رواية رعد والقاصر الفصل الحادي عشر 11 بقلم دنيا ثروت
رعد والقاصر💔
بارت 11💔✍️
قمر صحيت الصبح علي ماسچ(لو كنتي فاكره ان لما الطفل يموت هتكوني خلصتي مني تبقي غلطانه معاكي مهله أسبوع ونص الأملاك تبقي بأسمي وإلا بقا أقت'لك جوزك حببيبك وساعتها تبقي انتي والاملاك ملكي...)
قمر اتنفضت ورمت الموبايل من ايديها وهي خايفه ومرعوبه
بتبص جنبها وبتلاقي رعد نايم بتقوم من غير مايحس وتدخل الحمام تقفل الباب بتبص علي المرايه والدموع متجمعه في عينيها=ازاي أذيه أزاي انا حبيته حبيته اكتر من نفسي إزاي استحمل انه يتأذي بسببي ولو عرف الحقيقه هيطلقني ويسيبني
وفجأه التلفون بدأ يهز
قمر بخوف : الو.
الشخص وهو بيضحك بشر : اتمني تكوني قريتي الرساله كويس وتكوني عرفتي بتلعبي مع مين
قمر بعياط: ابعد عنه بقا ابعد عننا كفايه يحد كدا حرام حرام عليك رعد ملهوش ذنب ومعملش حاجه عشان تعمل فيه كل ده هو مأذاكش في حاجه سيبه بقااا
الشخص بحذر : زي ماقولتلك قدامك أسبوع ونص الاملاك تبقي بأسمي سلام
وقفل الموبايل في وشها..
رعد من بره بيخبط : قمر انتي كويسه ياحبيبتي
قمر من جوه وهي بتغير نبره الصوت : آه ياحبيبي كويسه.
رعد : طب كويس يلا جهزي نفسك عشان الحاج وحشني اوي وعايزين نسافرلهم ونطمنهم عليكي
قمر : حاضر ياحبيبي يلا
💫💫💫💫💫بعد عده ساعات في القصر 💫💫💫💫💫💫
حامد بزعيق : لا لا ياهدي قولت لا مش هقوله
هدي : لازم لازم ياحامد تقوله لازم
حامد وهو بيبص علي الصوره اللي في البرواز وبيقعد علي الكرسي بدموع متجمعه : هقوله اي بس هقوله اي
💫💫💫💫فلاشش بااااك 💫💫💫💫
نهله زوجه أيمن (اخ حامد) =حامد انا مش عايزه منك غير الخدمه دي ارجوك ارجوك مترفضش ونزلت تبوس ايديه
حامد وقفها : متعمليش كدا يانهله احنا قرايب وانتي مرات اخوي وليكي احترامك بس.. بس طلبك صعب
نهله : ارجوك ياحامد لو أنا مت خد قمر خليها تعيش معاك مترميهاش لأبوها لو رجع او لولاد الشوارع أرجوك
وبجأت تكح بصعوبه ونفسها بيتقطع شويه شويه وبيخرج من بوقها د*م وبتمو*ت للاسف
(قمر ساعتها كانت عندها سنتين وحامد اخدها وخلاها تتربي بعيد عن البيت عشان لو أيمن جه وسأل عليها ميلاقيهاش ومرت السنين وحامد ملاقاش عروسه احسن لرعد غير قمر)
💫💫💫💫💫💫بااااااااك💫💫💫💫💫💫💫💫
حامد بيقوم علي العصايه وبيتكلم بعصبيه: لا لا ياهدي مش هقوله عايزاني اقوله اي أقوله ان قمر مراتك تبقي بنت عمك اللي خا'نتني أمك معااااه..
وفجأه الشنط وقعت من وراهم ورعد ساب ايد قمر.💔
يتبع✍️💔
