رواية زوج طفله الفصل التاسع 9 بقلم صاحبه السعادة
👈يا فانز بارت جااااااامد وانجى يستغيث👉👇
#زوج_طفله
البارت التاسع
وغير هدومه ودخل نام
وبعد نصف ساعه تاتى له
رساله مكتوب فيها
مراتك معايا دلوقتي يا ادم..
قام ادم بغضب. من علي السرير
ادم دور ف الاوضه ملقهاش..
وكان عامل زي المجنون
وخرج راح الجنينه القصر.
ادم بصوت هز المكان كله.اااانجى
وطلع ل الحراس بره علي بوابة القصر.
ادم بغضب: ف حد. خرج دلوقتي
الجارد: ايوه يا باشا مدام أنجى
قالت هتشترى حاجه ورجع بسرعه
واحنا طلبنا نكون معاها بس والله
هي اللي رفضت ده
ادم مسك نفسه وكان هيضربه...
هشوف شغلي معاكم وازاي كلامي ميتنفذش.
عند انجى...ف شقه فخمه جدا.
يالهووووى ايه الجمال ده كله احنا ليلتنا بيضه يا عسل
انجى بخوف وترتجف من
الخاطف
انجى: انت مين؟؟؟
يرد عليها ويقولها بكل وقا*حه
يصغنان انت يرايق
انا هقولك انا مين عشان الليله
دى مش هتنسيها ابدا طول
حياتك انا سعيد النمس وجوزك
ديما باخذ منى اجمل الحلويات
ويرميلي اللي يفضل منه حتى
فى التجاره واكل السوق بس
النهارده انا اللي هحلي بس
مش اى حلويات ده انتى كريمه
التورته يابت الجمال ده كله وايه
الشعر الطويل ده والعود الجامد ده
تنظر له انجى بخوف : ولم ترد عليه
سعيد:دا انا هدلعك دلع وبعت جواب شكر لجوزك عليكى يا قمر
لم تفهم كلامه الذي يحمل معنان
ربما هذه بسبب انها معاملتها مع
الناس محدوده وخبرتها فى الحياه
قليله عالمها كان بيتها صغير الاب
والام والاخ الاصغر حتى دراستها
كانت عبر الانترنت وكانت دائما
امها تتصفح النت للاطمئنان انه
امن من اى شيء فهو عباره عن
دراسه بنسبه لها ولم تعلم أى شئ
اخر حتى الاصدقاء لم ياتوا اليها الا
قليل بسبب خوف الأب والام عليها
من اصحاب سؤ وكان صعب علي
الأب انه ياخذ قرار جوزها ولكن
الديون كانت كبيره اوى
انجى ببراءة: عمو انت عايز ايه منى
سعيد بضحك هو بيقرب منها: عاوزك ياقمر يا صغنان انت يالي كل حاجه فيكي صغنانه زيك
وفى قصر الديب
ياخذ ادم الجارد ويركب سيارته وينطلق بسرعه رهيبه ويخرج بعد ما القصر كله كان فى حاله قلق وخوف
الديب كان ماسك فون بيعمل اكتر من مكالمه
ودخل عليه واحد من الجارد الخاص بديب
ومعه مى وأمها
الجارد:ديب باشا الهوانم اهم
تامرنى بحاجه تانيه
الديب بغضب وينظر ل مى وامها
وبعد كده ينظر للجارد قائلا: خليك
مع ادم وشوف هو فين وخليك
علي اتصال معايا يالا غور من بسرعه
يستدير لانجى وامها وينادى
بصوت جحورى:
هاااااله يا هاااااله
تاتى هاله مسرعه قائله:
نعم يا حاج في أيه انجى جرلها حاجه
تنتبه مى وامها من خوف هاله وسؤالها علي أنجى ويبص لبعض فى صمت
الديب: خدى الهانم وامها طلعيهم
فى اى اوضه فوق دلوقتي لم افوق لهم
هاله وهى تنظر لهم بقرف:يلا يا ختى انتى وهى قدامى يا حلوه
ويطلعوا فوق ويدخلوا الاوضه وتنزل هاله بينما
مى تتحدث مع امها قائله
مى :هو فى ايه يا ماما
امها: احنا لازم نمشي من هنا
مى: لا يا روحي خليكي شويه انتي
ملحقتيش تقعدي
ايه يا ماما احنا هنا مش بمزجنا
احنا هنا تحت حراصت مرت عمى والديب وشكلها ايام سوده
امها:انتى اللي خيبه وكل ما تشوفي ادم يبان عليك الخيبه يابت الرجاله بتجب البنت التقيله مش اللي تشوف تدلق عليه
مى: لا يا ماما الموضوع مش كده عمى ومرات عمى بين عليهم القلق اظاهر أن أنجى عملت مصيبه وهربت
امها:تصدقى كلام صح ربنا يستر ياختى
وعند ادم بحول يوصل للموقع اللي وصلت منه الرساله
ولكن لم يتم تحديده ويتصل بصديق له عشان يساعده
ولكن فجاء برن الفون
ادم: الو
سعيد وهو مغير نبرت صوته
ادم باشا عزمك علي فيديو جامد
لا وايه حصري هههههه
ويفتح الكاميرا ويشوف ادم انجى
قعده علي سرير
وعيونها منتفخة من البكاء واديها
مربوطه وره ظهرها
وسعيد يقرب الكاميرا منها وتصرخ
انجى مستنجد قائله
انجى:ادم الحقنى يا ادم تعالي بسرعه
ادم بهدوء مصطنع ؛متخفيش يا أنجى
وسعيد يستدير الكاميرا اليه وهو ملثم
قائلا :كنت عاوز تاكلها لوحدك دى يا عفريت
ادم بغضب: يابن الك*لب دى مراتى
سعيد بضحكه مستفزه: وايه يعنى انت يام حرقت قلب ناس جه الدور عليك عشان قلبك يتحرق بس متقلقش هاكل منها حته وابصي لك الكره تانى
ويقهقه بصوت عالى
ادم: وحياه امك لفرومك وهوصلك
وشرب من دمك ويويلك لو قربت
منها ساعتها هتندم انك فكرت تتحدا
ادم الديب وتقرب من مراته
سعيد بضحكه عاليه ويغلق الفون
ادم: ياولاد الك*لب......