رواية الصعيدي والعنيده الفصل الثامن 8 بقلم احمد عطيه
البارت الثامن
روايه الصعيدي و العنيدة (الريتش وقع لو كده هوقفها) طبعا انهارده ذطكري وفاء الرسول صلى الله عليه وسلم كل سنه و انتم طيبين يا احلي متابعين🕋🥹❤
ياسين بخبث: السكرتيرة اللي عند محمد بيه اكيد اشطر منك و بتعمل الحاجات ده فكري كويس
مهند: خلاص يا ياسين دخل اللي بعدها
روح بسرعه: لا انا موافقه
مهند: م كان من الاول يلا علي مكتبك
روح بعند: لا
مهند بستغراب: لا؟ يعني اي لا؟
روح: هي ليها معني تاني لا لا يعني لا
مهند بزعيق: روووح اتفضلي لم يكمل كلامه و كانت علي مكتبها
ياسين: بسم الله الرحمن الرحيم ده اختفت
نظر له مهند بغضب
ياسين بخوف: طيب امشي انا بقا عشان اي عشان اي اااه عشان اشوف شغلي
مهند بغضب: و انت تشوف حل في المصيبه بتاعك ده؟
ياسين: ان شاءلله و خرج
ياسين بضحك: مش قادر ههههههههه ده انا مشفتكيش
روح بخجل: كان هيكلني يا عم
ياسين: الف هنا يلا باي
روح: باي اما وريتك يا مهند
في مكان ما في الصعيد
ابراهيم: و انت عارف يا حاج البنت محجوزه ل ابن عمها
متولي: و هو فين ابن عمها ده نا هو هاجر علي مصر انا اللي ولدي شريها
ابراهيم: انت عارف احنا صعايدة و منرجعوش في كلمتنا واصل
متولي: يا حاج احنا شايرين الصبيه
ابراهيم: و الصبيه رايده ابن عمها
متولي: يعني مفيش فايدة
ابراهيم: كل شئ اسم و نصيب
متولي: ماشي يا حاج عن اذنك
ابراهيم: اذنك معاك
ابراهيم: بت يا فرحه فرحه يا فرحه
فرحه: نعم يابوي
ابراهيم: مفيش اخبار عن ياسين
فرح بحزن: لا لسه
ابراهيم: طيب روحي انتي
فرحه: حاضر يابوي
خلص النهار و حل الليل
ياسين: يلا همشي انا
مهند: ماشي
ياسين: عايزه حاجه يا روح
روح: لا ميرسي جدا
بعد شوايا
روح: ممكن ادخل
مهند: اتفضلي
روح: هو حضرتك هنمشي امتا كلوا مشي من الشركه
مهند بخبث: اي خايفه؟
روح: لا مش خايفه بس عايزه اروح
مهند: ماشي دقيقتين بس و تمشي
روح: تمام
***************
روح: قولت دقيقتين و بقالك ربع ساعه
مهند و هو يقرب منها: صوتك؟
روح بخوف: مالو
مهند: سمعته عالي
روح: مين قالك كدا محصلش
مهند بكتم ضحكته: يلا بينا
روح: يلا و خرجوا
مهند: هتروحي علي الفيلا
روح بتوتر: لا هروح مشوار كدا و هروح
مهند: مشوار اي دلوقتي؟
روح: مشوار و خلاص
مهند: والله؟
روح: اه
مهند: طيب تعالي اوصلك في طريقي
روح بتوتر: لا شكراً
مهند: اخلصي
روح: خليها مره تانيه
مهند: برحتگ باي
روح: باي
تركها تذهب و ذهب خلفها و............ يتبع
روايه الصعيدي و العنيدة
بقلم حبيبه احمد عطيه
لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا