رواية ملكي من البدايه الفصل السابع 7 بقلم فاطمه حسن
ملكي من البداية
البارت 7
تاني يوم الصبح
عند معتصم وضي
معتصم فتح عينه بكسل واتعدل هو ماسك دماغه بوجع
معتصم بدأ يركز وبص جانبه بصدمه
معتصم قام بسرعه من ع السرير وهو بيهز رأسه برفض .لاا .لاا اكيد معملتش كده اكيد لاا
معتصم لبس هدومه وخرج براا عطلول
.......
عند تقي وزين
تقي قامت من النوم
وهي بتسحب الملايه ع جسمها وبتبص حوليها
تقي غمضت عينها وهي بتحاول تكتم دموعها لحد ما باب الحمام افتحت وخرج زين هو بيلف فوطه حولينا وسطه
زين بص عليها بسخرية وبدا يلبس هدومه ونزل من غير ولا كلمه
تقي قامت ودخلت الحمام وفضلت تبص ع نفسها بقرف
مش طايقه زين وطريقه كمان مخليها تكرهه أكتر
تقي لنفسها .خلاص ي تقي دي حياتك خلاص مفيش حاجه قدامك
تقي اخدت دش ولبست ونزلت تحت بهدوء
......
تحت
كانوا كلهم بيجهزوا البيت والاكل لأن خالد في الطريق
تقي وقفت لوحدها مكنتش عارفه تعمل اي او تروح لمين خصوصاً بعد كلامها امبارح مع فاطمه
فاطمه بصت عليه وهزات رأسها بقلت صبر منها .
زين كان بيتكلم مع ابوه لحد ما فونه رن.
زين .الو
......
زين قام وخرج برا
برا
زين .في اي
ع الناحيه التانيه معتصم
معتصم بتوتر . مش عارف مش عارف ازاي ي زين مش عارف عملت كده هتتجنن
زين بهدوء . ممكن تهدأ دي مراتك ومش فاهم فين المشكلة
معتصم بجنون وصوت عالي.كل اللي حصل دا هو المشكلة مكنش المفروض يحصل ي زين مكنش المفروض يحصل .
معتصم مسح ع شعره بجنون .هعمل ايه هقول اي أنا مرعوب لما تقوم ثم أكمل بضعف.خايف ي زين خايف اخسرها
......
جوا
فاطمه بهدوء .تعالي ورايا ي تقي
فاطمه طلعت ودخلت اوضتها وتقي وراها
فاطمه قعدت.تعالي
تقي بصت عليه بسخرية.لاا شكرا .حضرتك عايزه تقولي حاجه
فاطمه قامت وسحبتها. اللي حصل امبارح وكلمي
تقي قطعتها.كلامك هو الصح مش كده .طبيعي يكون كلامك كده لانك امه
فاطمه.هو فعلاا صح بس مش علشان امه . زين هو الوسيلة الوحيدة اللي مخليكي معنا ومخليا ابوكي يبعد عنك .عارفه انك زي اي بنت عايزه تتجوز عن حب بس دا اللي حصل .ليه مجربتيش تحبي زين .زين كويس صدقني مش علشان ابني
تقي ......
فاطمه مسحت ع شعرها .صدقني أنا مش عايزكي غير كويسه ومصدقت اني عرفت اجيبك وتكوني معايا بعد السنين دي كلها.لو زين سبك أنا مش هعرف احميك أو تفضلي معايا
فاطمه قامت وبستها ونزلت وتقي فضلت تبص ف أثرها بهدوء
......
تحت
زين كان قفل الفون وهو بيمسح ع وشه بعد ما اقنع معتصم بصعوبه
زين دخل لاقها نازله بهدوء
رح بصلها شوي ورح لي ابوه
.......
عند معتصم
قفل الفون واخد نفسه
ورح اتحرك نحيت الاوضه بتوتر
معتصم فتحت الباب
لاقها قاعده ع السرير وهي دفنه وشها في أيدها
معتصم بتوتر.ضي
ضي وهي لسه دفنه وشها في أيدها.لااا .لاااا .اخرج .اخرج براا
معتصم قرب ومنها وحاول يسحب أيدها وسط حركاتها
لحد ما رفع وشها وقال .دا أنا
ضي بدموع ووشها كله احمر .انت أبيه مش كده.اللي ح.ح.حصل.انت
معتصم بقوه.انا جوزك وانتي مراتي ع كتاب الله وسنة رسوله
ضي اتفتحت مره واحده في العياط ابعد .ابعد عني
معتصم خرج وهي دفن رأسها في المخده
....
عند أيهم وأهله
كانوا في العربيه وقربوا يوصلوا
وبعد شوي وصلوا
ونزلوا من العربيه وبعد السلامه
أيهم كان قاعد بفضول بيحاول يعرف الفلاحه من وجهه نظره عامله ازاي
عبدالرحمن.يلاا الاكل جاهز
أيهم بدون كسوف .امال مش هشوف العروسه ولاا اي
محمود وأحمد ضحكوا وافتكروا أيهم مستعجل علشان يشوفها
محمود.طب كل الاول
أيهم .لاا معلش ي عمي أنا احبب اتكلم معها الاول
خالد بص ع زين
زين لمرات عمه .فين ياسمين ي مرات عمي
سماح .ثانيه واحده
سماح طلعت ع فوق بسرعه ودخلت الأوضه ع بنتها
سماح وهي بتمسك ياسمين جامد .لو قال نص كلمه عليكي هتكون بموتك ي بنت بطني .