رواية انتقام المراد الفصل السابع 7 بقلم كيان متمردة


 رواية انتقام المراد الفصل السابع 7 بقلم كيان متمردة 

انتقام المراد 7


بيدخل الاوضة بيتصدم من المنظر اللي شافو وهو بيقول بصدمة وقلق مسك وبيجري عليها بخوف وهي واقعة عالارض ومش حاسة باي شئ حواليها مراد بيشليها وبيحطها عالسرير يخوف وهو بيحاول يفوق فيها ولكن هي مش بتفوق نهائي بيحسب بخوف وبيمسك موبيلة وهو بيتصل علي الدكتور وبعد ما بيتصل علي الدكتور بيبص علي لبسها بيلاقيها لسة زي مهيا بالبورنس بيقوم بسرعة يدخل اوضة اخته وبيطلع منها اسدال وبيخرج وهو بيروح الاوضة وبيلاقيها زي مهيا بيغمض عيونة وهو بيحاول يلبسها الاسدال وبعد صعوبة بيكون مراد لبسها الاسدال بيقعد جمبها علي السرير وهو ماسك ايدها بقلق وبعد شوية جرس الباب بيرن بيقوم مراد يفتح 






الدكتور خير يا مراد في اي 


مراد مش عارفه يا ياسين مسك لاقتها واقعة ومبتردش نهائي 


ياسين طب اهدا وخليني اشوفها الاول


مراد بياخدو وبيدخلو الاوضة وبيبداء ياسين الكشف علي مسك ومراد واقف جمبو 


ياسين بعد مبيخلص كشف وبيقول بهدؤء متقلقش يا مراد هي هتبقا كويسة 


مراد بقلق هي اي حصلها ومفاقتش لية 


ياسين هي بس ضغطها وطي وكمان بقالها يومين من غير اكل وواضح ان هي عندها انيميا هي شوية وهتفوق وانا هركبلها محلول عشان بظبط الضغط وقله الاكل دى وهي شوية وهتبقا كويسة بس اهم حاجة تهتم بصحتها واكلها وهكتبلها شوية ادوية تمشي عليها


مراد بيهز دماغة لياسين وهو ماسك ايدها وبصصلها بحزن هو عارف ان حصلها كدا بسببو ياسين بيلمحو وهو ماسك ايدها والحزن والقلق باين فعيونة بيخلص ياسين وبيقوم ومراد بيقوم معاه وبيخرجو لصالون ومراد بيصمم ان ياسين يقعد معاه شوية هو صديقة واقرب حد لية وياسين بيقعد مع مراد 


ياسين لسه مش عاوز تعترف 


مراد بتنهيدة اعترف بي اي يا ياسين انا خلاص دمرت كل حاجة 


ياسين بهدؤء لسة يا مراد لسة فايدك تصلح كل حاجة 


مراد بتوهان مش عارف هي مستحيل تسامحني 


ياسين بمكر مراد انت حبيتها صح


مراد بتفكير وتوهان مش عارف مش عارف يا ياسين انا حاسس اني تايهه كنت فاكر اني هبقا مبسوط لما انتقم منها بس بالعكس انا حاسس اني اتوجعت بدالها 


ياسين بابتسامة جميلة انت حبيتها يا مراد ودة واضح جدا عليك 


مراد بضياع حتي لو حبيتها انا ضيعتها خلاص مسك مش هتسامحني نهائي 


ياسين بهدؤء هي ملهاش ذنب تحسبها علي حاجه هي معملتهاش 


مراد بتنهيدة جاسم رجع مصر 


ياسين بصدمة رجع طب وبعدين ناوي تعمل اي 


مراد بحيرة مش عارف انا لما شوفتو كنت عاوز اقتلو بس مقدرتش 


ياسين بصدمة انت شوفتو 


مراد بيهز راسة بنعم 


ياسين انت لازم تحكيلي كل حاجه 


مراد بيبداء يحكي كل حاجه حصلت لياسين وياسين بيسمعو بتركيز







ياسين بذكاء مراد انا حاسس ان جاسم دة وراة حكاية احنا منعرفهاش


مراد برفعة حاجب قصدك اي 


ياسين قصدي انت الموضوع وراة لغز يا مراد ومعني اللي انت حكيتو ان جاسم دة وراة موضوع لازم تفهمو وعشان دة يحصل لازم تدية فرصة انك تسمعو الموضوع من يوم ما حصل وهو فيه لغز كبير يا مراد 


