رواية معشوقتي الشرسة (كاملة جميع الفصول) بقلم همس كاتبة

رواية معشوقتي الشرسة (كاملة جميع الفصول) بقلم همس كاتبة

رواية معشوقتي الشرسة (كاملة جميع الفصول) بقلم همس كاتبة 

 


- انت اتجننت رسمي ، ازاي عايز تتجوز طفلة لا و كمان خطيبة صاحبك ، أنت مجنون يا آسر.

آسر  بغضب : هتجوزها غصب عن اي حد و احترم نفسك يا علي بلاش انسى انك صاحبي .


علي : يا آسر دي طفلة عندها ١٩ و انت عندك ٣٠  وبعدين دي خطيبه رامي يعني ما ينفعش .


آسر : انا قولت الي عندي و اندهلي على أيمن مدير الحسبات .


علي : ماشي يا آسر بس يا ريت تفوق قبل ما تندم يا صاحبي.


  

بعد وقت دخل ايمن مكتب آسر عز الدين السيوفي صاحب اكبر شركات تصدير واستيراد في البلد و له سلطة و مكانة كبيرة و الكل بيحترمه وبيعمله الف حساب 


ايمن : آسر بيه حضرتك طلبتني 

آسر : ايوة يا ايمن اتفضل اقعد 

ايمن باستغراب : هو في ايه حضرتك ؟ 

آسر : انا طالب ايد ماسة بنتك للجواز

ايمن بصدمة : افندم ؟!

آسر : ايه ؟

ايمن : بس يا بيه البت مخطوبة و مقري فاتحتها ع رامي صاحبك يا فندم .

آسر ببرود : تتلغي خطوبتها  و انا الي حتجوزها يا ايمن وانت عارف انا ممكن اعمل فيك ايه .

ايمن : حاضر يباشا بس كان ليا طلب

آسر : اتفضل

ايمن  بطمع : لو سمحت يعني انا عايز علاوة عشان الوضع الصعب الايام دي و احنا حنكون نسايب برضه .

اسر بقرف  : ولا يهمك يا ايمن  ، وقال بتذكر : و اه صحيح كتب الكتاب حيكون بكرة و الفرح بعد بكرة .

ايمن : وليه الاستعجال؟

آسر بحده : دي اوامر و تتنفذ فورا 

ايمن بخوف : امرك يباشا .






في الليل 

ماسة بتعب : خلاص يمرات ابويا انا تعبت 

نعمت : بقولك ايه يبت كفاية دلع يلا روحي نامي دلوقتي و اتغطي كويس يبت

ماسة بود : حاضر 

وبنفس الوقت دخل ايمن البيت 

ايمن : السلام عليم ، بقولك ايه يا نعمت

نعمت : وعليكم السلام يراجل في ايه 

ايمن : جهزي البت ماسة بكرة كتب كتابه

ماسة : ليه يا بابا  ازاي تحدد كتب الكتاب من غير ما تقولي


ايمن بعضب مسك شعراها : ايه ياختي عيزاني اخذ اوامرك انتي كمان ولا ايه انتي تخرسي خالص و على فكرك سي رامي بتاعك دا مسافر وانتي حتتجوزي واحد تاني و الفرح بعد بكره.

ماسة بصدمة و دموع : ازااااي ؟! ازاي تبعني كدا دنا حتى بنتك .

ايمن كان حيضربها بس نعمت مسكته: كفايك يراجل حرام البت و تحدثت لماسة : ادخلي اوضتك دلوقتي يحببتي 


وفعلا ماسة دخلت اوضتها و فضلت تعيط و 

ترن لرامي لكن ما كنش بيرد 


و جه يوم كتب الكتاب و جه الماذون و نعمت جهزت ماسة و كانت غايه بالجمال 

و بعد وقت وصل اسر و تم كتب الكتاب و اصبحت ماسة حرم اسر السيوفي  

 

بعد شويه اسر طلب يتكلم مع ماسة 

ماسة بصدمة : انت ازاي كدة ؟ انا اول مرة اشوف حد بالحقا رة دي ازاي تبيع صاحبك ؟ 

اسر بعصبية …… يتبع


                       الفصل الثاني من هنا 

تعليقات
تطبيق روايات
حمل تطبيق روايات من هنا



×