رواية زوج طفله الفصل السادس عشر 16 بقلم صاحبه السعادة


 رواية زوج طفله الفصل السادس عشر 16 بقلم صاحبه السعادة 

👈يا فانز اللي جاي نااار وكيد النسا جبااااار👉👇#زوج_طفله

البارت السادس عشر


ادم : هو دا انتى حيه تلفي علي ألف . 

مى بصدمة وبكاء متصنع

و باستفزاز لرجولة ادم::  متقولش

 كده عليا هو انا مليش نفس احب 

زيك ده حتى جه يبو*سنى رفضت . 


ادم بغضب: يمسكها من شعرها 

يبو*سك يا رخي*صه كنت سبي 

يبو*سك  وتقرب منه مى باغراء 

وتنظر له نظرت  حب وتقرب إليه 

ولم يقوم آدم امام ما تفعلوا مى 

ليقتحم شف*تها بقوى قائلا

انتى بتعتى انا وبس انتى ملكى 

انا وبس ويتبادلون الحب

الي أن تنجح مى فى خطتها


ونجحت مى فى خطتها 

ليقضوا سوى اول ليله لهم

وفى الصباح يفتح ادم عينيه

 ليرى مى بجانبه

علي السرير ويقول مسرعاً 

ويلبس هدومه ويخرج

بسرعه ويدخل اوضته 

وتكون انجى لسه بتفوق 

من نومها علي السرير 

وتشوف ادم وتسالوا قائله

انجى:كنت فين يا ادم

انا قمت بالليل عشان اشوفك

وانت نائم على الكنبه بس

انت مكنتش موجود


ادم برتباك:هو انا مش قولت

 لكى أنى محضر لكى مفاجاء 

اليوم اول يوم ليكى فى الجامعه

 تحضنه انجى ببراءة وهو حاسس 

بذنب ومش عارف يعمل ايه 

ابتسم وبا"سها بحب قائله

انجى بطفولة راقيه:


انت جميل اوى يا ادم

ادم: انا مش جميل انا جوزك 

واللي نفسك فى اقوليلي عليه 

وانا انفذوا حالا

وفجاه باب الاوضه بتفتح 

وتكون مى وتنظر له

 قائله مي :ادم عايزك لوسمحت 

تغلق الباب وتخرج

تنظر انجى لادم بعد 

ما خرجت مى قائله


انجى: ايه قله الذوق دى زاى 

تفتح الباب كده من غير ما 

تخبط و هى عاوزه ايه منك 

ادم بسعاده من كلام انجى قائلا

انتى بتغيري عليا  تخجل انجى 

ويسير وجهها قورمزى

لم تفوه بكلمه ويحضنها  قائلا

اجهزى عشان اوصلك للجامعه فى طريقي

انجى:حاضر 


ويخرج ادم ويذهب عند مى التى كانت

 فى انتظاره فى غرفتها

ويدخل عندها ويملؤه الغضب قائلا

ادم:أنتى عاوزه ايه وايه اللي انتى 

عملتى ده ازاى تدخلي كده عندى 

وانتى عارفه أن أنجى معايا

 مى:عاوزه ايه عاوزه المأذون دلوقتي

ادم:مش وقته الكلام ده بعدين






مى بدلال وتقرب منه وتطبع قب*لات

 متعدده علي شفاه تقول بدل ماتكون 

جنبي طول اليوم تروح بسرعه عندها  

وتحضنه قائله فى نفسهااخيرا بعد كل 

دا بقيت ملكي. 

ولسه هجنانك اكتر ويبعد عنها ادم قائلا


ادم: بعدين بعدين ويخرج ويسبها 

وتكون انجى فى انتظاره ويركب

 العربيه وتركب انجى وهى سعيده 

كل ده تحت انظار مى اللي نتوعد لانجى وادم


وفى تركيا

كان كيلانى عامل اجتماع للمافيا

وهو  رئيسهم علي طاوله الاجتماع

التى يجلس امامها الديب والنمس


كيلانى:بص يا حيله انت وهو شكلى 

كده غلط فى اختيار رجالتى بس انا

ممكن بطلقتين من مسدسي اخلص منكم 

وجيب غيركم ولا يفرق معايا بس انا 

هديكم فرصه تانىه فى العمليه الجديده

ومش هتكلم تانى تنسوا كل اللي بينكم

وينظر لنمس قائلا


كيلانى:انت اختك ماتت خلاص 

واللي حصل حصل

وينظر لديب قائلا:

كيلانى: وانت تلم ابنك عشان مخلصش 

عليه فى ثانيه

ياريت يكون كلامي مفهوم


لم ينطق الديب وكذالك النمس

ليعلوا صوت كيلانى باعادت التاكيد قائلا

كيلانى: مفهووووووووم

ليرد الديب قائلا:تمام

والنمس ينظر لديب قائلا:ماشي

كيلانى:بكده نبدا العمليه الجديده


وامام الجامعه

 يفتح ادم باب العربيه لانجى التى لم

تكف عن اللحاق و تتأمل الجامعه بأعجاب ،  

توقف امام الجامعه 

 وينظر لها ادم حينما شعر بأنها لم 

تتبعه فأستدار بجسده ليجدها تقف 

بمنتصف الطريق وتتأمل 


إقترب منها وعلى وجهه بسمة 

متخفية فرفعت عيناها اعلي القبه

الجامعه لتراه امام عيناها 

بسحره الخاص وطالته التى لم 

تفهمها أنجى


فهو قال لها من قبل انه يحبها ولكنها لم 

تستوعبها فكل شيء امامها جديد 

حتى احساسها بادم المحفورة بالكبرياء  ،وملامحه غامضة تفشل انجى بفك شفراتها ...

وأقترب منها قائلاٍ بستغراب: انتى وقفه ليه ؟

تحبي اكون معاكى النهارده  ؟! ..


قالت والفرحة تسبقها بالحديث :مفيش داعي

وفجاه يخرج ادم من سترته شوكولا 

واعطاها لانجى  لتكتمل سعادتها

و قامت بحتضان ادم 

ولم تشعر بانها فى الشارع لتخجل 

وتسرع لدخول ليوقفها ادم قائلا

ادم:انا هعدي عليكى لم تخلصي 

هستنى منك فون خلي بالك من نفسك

تشاور له انجى  بالموافقه


ولكن فى مفاجات في الجامعه

 كثيره فى انتظار انجى وكمان 

مى هى المشكله الاكبر كل ده تعرفوا 

فى الاحداث القادمه

                الفصل السابع عشر من هنا 

لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا ع التليجرام من هنا

تعليقات
تطبيق روايات
حمل تطبيق روايات من هنا



×