مراد بحيرة مش قادر انا حاسس اني هتجنن ووقعت بين نارين 


ياسين بعقل لازم تحسبها صح يصحبي بلاش نار الانتقام تعميك وتخليك تخسر كل حاجه وترجع تندم لان الندم مش هيفيد بحاجة الندم بيقتل يصحبي واسالني انا اكتر واحد مجرب وهنا ياسين نبرتة بتتحول لحزن 


مراد بتفهم انسي يا ياسين انسي خلاص وادعيلها بالرحمه 


ياسين بدموع بتلمع فعيونة مش قادر وحشتني اوي 


مراد وهو بيتفهم حالتة وبيقول بمشاكسة خلاص بقا يعم انت ناوي تقلبها غم دنا عريس حتي 


ياسين بابتسامة بلا خيبة عريس دنتا فضحتنا خالص 


مراد بغضب يااااااااااااااااااسسسسين


ياااااااااااااااااسين بضحك خلاص يعم بهزر انا هلحق امشي قبل متتحول 


مراد بيودع ياسين وبيدخل الاوضة بيلاقيها نايمة زي مهيا بيقرب عليه وبيقعد جمبها وهو بيتامل ملامحها الجميلة اللي شبه الملاك ولا شعرها اللي متعرفش تحدد لونه احمر من بني وكان شكله حلو اوي وهو مبلول كدا بيمشي مراد ايدة علي شعرها بحنية لاول مرة وبيمسك خصل شعرها وبيقربها من انفة وهو بيغمض عيونة وبيستنشق رايحة شعرها اللي كان برائحة المسك مثل اسمها وبيفضل مراد مغمض عيونة لدقيقة وهو مستمتع وبيميل بجسمة عليها وكان قريب اوي اوي منها وبيبداء يمشي ايدو علي خدودها وعيونها وشفايفها اللي زي الورد وبيقرب عليها مراد اكتر وهو بيطبع اول بوسة علي جبينها وبينزل علي خدودها وبيرفع وشه شوية وهو بيبص لشفايفها وبيقرب عليها بحنية وبيطبع بوسة رقيقة علي شفايفها بحب وهو بيبعد عنها بصعوبة ليمنع نفسه عنها وبينام جنبها وهو بيسحبها براحة جدا لداخل احضانة وبيدقن وشة داخل عنقها وبيضمها ليه كانة عاوز يدخلها جوة ضلوعه وبيتمني لو الزمن يوقف بيهم وهي داخل احضانة وبيغمض عيونة وهو بيروح في نوم عميق 







ياسين كان سايق عربيتة ولكن فجاة بيلاقيها بتخرج من العدم وهي بتجري قدام عربيته وياسين بيوقف بسرعة وهو بيدوس فرامل العربية بتعمل صوت احتكاك قوي جدا فالارض وهي بتقع قدام العربية ولا تحس باي شئ ياسين بيوقف العربية بصدمة وبيفتح الباب وهو بينزل بسرعة وقلق وبيلاقي تفترش الارض ولا تحس باي شئ فاقدة الوعي ياسين بيقرب عليها وبيحاول يفوقها وهو بيقول بقلق يا انسة يا انسة ردي عليا ولكن لا حياه لمن تنادي وبيبص ياسين حوالية بيلاقي الطريق فاضي وضلمة بيبقا مش عارف يتصرف ازاي بيشيلها ياسين وهو بيحطها جوة العربية ومش عارف يتصرف ازاي ومفيش معاها اي حاجه او شنطة او موبيل او اي حاجه بيقرر يخدها علي بيتو ويفوقها ويعرف حكايتها وبيقول بتنهيدة هو شكلو يوم مش معدي 


بياتي الصباح علي ابطالنا بيوم جديد واحداث جديدة ستغير حياتهم راس علي عقب 


مسك بتفتح عيونها بصداع شديد وبتحس بتقل عليها وانفاس ساخنه بتضرب في عنقها بتبص مسك جمبها بتلاقي مراد نايم جمبها ودافن وشه في عنقها ولفف ايده حوالين وسطها بتبرق بصدمة وبتبص علي لبسها بتلاقي نفسها باسدال وبتحاول تفتكر اي حصل اخر حاجه فكراها انها كانت بتعيط وبعد نوبة عياط دامت لمدة طويلة قامت عشان تغسل وشها حست بدوخة وبعدها محستش بحاجة بس بس الاسدال هي مكنتش لبسه كدا وهنا بتحاول تستوعب ان مراد هو اللي غيرالها ملابسها وهنا صدمتها بتتحول لغضب وبدون سابق انذار بتقوم مسك بغضب وهي بتزق مراد بكل غضب وقوة بيقع مراد عالارض اللي بيصرخ بالم فضهرة وبيقوم بيبص حوالية بخضة بيلاقي نفسة عالارض وهي واقفة بغضب 


