رواية زوج طفله الفصل الثاني 2 بقلم صاحبه السعادة
#زوج_طفله
البارت الثاني
شد الفستان حتى اصبحت
عا ريه لم تفوه بأي كلمه ولكن قامت بص فعه قويه علي وشه لن بتخيل أدهم
ان هذه الطفله ممكن تقوم بضربه بقلم
نظر لها وهى عمالة تعيط
وحاطة وشها في الارض
ولف نفسها بمفرش كان علي سرير
ادم.. تعالي هنا يابت انتي
انجى.. بصوت طفولي انا عاوزه اروح عند ماما
ادم بصوت عالي ...بقول تعالي هنا
انجي..وهى بترتفج من الخوف: انا ااا
قطعها ادم تعاااااالي
بتقرب منه ببكاء وهى
بتقوله ..انا عاوزه البس حاجه الاول
ادم بغضب جحيمي..... انتي.. ازااي
قاطعه ببكاءها وشهقاتها طفوليه
قرب منها ومسك اديها
وشدها لكى تتصدم صدره
انجى .... انت انت سا'فل
انت ازاي تقرب مني كده
ادم غمض عيونه فِ محاوله لمتصاص غضبه.
لو سمحت سيبني عاوزه أمشي
ادم بحنان..... انتي مراتي افهمي
انجى.... مراتك لا انا عروسه حلوه
مراتك تكون كبيره زيك
انا خلاص لعبة عروسه وعريس
عاوزه اروح عند ماما
وفاجاء ادم شالها وقرب لسرير
انجى.. نزلني لو سمحت واياك تقرب مني تااني احسن والله اقول لبابا انك سا فل فاااهم وخلي يضربك نزلنى يا عمو
ادم بخبث وهو وقف امام السرير وهو يتأملها بحب ولم ينطق بكلمه
انجى ببراءة.... قولي انت سكتِ لي
وقرب منها وخطف ق*بله رق*يق
علي وجنتيها التى اشتعل بالحمره
ادم ...... اسكتى بقا وسبيني
وينظر لعيونها مباشرتاً بهيام
ويقول..... عينك حلوه اوي
انجى بخجل..... مرسي ممكن بقا تسيبني
ادم نزلها و شال ايده الي كانت محاوطه خصرها بتملك.... اهو نزلتك
يقوم بحركه سريعه شدها على السرير
انجى ببراءة طفوليه ...... عاوزه اشرب
نظر لها ادم ودخل عشان
يجيب الميه لكن بعد ما مشي بخطوتين زهاوزه اكل وعاوزه اروح
رجع ادم لكي ينظر لها وعلي جمال براءتها
وقال لها.. انا ادخل أخد شاور وانتى نادى
علي حد من الخدم يطلع العشاء
نظرت لهم بعد فهم وبدأت تدور علي أى حاجه تلبسها بعد دخول ادم الحمام فتحت الدولاب زكان فى لبس غريب بنسبه لها الى أن
وجدت كاش مايوه
لبست وتجهت الي الباب لكن كان ادم خرج وتفاجاء بلبسها وكمان انها كانت هتخرج
بسرعه شدها من سعرها وقالها... اوعي تاني اشوفك تنزلي باللبس دا تاني فاهمه
انجى بدموع والم من شد شعرها
وعندما رآها تبكى بشهقه فترك شعرها وقربها منه
انجى بخوف... وخجل من قربه المهلك وانفاسه الساخنه التي تضرب بشرتها..
انجى بحزن طفولي......
هو انا لبسي مش عجبك ما هو ده اللي كان موجود في الدولاب
ادم استغرب كلامها وقال بوقاحه وهو ينظر على جسمها...... انتى صاروخ
أنجى.. تعالوا ضحكاتها البريءه
فتزداد جمالا
ولكن ادم...