلبس الهدوم اللي رموها بيها.. 

روح : اي اللي انت بتقوله ده 







ليث : اي في حاجه في كلامي مش فاهماها 

روح قربت منه باستغراب : انا طول المده اللي فاتت كنت بعايرك وعملت معاك حاجات كتير.. ليه بتعاملني كدا 

ليث قرب منها رتب علي شعرها بحنيه : انا بحبك.. وحبي ليكي في قلبي كافي يمسح كل حاجه عملتيها 

روح بنظره ابتسامه: حيث كدا بقا اقوم البس علطول.. 

بالفعل بعد دقايق جهزت.. 

طلعو العرييه واتجهو للمول.. وكله تحت أنظار الكل بدهشه 

كلهم في دماغهم سؤال واحد = رجله كانت مبتو'ره مفيش أمل ان يرجع يمشي.. ازاي رجع تاني ازاي... 

✍️✍️✍️✍️✍️✍️✍️في المول ✍️✍️✍️✍️✍️✍️✍️

ليث : لا لا اشتري الفستان التاني 

روح بتذمر : يعني اي.. ده حلو اوي ياليث

ليث : وده مكشوف اكتر وانا بخاف علي لحمي... مسمحش تلبسي كدا 

روح بتأفف حاضر هبدله..دخلت البروڤ وهي بتغيره = معقول بيغير عليا اوي كدا.. بتضحك بحب. بيحبني اوي بجد. واهبل. ههههه

💔💔💔في مكتب لمنصوري💔💔💔💔

منصور : ازاي.. ازاي يحصل.. انا متأكد انه مش هيمشي تاني مستحيل. 

شخص : صدقني يابيه ده اللي انا شوفته.. 

منصور رزع الموبايل = هيرجع هياخد كل حاجه ويقعد علي الكرسي تااااني. وبيخبط علي الترابيزة =اااااااااه 

......... في المول........ 

ليث وهو بيبلبس بدله...

مساعد في المحل : البدله هايله يافندم 

ليث وهو بيبص علي المرايه : صح عندك حق.. جميله فعلا

في دماغه = جميله احطم قلبها بيها...


(كسر القلب لا يؤخذ إلا بكسر القلب 💔✍️) 

اللهم صل وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين 💙


            الفصل الثامن من هنا

تعليقات
تطبيق روايات
حمل تطبيق روايات من هنا



×