رواية ملكي من البدايه الفصل السادس عشر 16 بقلم فاطمه حسن

رواية ملكي من البدايه الفصل السادس عشر 16 بقلم فاطمه حسن 

 

البارت 16

ملكي من البداية 

ضي اتحركت علشان تمشي ومره واحده

لاقت ميكروباص بيقف قدامها وحد بيحسبها وطلعوا علطول 

ضي فضلت تبص برعب 

اللي بيسوق.بس طلع عندك حق يلاا ي سيد البت جامده

سيد وهو حاطط ايده ع بوقها جامد .عيب عليك دا أنا حطط عيني عليها من ساعت ما اقعدت 

ضي كانت بتحاول تفلت منه وبدأت دموعها تنزل برعب 

سيد .اهدي ي حلوه متخافيش.دا انتي هتفرحي معنا وهتحبينا اوي 

ضي كانت بتحاول تشيل ايده 

سيد بدأ ايده تنزل ع جسمها 

اللي بيسوق بغضب .اهدا ي سيد .اهدا 

سيد اتوتر وقال بتوتر . أاااه اهدا لحد ما نوصل  أحسن

....

عند زين وتقي

كان وصلوا البيت 

زين نزل وشال تقي اللي نامت بهدوء 

وطلع بيها ع فوق 

زين دخل وحطها ع السرير 

ورح شال الطرحه بهدوء وهو بيبتسم عليها

زين جاب هدوم وغيرلها ورح اخد دش وبعدين لبس واخدها ف حضنه ونام 

....





عند أيهم 

كان الناس خلصت نقل السرير 

أيهم بص ع السرير الجديد بضيق وهو حاسس أنها مشيت كلامها عليه 

ياسمين دخلت بعد ما الناس ما مشيت وبصت عليه بثقه 

ورحت فتحت الدولاب اخدت هدوم ومشيت دخلت الحمام

ياسمين اخدت دش وبعدين بصت ع اللي هي لبسه بثقه وخرجت 

أيهم كان برا بيتفرج ع التلفزيون بملل 

لحد ما لاقه باب الأوضه بيتفتح وياسمين خرجه وبتمشي بدلع

ياسمين دخلت المطبخ تحت أنظار أيهم

ياسمين كانت بتبص عصير

برا 

أيهم ابتسم بسخرية وقام دخل وراها 

ياسمين حطت العصير لما لاقت أيهم بيقرب منها

أيهم وهو بيقربها وبيتكلم بصوت واطي ف ودانها .مش تقولي انك عايزني بدل الشغل دا

ياسمين ابتسمت بسخرية وهي بتنزل ايده .لاا أيهم مش عايزك ومش طايقك ومش عايزك تقرب مني حتي ثم أكملت .وانت أكيد مش عايزني ولا هتقرب مني مش كده ولاا إنا عجبتك ومش عايز تقول 

وسبته ومشيت وهو واقف مصدوم معقول رفضته 

....

عند ضي كانت بتدعي ربنا أنه يساعدها 

السواق.يوو هي كانت ناقصكي دلوقتي

سيد .في أي يعم احمد مالك 

احمد .عايزه بنزين هنعمل ايه

سيد بخبث .ماتجي نخلص ف العربية وخلاص 

ضي اول ما سمعت كده وشافت نظرات سيد فضلت تصوت بصوت مكتوم 

احمد .لاا الصبر حلو .الشقه هتكون ع راحتنا.استنا ف بنزينه قريبه من هنا انزل جيب أنت وانا هفضل معها 





سيد .ماشي 

اول ما سيد ومشي وقفل العربيه

احمد وهو بيصلها وهو شايف دموعها .قدرك ي حلو.لو مكنتش خرجتي النهارده مكنش حصلك حاجه وأحنا كمان مكناش هنبسط كده 

ضي فضلت تعيط بوجع وهي بتتمنا أن معتصم كان منعها

احمد نزل من العربيه  وكان بيتكلم ف التلفون 

ضي فضلت تبص حوليها لحد ما لاقت حاجه جديد

مسكتها بسرعه واول ما احمد ركب العربية ضربته بيهاا

احمد أغمي عليه 

ضي فتحت الباب ونزلت بسرعه 

شافت سيد جي من بعيد طلعت تجري وهي بتعيط ومش قادرة توقف عياط لحد ما لاقت عربيات فضلت تشور لي اي عربيه لحد ما اخيرا لاقت واحده وقفت 

ضي ركبت العربيه وهي بتحاول تتكلم .ارجوكي عايزه اروح*****بسرعه

.......

عند معتصم

كان قاعد ف الجنينه يبص ع الساعه بهدوء .هتجي ي ضي هتجي مكانك هنااا 

معتصم اول ما لاقه الساعه قربت ع 12

قام بهدوء وقبل ما يدخل جوا 

ضي .معتصم 

معتصم بص عليها وهي بتجري عليه وبتتدخل ف حضنه  ضي بعيط.مش عايزه اخرج تاني مش عايزه خلاص ي معتصم مش عايزه 

ضي كانت بتكرر الكلام ومره واحده معتصم حاسها أنها تقلت ع صدره

معتصم شالها بهدوء وطلع بيها ع فوق ورح حطها ع السرير

....

عند سيد 

كان وصل عند أحمد لاقه قاعد بيشرب سجاير

سيد . اي راحت فين 

احمد نزل بهدوء ومره واحده ضربه بوكس .فوق يلاا .أنت اتجنتت ولاا اي 

سيد بتوتر .ابدا أنا بس كنت بتأكد أنها هربت 

.......





عند معتصم وضي 

معتصم غيرلها هدومها 

وقرب منها وحضنها

ضي كانت بتتدخل ف حضنه اكتر 

معتصم بوجع.انا اسف 

معتصم غمض عينيه وافتكر 

فلاش باك 

معتصم اتصل ع احمد دراعه اليمين .وقالوا إنه يخطف ضي 

احمد استغرب ف الاول بس سمع الكلام

وان كل اللي حصل كانت مجرد كدبه 

باك.

معتصم نام جانبها وهو بيبص عليها

وبعد ساعات ضي بدأت تتكلم وهي نايمه 

لحد ما قامت وهي بتصوت 

معتصم حضنها بسرعه بعد ما قام ع صوتها .اهدي مفيش حاجه

ضي دخلت ف حضنه هي بتعيط اكتر وكل اللي حصل النهارده حصل تاني بس مقدرتش تهرب 

ضي كانت بتعيط.انا مش هخرج تاني مش عايزه

معتصم بهدوء.نتكلم بعدين نامي أنا معكي 


تصرف معتصم صح؟

                  الفصل السابع عشر من هنا 

لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا ع التليجرام من هنا 

تعليقات
تطبيق روايات
حمل تطبيق روايات من هنا



×