رواية ملكي من البدايه الفصل الثاني والعشرون 22 بقلم فاطمه حسن

رواية ملكي من البدايه الفصل الثاني والعشرون 22 بقلم فاطمه حسن 

 
البارت 22
ملكي من البداية 
فاطمه حسن
أيهم قرب وقفل الاغاني وبصلها بهدوء. البسي معتصم عزمنا عنده 
ياسمين كرمشت وشها بضيف
. بس انا مش عايزه اروح
ايهم اترما علي السرير بتعب وحط ايده على عنيه 
. نص ساعه وتكوني جاهز
ياسمين نفخت بضيق ومشيت علشان تغير 
..... 
مريم دخلت المطبخ بضيق بعد مرجعت مع زين وتقي 
فاطمه. رجعتوا امال فين زين 
مريم بضيق: خد تقي وطلع على وفق علطول 
فاطمه ابتسمت بحب ورجعت كملت الي في ايدها 
عند زين اول مقفل الباب سند تقي على الحيطه وفضل يبوس فيها
تقي بتحاول تبعد زين 








. ز.. زين 
زين مبعدش. اممم 
تقي حطها ايدها علي كتفها بتحاول تبعده بس هو ماسك اديها كويس و مثبتها 
تقي. عايزه اتكلم معاك 
زين نقل علي الجه التانيه من رقبتها 
. سامعك 
تقي اتنهدت. لسه زعلان مني 
زين سند راسها علي راسها وهمسلها وهو بيزيح شعرها
. هعديه المرادي بس متتكرارش تاني ماشب 
تقي ابتسمت
.ماشي
 عضت علي شفيفها وقربت منه وباسته وهو حط ايدها على راسها من ورا علشان يقربها منه وبعدين... 
...
عند معتصم دخل لاوضه بتاعته وهو بيلقح الجاكت وبيفتح ازرار القميص ضي كانت قاعد  علي كرسي متابعه بهدوء بس 
معتصم. انا عزمت ايهم ومرات هتعرفي تحضري اكل ولا اجيب جاهز 
ضي. لا هعرف 
معتصم هز راسها بهدوء وقلع القميص خالص وضي كانت مجهزاله هدوم غيرها خدها ودخل الحمام وهي نزل على المطبخ.
شويه ونزل معتصم وهو لابس بنطلون قطن و تيشرت بنص قوم وشبشب وماسك مج في ايده 
دخل المطبخ وقعد علي التربيزه الي في النص وهو متابع ضي بتعمل لاكل وبتتحرك في المطبخ 
معتصم كام مركز معاها اوي 
معتصم. ضي 
ضي وقفت وبصت عليها، وقف وقرب منها كان في دقيقه علي وشها حط ايده على خدها ومسحولها وهو مركز معاها. معتصم ميل وباسهت علي خدها بهدوء نزل لتحت شويه وباسها تاني ووو
... 







ايهم وياسمين وقفين في إشارة المرور وياسمين باصه من الشباك العربيه وسرحانه في واحد وقف جنبها راكب موتسكل  وفضل يصلها وهي مكنتش واخده بالها لاشاره بقيت خضره و ايهم اتحرك بس شويه وقف 
ياسمين بيتغراب. وصلنا 
ايهم وهو نازل: ثانيه وحده بس 
ايهم نزل من العربيه وراح لشخص الي بيركن الموتسكل ومسكه من هدومه 
الشب بخوف: في اي 
ايهم ضربه. بقي يا حيو*ان بتبص على مراتي ونزل فيه ضرب... بعد شويه رجع العربيه وهو بينهج 
ياسمين بستغراب: هو في اي 
ايهم وهو بيسوق: مفيش حاجه 
.... 
عند زين كان نايم لحد مسمع خبط على الباب 
زين بنوم. مين
فاطمه. انا يا حبيبي
زين. ايوه يا امي
فاطمه. يا حبيبي المغرب خلاص علي آذان ومكلتش حاجه لا انت ولا تقي من الضهر 
زين مسح على وشه
. ماشي يا امي هصحيها ونزلين 
فاطمه مشيت وزين لف وشه لتقي الي نايمه وشها النحيه التانيه 
زين قرب بهدوء ومسك خلصه من شعرها وشمها وبعدين زاح المفرش لتحت شويه وباسها على كتفها ونزل شويه وضهرها وبعدين.. يتبع 


لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا ع التليجرام من هنا  

تعليقات
تطبيق روايات
حمل تطبيق روايات من هنا



×