رواية حين تتبدل الاقدار الفصل السابع عشر 17 والاخير بقلم ايات الرحمن


 رواية حين تتبدل الاقدار الفصل السابع عشر 17 والاخير بقلم ايات الرحمن 

#إسكريبت_حين_تتبدل_الأقدار 17


روهان :  انت بتقول ايه يا دكتور حا.....مل ازاى وهى قاطعه معتز وقال :


تمام شكرا ليك يا دكتور تعبناك معانا اتفضل 

وخرج يوصل الدكتور ورجع بعد ما اتطمن ان الدكتور مشي

كانت فيفي قاعده على الأرض بتحاول تستوعب اللي سمعته وروهان كان واقف بيبص لوالدته اللي اثر الصد.مه واضح جدا عليها


وبعد كدا بيوجه نظره لراما اللي كانت منكمشه جدا من خو.فها منه وهنا حور بتكون هي كمان واقفه ومركزه اوي مع راما


اللي كانت بتبص لروهان بر.عب 


روهان: ابن مين دا يا حقي.ره وضر.بها

بالقلم 

اسفه يا روهان و الله

اعمل ايه انا بأسفك دا اصرفه في اي بنك انا

انطقييييي وفضل يضر.ب فيها بق.وه 


معتز بيدخل بيبعد روهان وبيكمل هو لحد ما بتقول ان هو ابن عمر


روهان اول ما بيسمع اسم عمر بيقف ثابت مكانه مش بيتحرك 


معتز: عمر مين رديييي


راما: عمر صاحب روهان

معتز بيبص لروهان اللي كان واقف ومش بيتكلم

صحبك اللي عمل فيها كدا اللي دخلته بيتنا واعتبرته واحد مننا شوفت اخرتها


انا يا ما حظرتك منه بس انت ولا كإني كنت بكلمك 


روهان بتلقائية: هو بينت.قم ليها خد حقه من واحد م.يت 


معتز بتساؤل : بينت.قم من مين وليه  وتقصد مين بالم.يت 


روهان: راكان

ماله راكان اتكلم

بدء روهان يحكي لمعتز اللي حصل من راكان وصحابه وان هو سكت وما اتكلمش عشان ما يوصلش اخوه للمحا.كمه القا.نونيه

عشان كدا يا بابا خد حقه مننا فى راما

بس انا مش هسيبه 


هتعمل ايه فيه اكتر من اللي عملتوه

بس تعرف الحق مش عليكم الحق ع اللي ربا.كم و سابكم تغلطوا وهو واقف يتفرج


روهان: عمر لازم يصلح غلطه يا بابا

وانتوا ماصلحتوش غلطكم معاه ليه كما تدين تدان وزى ما عملتوا هو عمل 


بس الفرق بينكم ان هو سا.بها عايشه


نسرع الاحداث شويه

روهان راح لعمر عشان يتكلموا وان راما مالهاش ذ.نب وان انتقا.مه منه هو 


لكن الوقت كان اتأخر وعمر سافر برا مصر ومفيش حد بيعرف ع اي البلاد عمر اتنقل






خلاص مفيش مفر من المكتوب ومفيش حلول غير اتنين يا اما تتخلص من الج.نين او تسيبه يتولد ع الدنيا والناس تطلق عليه ( ابن الحر.ام ) 


حاولت كتير اوى مع الحل الاول لكن حياتها كانت في خط.ر في كل الحالات سواء اتخلصت او سابته 


بس كان في امل 5% ان هي تنجي لو كملت شهورها 


الناس كلها عرفت بحكاية راما ومفيش حد وقف جنبها لان هي بقيت في نظر الجميع واحده حق.يره نزلت رأس . اهلها في الارض ومستحيل حد يفكر مجرد تفكير يتزوجها 


السنين مرت وبنت راما كانت جيت ع الدنيا اللي والدتها ظل.مت نفسها بإيديها فيها


وطبعا عشان مفيش حاجه تثبت زواجها معتز كتبها بإسمه هو وفيفي


عمر كان عايش حياته وكمان اتزوج وبقي معاه اولاد كمان سمي بنته ع اسم اخته والولد سماه اسم من اختيار زوجته


وهنا هنقول حكاية راما وعمر انتهت

بكلمات ولسه ضحا.يا الحب موجودين ليومنا هذا بتحبيه ايوه ما ينفعش تسلمي نفسك ليه لان في الاخر مستحيل هيقبل تكونى زوجته وام اولاده

وهتكوني زى راما والاف من البنات دي

ومش هتستفادي غير بالفضا.ئح ونزول رأس. اهلك . للارض


اما عن روهان فيفي دعمته لحد ما اعترف لحور بحبه ليها هي في الاول كانت مصممه ان هما اخوات لكن بعد كدا 


بدءت تصارحه هي كمان 

ان هي مش هتقدر تكمل معاه كزوج وان هي طول عمرها شيفاه اخوها مش اكتر وماتقدرش تتخيله اكتر من كدا


لحد ما فيفي قدرت تقنعها بيه واتزوجها


بعتذر جدا ان خلصتها بسرعه كدا بس هي لو كانت طولت اكتر من كدا كانت مش هتبقي حلوه


انتهت روايتنا اشوفكم علي خير والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته


بقلمي أيات الرحمن


تمت         

لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا ع التليجرام من هنا 

تعليقات
تطبيق روايات
حمل تطبيق روايات من هنا



×