رواية زوج طفله الفصل العاشر 10 بقلم صاحبه السعادة


 رواية زوج طفله الفصل العاشر 10 بقلم صاحبه السعادة 

👈يا فانز مش كل البنات الحياه مفتوحه لهم ولا كل اب وام فاتحين الحياه لبناتهم وبطلتنا جمالها سر اغلق الحياه عليها👉👇

#زوج_طفله

البارت العاشر


انجى:ادم الحقنى يا ادم تعالي بسرعه

ادم بهدوء مصطنع ؛متخفيش يا أنجى

وسعيد يستدير الكاميرا اليه وهو ملثم

قائلا :كنت عاوز تاكلها لوحدك دى يا عفريت

ادم بغضب: يابن الك*لب دى مراتى

سعيد بضحكه مستفزه: وايه يعنى انت يام  الديب وتقرب من مراته

سعيد بضحكه عاليه ويغلق الفون

ادم: ياولاد الك*لب......


عند سعيد وانجى

قرب سعيد جامد. منها... 

مكنش ف بينهم مسافات

انجى. خافت م نظراته . 


سعيد جذابها ليه وهو بيمشي 

ايده ع ضهرها وبدا فى مزع هدومها


وانجى تصرخ برعب كان 

ردها غير متوقع... 

ابعددد عنى يا حيوان

 انت مش راجل ابدا

الرجل مش بيعمل كده

فى بنات الناس


سعيد ... انا هوريكي انا راجل ولا لا  


سعيد مسك شعرها... وبا"سها بغضب 

ولم يتركها وضربها على وشها اكتر من مره

وهي تصرخ  وكل ده وكاميرا شغاله لايف

لادام الذى يسرع فى معرفة المكان 

بمساعده صديقه


الذى قال له فى رساله انتظر منى

 ارسال رساله تحديد موقع الهاتف 

وكان ادم فى انتظار هذه الرساله 

وهو يسب ويلعن  الخاطف ويضرب 

دركسيون العربيه بيده وهو يشاهد 

الفيديو وبعد دقيقه جات لادم رساله 


تحديد الموقع. 

انطلق ادم بالعربيه للمكان اللي فى سعيد

واخيرا ظهر وش سعيد فى الفيديو وعرف 

ادم انه سعيد وانه عاوز ينتقم منه عشان ادم اغت*صب اخته وبعدها موتت نفسها خوفا من الفضيحه


نزع آدم كل ملابس انجى ولكن ......


فى قصر الديب

وهو يتحدث فى الفون بتقول ايه 

مين اللى خطف انجى سعيد النمس 

كده الموضوع مفهوم والموضوع ده كبير

في انتقام  وانا هتصرف ابعتلي 


عنوان اللي هو موجود فى سعيد دلوقتي


المتصل :حاضر يا باشا وقفل الفون


بينما الديب بصوت عالي

خضرررررررر  واد يا خضرررر

خضر جه جري وبخوف 

قائلا:نعم  نعم ياحاح  


الديب: روح بسرعه جهز الرجاله 

وقولهم فى طلعه كبيره

ويمسك الفون ويتصل بالجارد

قائلا: عاوزكم كلكم تجهزوا انا خارج دلوقتي





بينما ادم فى طريقه الي مكان سعيد 

وهو يشاهد الفيديو الذى تظهر في انجى 

وهى فاقدت الوعى وفجأة يقفل الفيديو

ويصرخ ادم قائلا


ادم: ياابن الك*لب اقسم بالله لقتلك 

هقتلك يا سعيد الكل*ب وياخذ المسدس 

الذى قام بتحضيره لينتقم من سعيد ومن معه 

ويرن فون ادم وينظر له ويعلم ان المتصل الديب ويفتح عليه قائلا


ادم :الو

الديب:ايوه يا ادم انت فين 

ادم: فى طريقي للك*لب اللى خطف انجى

الديب:انت عرفت انه سعيد النمسي

ادم:ايوه


الديب:سعيد بنتقم لاخته واحنا لازم نوصل له بسرعه

ادم:انا خلاص داخل عليهم وقربت من المكان

الديب:وانا جايب الرجاله وجى وهنهد الدنيا علي دماغوا مش ابن الديب اللي يتعلم عليه ويغلق الفون


وبعد قليل يوصل ادم للمكان اللي فى سعيد وانجى

ويمسك المسدس ويضرب الباب برجله ويدخل يبحث يمين وشمال ولم يره شيئ ويدخل يبحث عنها فى جميع الحجرات لم يجد انجى ولا سعيد وينظر بجانب السرير يره ملابس انجى  


ويرفع نظره الي السرير ويرفع بيده مفرش السرير ليره بقعه من الدم*اء ويضرب عدت ضربات سريعه علي السرير وهو يقول يابن الك*لب هموووووووتك يا سعيد هموتك 


ويخرج مسرعا ويمتلكه الغضب


وعند مى وامها

مى:وبعدين يا ماما احنا هنفضل كده 

محبوسين ومش عارفين فى ايه

امها: مش عارفه انا حس ان فى حاجه 

غريبه بتحصل حتى سألت البيت نعمات 

الشغاله فى ايه ماقلتش حاجه غير ان فى مصيبه 


والقصر مولع نار ومعرفتش فى ايه

مى :تفتكرى المصيبه دى الكذبه اللي 

انا كذبتها ولا فى مصيبه عملتها انجى


امها:لا كذبتك انتى اخرها قلمين علي وشك او حبس  وتهزيق او يجوزك عمك يخلص منك انما اللي بيحصل فى القصر حاجه كبيره هو انتى فاكره ان عشان ربنا فتح علي عمك هينسى اصلوا وانه عمل كل الثوره دى من التجاره فى حاجات القديمه لا عمك وبوكى أصلهم صعيده


وفجأة يسمعوا صوت صويت جاي من تحت


بينما ادم ينزل من شقه سعيد ولسه هيركب العربيه

والفون يرن وينظر للفون يعلم ان المتصل هاله

لم يرد ولكنه يرن مره اخرى

ويفتح عليها


ادم:عاوزه ايه ياماما دلوقتي يسمع ادم صوت بكاء وصويت وهاله كانت فى ستريا من البكاء قائلة

هاله:الحق يا ادم تعالى القصر بسرعه......

ادم:فى ايه يا ماما......


               الفصل الحادي عشر من هنا 

لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا ع التليجرام من هنا

تعليقات
تطبيق روايات
حمل تطبيق روايات من هنا



×