رواية عبد الله ورحمه الفصل السابع 7 بقلم رحمه


 رواية عبد الله ورحمه الفصل السابع 7 بقلم رحمه 


نروح ليوسف فشقتو كان قاعد فاتح ألبوم صور ليه هو وأمه وابوه وعبدالله وكان باين عليه انهم وحشوه اوي وفجأه الباب خبط

يوسف راح يفتح - رحمه

رحمه دخلت يوسف قفل الباب ولف لقاها بصالو

يوسف - ف اي

رحمه-عبدالله يبقى اخوك

يوسف وقف بصدمه-اي

رحمه-عبدالله يبقى اخوك ي يوسف

يوسف-اه يبقى اخويا








رحمه ضربتو بالقلم -باعتني اأذني اخوك عايزني احطلو مخدرات فالاكل عايز تدمرو

يوسف كان واقف مش عارف يقولها اي بس هو مش عايز يطلع وحش قدامها يوسف راح قرب من الكنبه وقعد

يوسف - حتي لو قلتلك ان عبدالله هو السبب فإن امي طردتني من البيت

رحمه-بس هو قالي ان بابا هو اللي خدك معاه

يوسف-محصلش هو اللي فضل يقول لماما اني بعمل حاجات غلط عشان يخليها تكرهني وتشوفو هو احسن مني وانا مشيت لوحدي لان عمي انا مكنتش اعرف عنو حاجه انا كنت عارف ان وجودك هناك هيخليكي تتغيري معايا

قام وقف قدامها - روحي يرحمه روحي صدقيهم وخليكي معاهم









رحمه حست انها ظلمتو واتسرعت فالحكم عليه وبدأت تعيط - انا تايهه ي يوسف فيوم وليله اكتشفت مين اهلي وعرفت ان امي اوحش ست فالدنيا وان ابويا ميت ياريتني فضلت وحيده وماليش حد

يوسف حضنها وقرب منها اوي - هششش اهدي انتي مكنتيش لوحدك انا جنبك وبحبك وانتي كمن بتحبيني صح

رحمه هزت راسها بمعنى اه وفجأه موبايل يوسف رن

كان رقم أمجد - بعد اذنك هرد ي حبيبتي ماشي

وطلع يكلمو فالبلكونه - ايوا ي عمي

أمجد-ابوك راجع من السفر كمن شهرين 

يوسف بصدمه-بابا!

أمجد-انت عارف ابوك روحو ف عبدالله قد اي وهو راجع عشانو اصلا

كلام أمجد خلي يوسف يغلي من جواه ويتجدد كرهو لعبدالله

يوسف - وبعدين

امجد-ولا قبلين تخيلها كدا معايا ابنو اللي فخور بيه انه ظابط وقد الدنيا ومتكلف باكبر قضيه فمصر حاليا ويبقى راجع عشانو واتكلم بمسكنه يعيني يرجع يلاقيه بقى مدمن مخدرات والقضيه اتسحبت منو

يوسف ابتسم بشر وفهم هو قصدو اي

يوسف - تمم اعتبرو حصل

قفل معاه وخرج لرحمه

رحمه - كنت بتكلم مين

يوسف - مكالمه شغل يروحي

رحمه سكتت شويه بعدين اتكلمت-انا عاوزه اقتل زينب

يوسف بصلها بصدمه-تقتلي امك

رحمه-دي مش امي دي مستحيل تكون ام تخي.. تخيل ي يوسف مفهماهم ان بابا كان راجل خاين وبيشتغل شغل مش كويس انا بجد بكرهها اوي

وحضنتو وهي بتعيط بحرقه


بقلم الكاتبه رحمه فريد


             الفصل الثامن من هنا 

لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا ع التليجرام من هنا 

تعليقات
تطبيق روايات
حمل تطبيق روايات من هنا



×