رواية صعيدي امتلك حياتي الفصل الثاني 2 بقلم شخابيط كاتبة

رواية صعيدي امتلك حياتي الفصل الثاني 2 بقلم شخابيط كاتبة

 رواية صعيدي امتلك حياتي الفصل الثاني 2 بقلم شخابيط كاتبة


الثاني 

شمس اتصدمت لما لقت باباها ومامتها دخلين عليها وباين عليهم الغضب 

_ اي الي سمعته دا ي بت انطقي عريسك هرب كيف في يوم زي دا عملتي اييي

صافيه: اهدي ي عمي شمس ملهاش ذنب في حاجه 

صابر: وهو هيهرب لوحده اوعي من وشي 

وذق صافيه ومسك شمس من شعرها: عملتيلو اي يطفشه ي بنت ال🐕

شمس بصراخ: والله ما عملت حاجه شعري ي بوي هيتقطع في يدك

_ دا نا هكسر عضمك مش شعرك بس هقول اي لاهل البلد دلوك العريس هرب في يوم فرحه

ناصره: كله من تحت راسك ياريتك مو'تي قبل ما تجيبلنا المصيب""ه دي 

صابر زق شمس رماها علي الارض




_ وريني المخرو"ب التليفون دا اشوف الرساله الي بيقولو عليها دي 

صافيه فتحت التليفون بسرعه: اهي ي عمي

صابر نتش منها التليفون وشافها اتعصب ورماه علي الارض 

صافيه لطمت علي وشها لما سمعت صوت زغاريط ملت المكان في البيت: يادي الفضيحه هنقولهم اي ي صابر نساوين البلد اهنه 

صابر بغضب: رايح لعيله رضوان اشوف حل معاهم في الفضيحه الي هلت علينا فجاه دي (وبص لشمس) اترمي لغايت ما رجع 

صافيه جريت علي شمس وخدتها في حضنها: بعد الحب دا ضحك عليا ي صافيه اعمل اي لو اهلي عرفو المصيبه الي انا فيها 

صافيه طبطت عليها: م*نه لله عبدالقادر هو السبب 

شمس: لا ي صافيه انا السبب هو ضحك عليا صحيح بس انا وافقته ومشيت معاه حبه عماني كل الي بيحصل ده بسببي انا لو كان علي الفرح كانت البلد هتتكلم عليه شويه وينسو انما المصيبه دي اصلحها كيف دلوك 


صابر بغضب: ابنك هرب ي رضوان هرب يوم فرحه علي بتي وسابلي الفضيحه 

رضوان بصدمه : هرب كيف دا قال رايح لحلاق البلد 

صابر: بلا حلاق بلا ز"فت بعت لبتي رساله وقال انه مش عايز الجوازه دي وهرب 

رضوان بصوت عالي: جاابر انت ي زفت يالي اسمك جابر

جابر جه جري _ ايوا ي بيه 

رضوان: رنلي علي الزفت عبد القادر شوفه فين 

جابر رن كتير بس عبد القادر مش بيردوبعدها قفل التليفون خالص 

صابر كان واقف هيتجن ومش عارف يعمل حاجه: واي العمل دلوك كل البلد زمانها وصلت ومستنيه ابنك وشمس بتي

_ انا هتجوز شمس 

رضوان بص لتجاه الصوت: دياب 

يتبع. 

صعيدي امتلك حياتي 

#شخابيط_كاتبه 

                      الفصل الثالث من هنا 

تعليقات
تطبيق روايات
حمل تطبيق روايات من هنا



×