رواية احببت شيخي الفصل الحادي عشر 11 بقلم سماح

رواية احببت شيخي الفصل الحادي عشر 11 بقلم سماح

 

احببت شيخى

البارت11


مر شهر وشمس مبتطلعش من اوضتها والكل بيحاول معاها سلمى جتلها وتقى والبنات بس هيا رافضة تتكلم مع حد 

عند أسر كان جالس يتذكر اخر مقابلة بينه هو والد شمس 

أسر :خير يا عمى حضرتك طلبت تشوفنى فى حاجه 

والد شمس:أسر انت زى حمزة ابنى الله يرحمه انا مش هلاقى لشمس عريس احسن منك بس انا مقدرش اغصبها على حاجة

انت عارفة إلى حصل لشمس وانا مقدرش اكلمها فى حاجة دلوقتى

أسر:عمى انا كنت اتمنا ان شمس توافق بس انا مش ممكن ازوج وحدة مغصوبةعليا وبعدين ربنا يسعدها 

والد شمس :ربنا يسعدك يا بنى ويرزقك زوجة صالحة 

فاق أسر من شرودة على دخول والدة 






محمود: عامل اية يا بنى 

أسر:الحمد لله يا حج

محمود:أسر انا عارف انك كان نفسك شمس تبقا ليك بس كل شيء قسمه ونصيب وانت الشيخ أسر وعارف أن دى حاجه بيد ربنا 

أسر : لعله خير  ربنا يسعدها يا والدي

محمود:يلا بقا عشان الصلاة 

سلمى :بمرح متجمعين عند النبى 

أسر ومحمود:علية الصلاة والسلام 

أسر :ادم لسة مكلمنى وقال أنة راجع بكرة 

سلمى بحب :اه ربنا بوصلة بالسلامه

محمود:ربنا يحميكم ويسعدك يا بنتى 

سلمى بحب :حبيبى يا بابا

**************

بعد يومين كان أسر نازل الشغل نادة علية وحدة منتقبة بصوت شبة مسموع 

البنت :بشمهندس أسر 

أسر :حضرتك بتنادينى 

البنت دون ان ترفع بصرها :احم كنت حابة أشكر حضرتك

حاول أسر معرفة من هذة يشعر وكأنه يعرف هذا الصوت ولكنة كان منخفض فلم يميزة 

أسر:على اية ومين حضرتك 

البنت :انا شمس عارفة انى الشكر جة متأخر شكراً ليك لانك انقذتنى واسفة على طريقة معاك قبل كدة 

بعد اذنك 

ذهبت شمس لأنها لا تريد أن تقف معة لوحدهم أما أسر فكان تحت تأثير الصدمه

كيف ومتى 

أسر فى نفسة: ماشاء الله ربنا يهديك يا شمس ويريح قلبى واستغفر ربة وذهب لعملة 

**********






ذهبت شمس وهى تفكر فى أسر وكيف كان قلبها ينبض بشدة عند رؤية فهى قد تعلقت بة بشدة واحبتة ولكنها لا تعرف ماذا تفعل 

ذهبت إلى الجامعة وقابلة تقى وملك وميرا 

ذهبت إليهم والقت السلام 

لم يعرفها البنات فى الاول ولكن عندما دققو فيها عرفوها وفرحوا بشده من هذة الخطوة التى اتخذتها

تقى :شمس اللهم بارك بقلم سماح 

ملك :ربنا يثبتك يا قلبى 

ميرا :البت دى جدعة خدة خطوة انا نفسى فيها من زمان 

تقى : عاملة اية يا حبيبتي

احتضنتها شمس بقوة وقالت :الحمد لله بخير شكراً لانكم كنتوا معايا ومتخلتوش عنى بقلمى سماح 

ملك :انتى هبلة يا بت انتى اختنا 

ميرا : وأخيراً هنرجع نتجمع تانى 

نظرة  تقى لميرا  بيأس فهى دايماً هكذا 

ضحكت عليها شمس وقالت ربنا يديمن لبعض 

وذهبوا إلى المحاضرة 

********

فى منزل شمس 

رحمة :شمس نزلت الجامعة 

محمد :انا فرحان من الخطوة إلى اخدتها دى 

رحمة :الحمد لله ربنا يهديها

واهم حاجه أنك جبت حق بنتك 

تذكر محمد كيف ذهب واشتكى على ميار ورامى وكان معة دليل وهو هاتف سلمى يسجل المكالمات 

محمد الحمد لله


يتبع بقلمى Samah


                     الفصل الثاني عشر من هنا 

لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا ع التليجرام من هنا 

تعليقات
تطبيق روايات
حمل تطبيق روايات من هنا



×