رواية وعد وجبل الفصل السادس 6 الجزء الثاني بقلم كيان كاتبه


 رواية وعد وجبل الفصل السادس 6 الجزء الثاني بقلم كيان كاتبه 


الفصل السادس والثلاثين

يزيد بهدوء: ممكن اعرف اي دول وشمعنا السنه دي هدياكم شبه  بعض

ميرال بتوتر: صدفه وبعدين مين قال شبه بعض انا جيبتلك سجادة صله وهي مصحف 

تقى ببرود: ايوه جيبين زي بعض هو تحقيق

يزيد بهدوء لميرال

: متفقه معاه 

ميرال بتوتر: ا.. انا.. احنا بنعمل كدا علشانك 

يزيد قام: تمام... قبل ما يمشي وقف وقرب من تقى... تصدقي تطلعتي صح ومش هقدر ارمي هديتك المرادي بس شكرا يا مرات ابوي 

يزيد طلع وهو طالع قابل ياسين

يزيد: مفيش كل سنه وانت طيب 

ياسين اتنهد وقرب خده بالحضن

: كل سنه وانت طيب يا خويا وسنه الجايه وانت معاك العروسه 

يزيد: اه مشيلي انت في الموضوع دا بس وقبل السنه الجايه هتبقا معاي 

ياسين: لا يعم بلاش ميرال من دلوقتي وعملها حظر تجول امال لما تتجوزها هتعمل فينا اي 

يزيد: مش هخليك تلمحه

ياسين: علشان كدا مش همشي ايدي في حاجه 

يزيد ببرود: امممم كنت ناوي اكلم جبل في موضوع انت والبنت اياااها بس شكلك ملقش نصيب

ياسين بسرعه: لا ونبي انا همشيلك وانت مشيلي 

يزيد سابه ببرود: انا مش محتاج الي يمشيلي على فكره بس هساعدك علشان صعبت عليا

ياسين: ياض الواد وليد جه من السفر عايزين نرحله








في بيت زياد 

ريهام حست ان بزياد بيحضنه من ضهر حطت ايدها على خده 

: سبت الولاد 

زياد دفن وشه في رقبتها

: بيلعبوا سوى وسلمي جات كمان سبتهم ياخدوا رحتهم 

ريهام: اممم

زياد: وحشتيني اوي والبت كيان مبتفتكرناش ولا في مشهد

ريهام لفت ليه

:حرام هي بيبقا نفسها في الفصل تعمل لكل واحد مننا مشهد بس هي مشغوله ومحدش مقدر دا 

زياد: ربنا معاها

ريهام: يارب

زياد: طاب اي طيب انتي وحشتيني والولاد قاعدين يلعبوا برا وبعدين عجبك كدا خالد هيغلبني ويبقا معاه تلات ولاد 

ريهام بستغراب: ازي 

زياد: مش مراته حامل بس متقليش قدام حد هو مش قيلهم ووقع بالكلام قدامي

ريهام: يالهوي حامل في السن دا و زاي ماخبيه ما هيعرفوا دلوقتي ولا بعدين

زياد: ملناش دعوه تعالي بس علشان وحشتيني اوي 

برا 

رحاب: اهو اهو تاني مره يا فاشل يا فاشل 

وليد ضربها بالمخده 

: بقا اقعد سبع سنين في طب و بعمل مجستير علشان تيجي وحده دبلوم تجاره وعامله معادله وراح كلية تجاره تقولي يا فاشل 

سلمي بضيق: وماله كلية تجاره 

وليد هيام: زي القمر 

سلمي بصت لتحت بخجل 

رحاب: اي دا تلفونك بيرن مين ساره دي 

وليد خد الفون منها 

: متمديش ايدك على حاجتي... الباب خبط 

وليد: هقوم افتح .... وليد فتح وكان يزيد و ياسين والعيله 

وليد: اهلاً اهلاً 

يزيد دخل ببرود:اخرس يا كلب 

وليد: يا عم عملتلك اي بس 

يزيد: انت عارف عملت اي كويس

وليد: خلاص يا عم كنت مشغول 

خالد: ازيك يا وليد

وليد: الحمدلله بخيى ياعمي خالد

جبل: حمدالله على السلامة يا وليد

وليد: الله يسلمك يا عمي جبل

خالد: امال فين ابوك 

وليد: في لاوضه دقيقه اندهولك... اتفصلوا يا جماعه دقيقه هنده الحج قومي هتيلهم حاجه يشربوها يا رحاب

خالد: أنت بتعزم علينا يا ابن الكلب دا بيتنا قومي يا ام يزيد اعمليلينا اكل 

وليد ضحك: براحتك يا كبير

وليد اتجه لاوضت ابوه وخبط عليه 

وليد: ياحج زياد افتح... وبعدين انت كبرت على الحاجات دي يا حج

جوه 

ريهام: ز.. زياد 

زياد بنشغال: امممم 

ريهام: وليد بيخبط 

زياد بعد وهو بياخد نفسه

: عايز اي يا زفت 









وليد: ابو يزيد براا عايزك ومعاه مراته

زياد: طيب دقيقه وجاي

ريهام بستغراب:هو في حاجه 

زياد ميل باسها برقه

: معرفش هطلع اشوف اهو 

شويه و زياد طلع مع ريهام لقيهم كلهم متجمعين 

زياد: اي المه الحلوه دي 

خالد: ما انت شكلك مش فضيلنا 

زياد: افضالك يا صحبي هو انا عندي اغله منكم 

يزيد: اكيد طبعاً ريهام اهم 

زياد: ابنك دا موته على ايدي مفيش اي احترام دا وليد مبيقلهاش

يزيد: متكبرهاش يا زياد 

رحاب بحماس

: تعالي اوريكي الاب الي جبهولي وليد يا ميرال

ميرال: بجد... يلا

رحاب: تعالي معانا يا سلمى 

ريهام: امال فين تقى

وعد: في المطبخ 

ريهام: تعالي نسعدها 

البيت اتمل زيطه وضحكت الرجال بصوت عالي 

ونساء اتجمعوا في اوضه وهما بيضحكوا ويهزروا 

يزيد قام من وسطهم لما فونه رن راح بعيد ورد

يزيد: عايزه اي 

: من بدرى ما جتش تشوف ابنك موحشكش 

يزيد اتنهد: وحشني اكيد وهاجي النهارده 

يزيد لف لقي ميرال في ضهره وووو... يتبع


كيان كاتبه


              الفصل السابع الجزء الثاني من هنا 

لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا ع التليجرام من هنا 

تعليقات
تطبيق روايات
حمل تطبيق روايات من هنا



×