رواية القدر الفصل الرابع 4 بقلم سلمي شريف
أنور بعد ما يأس بأن يقنع زوجته سلمى بالبقاء ولو ليلة في المستشفى
أخرجها بعد أن أخبر الطبيب بأنه سوف يهتم بيها جيدا
وفي البيت حملت سلمى الهاتف لتتصل بأهلها
ولكن لم تستطع كل ذلك الحماس تلاشى
أنور متتصلي يا سلمى
سلمى :أنا خايفة اتصل الاقيهم غيرو النمرة
او اتصل أنصدم بفقدان حد منهم
بابا حبيبي تفتكروا لس عايش
وقدر يعيش ازاي من بعدي
أنور بلاش افكارك السوداوية بقا واتكلي على الله
بعد تردد اتصلت سلمى رن الهاتف سمعت صوته نعم إنه هو
الطرف الآخر الو
سلمى :الو بابا حبيبي
لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا ع التليجرام من هنا
جاري كتابه الفصل الجديد للرواية حصرية لعالم عشاق الروايات