رواية انتقام اخ الفصل الثامن 8 بقلم مريم السيد
خرج يونس واكملت حور مذاكرتها مع مهاب اما يونس فذهب الى غرفة سارة وبدون ان يدق الباب دخل
سارة بعصبيه: انت ازاى تدخل كده
انبهر يونس بجمالها وقال: يخربيت جمالك😂😂😂
ابتعدت سارة عنه بخوف وهو يقترب منها حتى التصقت بالحائط
يونس: فكرتى
سارة بخوف: اه
يونس: وقرارك ايه؟!
افتكرت سارة ما حدق صباحا
سارة ببكاء: ده بيتنا
يونس: ايوا بيتكم ودلوقتى انا اللى معاية البيت ده يا هتتجوزينى وتخلى اهلك فى. بيتهم يا يتشردوا والقرار قرارك بليل هاخد الرد منك
فلاش باك✨♥
ـــــــــ🫶ــــــــ وكأني نجوت من مُر الحياة عندما أحببتك 🫂❤️🫶
ظلت سارة صامتة لا تعرف ماذا تتكلم
يونس: اتكلنى ولا تحبى اعمل حاجه مش هتعجبك لم تنتبه سارة لكلامه فهى تحب حسام وفجاءة اقترب منعا وهو يتذكر حسام عندما كان يقبلها وبدا ينظر لشفايفها وقبلها بعنف وكانه يمسح اثار حسام وابتعد عنها عندما احس ان نفسها بدا ينقطع
يونس: هااا هتردى
سارة: انا انا
يونس بزعيق: انتى ايه
ساؤة بعياط: انا موافقة بس انا هتجوزك على الورق وبس
ابتسم لها يونس وقال: هنشوف
واقترب منها مرة اخرى وهذه المرة قبلها قبلة كلها شغف وحب ابتعد عنها وهو يحس برغبة ونار فى جسده وتركعا وسط صدمتها وذهب
♡بقلمى مريم السيد♡
عند مازن كان يجلس فى حجرته وعو يتذكر كلام حمزة وفجاءة امسك هاتفه ورن على شخص وانتظر الرد لياتيه الرد
الشخص: الو........
لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا ع التليجرام من هنا
جاري كتابه الفصل الجديد للرواية حصرية لعالم عشاق الروايات