مراد بيفرك فعيونة بغضب وهو بيقول في حد يصحي حد كدا 


مسك بغضب انت ازاي تنام جمبي وتلمسني وكمان مين اللي غيرالي هدومي 







مراد وهو بيقوم بغضب وبيحاول يهدا وبيقول ببرود هيكون مين يعني حضرتك اغمي عليكي وكان لازم الدكتور يكشف عليكي هيكشف عليكي بالبورنس اكيد كان لازم البسك الاسدال 


مسك بغضب وحدة ومن امتا الحنية دي كنت سبني اموت احسن عالاقل كنت هرتاح منك واهو انت كمان ترتاح ويتحقق هدفك 


مراد بيمسح علي وشه بغضب وبيحاول يهداء ومبيردش عليها وبيسبها وبيخرج من الاوضة 


مسك بتبص لي اثارة بغضب وبتقفل الباب وراة بعصبية لدرجة الباب بيعمل صوت قوي 


مراد بيبص للباب بصدمة وغضب وهو بيجز علي سنانة 


مسك غضبها كلو بيتحول لدموع دموعها بتنزل بتمسح دموعها بقسوة وهي بتقول هنساك يمراد هنساك واشيلك من قلبي زي محبيتك هخرجك من قلبي وبتبص مسك حواليها بتلاقي موبيل مراد بتمسكة وهي بتطلب رقم ما وبعد شوية بيجيلها الرد وبتقول ببرود ابعتولي لبسي وحاجتي علي العنوان دة  _____وبتقفل مسك وهي بتقعد علي السرير وبتفكر في شئ مااا 


مراد كان قاعد في الصالون وهو بيدخن بشراسة وبيفكر فكلام ياسين ولكن بيلاقي جرس الباب بيرن بيقوم مراد يفتح الباب باستغراب وبيلاقي واحدة لبسة لبس انيق ومعاها اتنين جاردات وبيدخلو شنط كتير جدا 


مراد باستغراب انتو مين 


البنت باحترام دي حاجات مسك هانم وهي طلبت نجبهلها 


مسك هنا بتسمع صوتهم وبتخرج وهي بالاسدال وبيبصلها باستغراب وبتشاور مسك علي الاوضة وهي بتقول دخلو الشنط هنا 


بينفذو الكلام بدون ولا حرف 


مراد واقف مكانة فالصالون وبيبصلهم ببرود وبيستنا لحد ميمشو وبيقفل الباب وهو بيقول ممكن افهم اي دة 


مسك ببرود اظن شئ ميخصكش وياريت تخليك في حالك 


مراد بغضب مسك بلاش تعصبيني 


مسك مبتردش وبتسيبو وبتدخل الاوضة وبتبداء تفتح الشنط وبتخرج لبسها وبتدخل تاخد شاور 


مراد برا هيولع من الغضب ومن اسلوبها وبيدخل الاوضة وبيتصدم الشنط كلها مفتحه وتقريبا الاوضة اتملت لبس 


مسك بتخرج وهي بالبورنس وبتلاقية فالاوضة بتبصلة ببرود وبتقول اخرج برا عشان البس 


مراد بيبصلها ومبيتكلمش وبيسبها وبيخرج 


مسك بتبداء تشوف هي هتلبس اي وبتخرج طقم كلاسيك وهو عبارة عن بدلة لونها اسود وبتلبس هيلز بكعب عالي اسود وبتمسك هاتفها وبتبداء تتصل علي رقمة 


كان نايم بعمق ولكن بيلاقي هاتفة بيرن بيمسك الموبيل اول ما بيشوف المتصل بيرد بسرعة وقلق مسك حبيبتي فيكي حاجه انتي كويسة 


مسك بهدؤء اهدا يا جاسم انا كويسة انا لازم اقابلك دلوقتي 







جاسم براحة حاضر هشوفك فين 


مسك انا بلبس دلوقتي بعد ساعة هشوفك في _______ 


جاسم بهدؤء حاضر يحبيبتي هقوم البس واجيلك وبيقفل جاسم الهاتف وبيبص جمبة بيلاقي صورتها بياخد الصورة وهو بيبوسها وبيقول صباح الخير يحبيتي تعرفي انا رايح اقابل مسك دلوقتي انا عارف هي عاوزة تشوفني لية بس تعرفي المرة دي انا قررت احكيلها كل حاجة هحكيلها كل حاجه وهقولها عليكي بيتنهد جاسم وهو بيحط الصورة داخل محفظته فهي لا تفارقة ابدا وبيقوم وهو بيبداء يجهز نفسة 


