رواية الاوراس الفصل الثامن عشر 18 بقلم ايمان محمد


 رواية الاوراس الفصل الثامن عشر 18 بقلم ايمان محمد


#Emy Metwally 

#ايمان محمد 

#الاوراس

~♡•﴿الفصل الثامن عشر ﴾•♡~

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

اثناء سيريهم في هذه الغابه واللتي اتضح انهم سيبقون فيها الكثير من الوقت.... سمعوا صوت 

قال مالك بجديه: 

ــ هل تسمعون هذا الصوت 

قال طارق: 

ــ تشتهر هذه الغابه بالحيوانات يمكن ان يكون مفترس 

ــ ماذا تقول انت ماذا سنفعل اذا 

رد ببساطه: 

ــ سنقاتله.. 

ــ والله!! دا احنا ليلتنا فل

قالت ماسيليا 

ــ شباب دا صوت الشجر بلاش اڤوره 

بعد فتره مسير توقفوا عند نهر بديع 

قاسم بجديه: 

ــ سنرتاح هنا سرنا الكثير 


في الليل...

ماسيليا: 

ــ ماتيجوا نعمل حاجه انا زهقانه 

ماتيا بحماس: 

ــ نعم نعم... لكن ماذا سنفعل 

ــ قاسم صوته حلو غنيلنا يا قاسم 

ــ اكيد لا 

بعد الحاح غني قاسم بصوت جميل 

•••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••







«أصابك عشق أم رميت بأسهم💘

فما هذه إلا سجية مغرم🤍

ألا فاسقيني كاسات وغني لي🩷

بذكر سليمة والكمان ونغمي❤

أيا داعيا بذكر العامرية أنني💙

أغار عليها من فم المتكلم🩶

أغار عليها من ثيابها🤎

إذا لبستها فوق جسم منعم🩵

ليل ياليل ليل الليل يا ليل يا ليل💚

يا ليل يا ليل يا ليل، يا يا يا ليل يا ليل💛

يا ليل يا ليل يا ليل، يا ليل🧡

أغار عليها من أبيها وأمها💜

إذا حدثاها بالكلام المغمغم❤️‍🔥

وأحسد كاسات تقبلن ثغرها💞

إذا وضعتها موضع اللثم في الفم💓

أغار عليها من أبيها وأمها💕

إذا حدثاها بالكلام المغمغم💖

وأحسد كاسات تقبلن ثغرها💞

إذا وضعتها موضع اللثم في الفم❤️‍🩹

ليل يا ليل

يا ليل

يا ليل

يا ليل

يا يا ليل»

••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••• 

كان هناك عيون تنظر له بحب ولم تفق الا علي التصفيق لتدارك موقفها 

رسط ضحكاتهم ومزاحهم تحركت هالي بفضول ناحيه الغابه 

رات حيوان صغير اقتربت تتلمسه ببرأه 

ومع اقترابها ظهر حيوان من نفس فصيلته لكنه شكله مرعب وحسده اكبر 

صرخت عالي صرخه مرتعبه عندما اقترب منها الحيوان 

ــ اين هالي 

ــ هذا صوتها اليس كذلك 

ذهبوا بسرعه ناحيه الصوت وهم مرتعبين راوا........ يتبع


          الفصل التاسع عشر من هنا 

لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا ع التليجرام من هنا

تعليقات
تطبيق روايات
حمل تطبيق روايات من هنا



×