رواية عشق الادهم الفصل السابع 7 بقلم رانيا شاهر
البـ7ـارت السابع
روايـةة عشـق الـأدهم
بقلمـي
رانيـ🦋ـا شـاهر
اخبارها اي دلوقتي
هيثم بصوت كله حدةة للدكتور محمد
دكتور محمد: وضعها ميطمنش
الصدمة كانت شديدة عليها
قلبها مش متقبل أي اشارات.. ادعي لها
هيثم بملامح مش مفهومة: انا لازم اشوفها
نروح بسرعه لابطالنا اللي وحشونا جداً
مليكة عل سريرها بتفكر:-
هو لي بيعمل معايا كدا
لي كل الكره دا!! كل دا علشن رديت عليه رد مش كويس
أنا هتجنن!!!
أنا مش هروح الشركة واللي يحصل يحصل وفجأة💔
يارب دا انا ماضيه عل عقد بشرط جزائي اتصرررف ازاااي💔
وحطت المخدة عل وشها ونامت
مر اليوم عل ابطالنا بهدوء غريب
وكأنه هدوء سابق لعاصفةة كبيرة
صباح 🌤يوم جديد عل ابطالنا
مليكة صحيت من نومها بكسل غير معهود
يارب طمني علي سما انا مش عارفه حصل لها اي
تليفونها بيرن: مليكةة بلهفةة ألوو
تاليا عرفتي حاجه عن سما
تالية بصوت كله دمووع
الحقيني ي مليكة سما في المستشفي ولازم نروح نشوفها
مليكة من خضتها معرفتش تعمل اي الا انها قفلت وجريت علشن تلبس وتلحق صديقتها
نزلت مليكة من بيتها وقابلت تاليا عند باب المستشفي
مليكه بصوت كله دمووع للريسبشن لووو سمححتي أنا صديقتي محجوزه هنا من امبارح واسمها.... وادت لها كل التفاصيل
الريسبشن:- هي اوضه 707 الدور التالت في الجناح الخاص ب مستر هيثم الكردي
تاليا باستغراب:- هيثم الكردي!!!
انا مش فاهمه حاجه
مليكه وهي بتشدها من ايدها يلااا بسرعه
*في شركة أدهم الأباصيري*
وصل ادهم لشركته بهيبته وشموخه اللي الكل متعود عليه
وصل مكتبه ورن عل قاسم
قاسم كالعادة هجم عل الباب ودخل بمررحه اللي بيعصب ادهم🙂😹
حبيبي ابو الاداهيم صباح الخير
ادهم: صباح الزفت عل دماغك
فين مليكةة
وفين المكتب اللي قولت يدخل هناا علشن تقعد عليه
قاسم باستغراب:-
ادهم بالراحه عالبنت شويه
انت لي بتعاملها كدا ولي عاوز تخليها قدام عنيك
لي مركز معاها اووي كدا
ادهم بعصبيه: قاسم نفذ اللي بقول لك عليه علشن متعصبش وؤن عليها خليها تيجي وعرفها ان التأخير بعد كدا في عقاب ليها
قاسم: مليكه صعب تيجي النهاردا
صحبتها عامله حادثه صعبه وفي المستشفي
أدهم حس ان دمه بيغلي:: نعم!!! وانت عرفت اززاي
ويعني اي مش جايه
قاسم: في اي ي أدهم اي الاسئلةة الغريبه دي
كلمتها لاني معايا رقمها زي اي متدرب تحت اشرافي
وهي أخدت رقمي امبارح لانها خايفه ومش عارفه حد فالشركه
أدهم: قاسم امشي من قدامي
أدهم لنفسه:- بقا بعيده عن عيني وكمان صوتك بيسمعه غيري
هتشوفي غضب الأباصيري ي مليكة...