مسك بتكون جهزت ولبست وبترفع شعرها علي شكل ديل حصان وبتحط ملمع شفايف فقط وكحل ليرسم عيونها الحادة الرمادي اللي بتقلب ازرق كانت ساحرة هي لا تحتاج لي اي ميكب بتاخد شنطتها ومفتاح عربيتها وهاتفها وبتفتح الباب وبتلاقية فوشها 


مراد بيبصلها بانبهار هي كانت جميلة جدا وانيقة ولكن بيعقد حاجبة باستفهام وبيقول بسؤال انتي رايحة فين كدا


مسك ببرود اظن دة ميخصكش وياريت كل واحد فينا يخلية فحالة ونتعامل علي الاساس دة 


مراد بغضب مسك متعصبنيش عليكي انتي رايحة فين دلوقتي ولبسة كدا لية 


مسك ببرود تحب اقولك تاني ميخصكش وبتتجاهلو مسك وهي بتتخطاه ولكن بيوقفها قبضة مراد اللي مسكها من دراعها بغضب وهو بيقول بصوت عالي غاضب استني عندك انتي ناسية اني جوزك ولا اي لا فوقي 


مسك ببرود لا مش ناسية بس انت ناسي انك جوزي عالورق ولفترة معينة وهنطلق وعشان اريح فضولك دة انا رايحة اشوف جاسم وبتشيل مسك ايد مراد من علي دراعها وبتسيبو وبتمشي وهي بتخرج ببرود 


مراد بيبص لي اثارها بغضب هو مش عارف يتعامل معاها ازاي وبيحاول يتماسك اعصابة معاها علي قد ميقدر وبيدخل الاوضة بغضب وهو بيمسك هاتفة وبيكلم شخص ما 


مسك فعربيتها وكانت سايقة وبتمسك هاتفها وهي بتتتصل علي جاسم 


جاسم بهدؤء ايوة يا مسك انا فالطريق وقربت اوصل اهو خلاص كلها دقتين وابقا قدام المكان


مسك بهدؤء وانا كمان بركن اهو هستناك ندخل سواء وبتقفل مسك مع جاسم وهي بتركن  عربيتها وبتفضل واقفة مستنية جاسم 







كانت بتصرخ بخوف وهي نايمة وهو بيقرب منها وبيحاول يصحيها من كابوسها التي كانت بتحلم بيه ياسين بقلق يا انسة اصحي اصحي بتقوم بفزع وهي بتقول بصراخ ابعدو عني وبتفتح عيونها بتلاقيه فوشها بتقول بخضة انت مين 


ياسين بهدؤء انا اللي انقذتك امبارح انتي اللي مين وحكايتك اي وكنتي بتجري من مين وعمالة تحلمي بكوابيس كل شوية 


هي بخوف وبتحاول تقوم بسرعة ولكن بتحس بدوخة وكانت هتقع ولكن بيمسكها ياسين بسرعة وهو بيسندها قبل متقع وهنا بيسمعو صوت هبد قوي وتكسير وهنا هي بتبداء ترتجف بخوف وبتكلبش في ياسين وبتقول هما جم 


ياسين باستغراب وبيقول هما مين في اي ومسكاني كدا لية ابعدي خليني اشوف في اي برا الباب بيتكسر وهنا مبيلحقش ياسين يخلص جملتة وبيلاقي مجموعة من الرجال اللي لبسين لبس صعيدي وشكلهم زي التيران وشكلهم يخوف وماسكين السلاح 


ياسين بصدمة انتو مين وازاي تدخلو هنا 


الراجل بغضب احنا اللي هناخد روحك انت والفاجرة اللي هربت وجبتلنا العار 


هي هنا بتستخبي فضهر ياسين وهي بتمسك فقميصة برعب 


ياسين بغضب انت بتقول اي يراجل انت انت اتجننت تاخد روح مين وازاي تدخلو بالهمجية دي هطلبلكم البواليس حالا ولسة ياسين هيتحرك خطوة بيلاقي رصاصة اضربت وصوت صرخة قوية بيصدح فالمكان ووو 


مسك ركنت ونزلت من العربية وهي ساندة عليها واقفة مستنية جاسم وبعد دقتين بيوصل جاسم وهو بيركن عربيته وبينزل منها وهو لسة هيعد الطريق لمسك اللي بتبصلة وبتبتسم ولكن هنا ابتسامتة بتتحول لصدمة مع صوت الرصاصة اللي بيصدح فالمكان وووو 

يتبع 

انتقام المراد 

بقلم كيان متمردة

                       الفصل الثامن من هنا 

لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا ع التليجرام من هنا

تعليقات
تطبيق روايات
حمل تطبيق روايات من هنا



×