رواية زوج طفله الفصل الثامن عشر 18 بقلم صاحبه السعادة


 رواية زوج طفله الفصل الثامن عشر 18 بقلم صاحبه السعادة 


👈يا فانز بارت هيغير احدث الروايه👉👇

#زوج_طفله

البارت الثامن عشر


مى وهى تغير نبرت صوتها  

بدلع وغراء قائله

مي:كده يا ادم تعمل فى بنت عمك 

وحبيبتك كده

هو مش انا بتعتك وانا ملكك 

وتقترب الي ش*فاه

وتطبع قب*لات ساخنه وهى 

تمرار يدها على شعره وتميل 

براسها الي كتفه وتحضنه وهو 

لم يفوه بكلمه لان مى لها سحرها 

الذي يجذب ادم اليها وتبداء 


بفك زراءر القميص ويبدلها ادم الحب

 مع تبادل الق*بلات

 لتنجح مى كالعاده فى خطتها مره اخرى


وفى الصباح

يقوم ادم علي رن الفون

ويفتح الفون

ادم وهو بيفوق من النوم:ألو

المتصل: البقاء لله وحده

ادم بزوعر: اااايه فمين!!!!

المتصل:حماك الاستاذ احمد عبدالله

ليقوم ادم مفزوع من الخبر


وتعدى سنه علي هذا الحدث الذى غير 

أنجى التى تغيرت حياتها و اصبحت 


مختلفه  وتركت انجى الطفله

فهى الان فى الجامعه معروفه 

بقطه البيضه


بسبب تحولها فطلقوا عليها القطه 

لأنها تخربش أى شخص يقرب 

منها والابيض بسبب لون بشرتها الجميله

وهذا الاسم لقب عليها بعد وفاة أبوها 

فى الجامعه عندما اقترب منها جوه


فلاش باك


كانت انجى تقف وحدها حزينه 

علي موت ابيها وتحدث نفسها 

بانها لا بد أن تاخد حق أبوها 

من اللي قتلوا وهى باكيه العين 

 حزينه القلب منذو وفاة أبيها 

ويقترب منها جوه قائلا


جوه:صباح الخير يا انسه


انجى بجمود وهى تمسح دموعها قائله

انجى: صباح الخير

جوه: مالك يانسه في حاجه حد ضيقك هنا

انجى رفعت حاجبها قائله :وانت مالك حاجه متخصكش


جوه:ايه ده انتى بتخربش بقي

انجى بمكر :انا اقدر انت زميل لي 

مقدرش اخربشك بالكلام تعالي 

اقولك علي حاجه





جوه:ايوه كده انا قولت ان سحرى 

لسه شغال ويقرب منها وانجى تقرب 

منه وتره السعاده علي جوه الذي 

اصبح وجه دماء من اظافر انجى الحاده

التى قامت بخربشته فى وجه


 وهى تقول خربشت الكلام متنفعش 

مع اللي زيك لازم خربشت اليد 

وتتركه وتمشي 


ليضع جوه أيده علي وجه وكل ذلك 

تحت عيون اصحابه الذين لم 

يستوعبوا ما حدث من انجى


باك


ام مى فقد حبسها ادم بعيد فى 

شقه لترضي شهواته فهو معها يشعر

 بسعاده ولا يريد أى حد أن 

يعلم عن هذه العلاقه وبالاخص 

أنجى والديب  ولم يعلم احد 

حتى امها بمكانها التى مازالت

 تبحث عنها هى والديب 

الذي اتهمها بالعار ومتوعد بقتلها 


اما علاقه انجى  وادم فهى 

رفضا  أى شيء الي أن تأخذ حق أبوها  

وفى كل مرة يقترب منها ادم تصرخ 

أنجى وتثور فى الغرفه وتكسر أى 

حاجه فقد ملاءها غضب الانتقام 

من من قتل أبوها الذي بعد وفاته 

ماتت امها حصرتا علي احمد ام 

اخوها قامت أنجى بادخالوا مدرسه 


داخليه وتقوم هى بكافه المصريف لأنها 

تدرس وتعمل فى شركة أبوها بعد اسرار 

شديد لان ادم  كان رافض هذا العمل وكان

شديد الغضب من رفضها اليه وكرمته لم

تسمح بذلك الرفض فاقسم انه لم يقترب

منها  واخذ وعد بانه لم يقترب منها مجددا 

حتى يقتل من قتل أبوها ويرد لها حقها





وفى يوم من الايام كان  اول ايام 

العيد  كانت انجى مع ادم فى احد المطاعم


أنجى: عارف يا ادم أنا واخويا 

كنا بنحتفل بالعيد ونخرج حتى 

بابا الله يرحمه كان بيجبلي شوكلا 

وكحك وحاجات كتيرة أوى ..


تبدلت عيناها للدموع لذكراه فرفع 

يديه بتلقائية يجفف دمعها  وتخشبت 

يده على وجهها حتى عيناه تحجرت 

بداخل أحضان عيناها فخو يشتاق 

اليها ليعلم الآن أنه هالك لا محالة 

فى حبها ! ..


أزاح يديه عنها ليستقيم بوقفته 

قائلاٍ بثبات يغلفه غموض عيناه 

بعيدا عن نظراتها الفتاكة 


قائلا:مش حابه تنتقمي باللي أتسبب بموته !

تحاولت نظراتها الي غضب قائلة بحقد :  

اكيد  اعمل كدا انا عايش اصلا عشان 

كده بس علي عمار لا مش هو ..

أبتسم قائلا بصوتٍ ساخر :


ادم: أنتِ متأكدة أنه مستحيل يعمل كدا ،

 فكري يا انجى وشوفي مين معاكِ ومين ضدك ..

تمسكت بيديه لكى يرفرف قلبه قائله

انجى :أنت معايا يا ادم


تطلع ليديه بين يدها ،إستمع لدقات 

قلبه المتمردة على صمته المغلف 

بالثبات كأنها تعلن  عن حبها له

فالتزما ادم الصمت لأنه تهوس بها! ، 

وسحب يديه بخفة وعيناه تتفحص

 نظارتها الحارة البسيطة 

قائلا بهدوء : يلا نروح أتاخرنا 


وتركها وستدير فأبتسمت انجى

لتقول بخفوت

انجى :بعشق طريقتك دي ..

أستمع لما تفوه به فأخفى بسمته  

ليصعد الدرج فهو مازال علي 

وعده معها حتى لو اعترفت هى

بحبه

                 الفصل التاسع عشر من هنا 

لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا ع التليجرام من هنا

تعليقات
تطبيق روايات
حمل تطبيق روايات من هنا



×